<LI class=last>
الاتحاد الأوروبي " خاب ظنه" في ماليزيا بترحيل كاشغري
14-02-2012 ا.ف.ب 04:07 PM
| تكبير الخط | تصغير الخط
ندد الاتحاد الاوروبي بقيام السلطات الماليزية بترحيل الكاتب السعودي حمزة كاشغري مؤكدا أنه "خاب ظنه بتلك السلطات" وتعهد باخذ "كل التدابير المناسبة" لصالحه.
وقالت مايا كوسيانتيتش المتحدثة باسم وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي كاثرين اشتون "خاب ظننا بشكل كبير عندما علمنا بان السلطات الماليزية رحلت" كاشغري.
واضافت ان "الاتحاد الاوروبي سيستمر باخذ كل التدابير المناسبة بهدف التوصل الى نهاية ايجابية لقضية" كاشغري من دون تحديد هذه التدابير او الاشارة بشكل واضح إليها.
ونددت المتحدثة بشكل خاص "بعدم حصول كاشغري كما يبدو على محام وعدم منحه فرصة الطعن بقرار ترحيله بحسب المعايير المعتمدة دوليا".
وكانت منظمة العفو الدولية دعت السلطات الماليزية السبت الى اطلاق سراحه معتبرة انه "من سجناء الراي لاعتقاله بسبب حرية التعبير عن ارائه بشكل سلمي".
وفي ليون (فرنسا)، اكدت الشرطة الدولية (انتربول) اي مشاركة لها في توقيف المدون وابعاده بعدما تحدثت وسائل اعلام عدة عن توقيف بموجب مذكرة اعتقال صادرة عن الانتربول.
وقد تراجعت السلطات الماليزية عن تصريحات ادلت بها وكانت اساسا لهذه المعلومات.
ونسب الى كاشغري عدد من الرسائل عبر تويتر تشبه الخواطر واعتبرت مسيئة جدا للنبي محمد. كما نسبت اليه رسائل اخرى تناولت الذات الالهية. (ردي انا ليش طيب ساجنين حميدان وغيره اذا هو حريه والا على ناس وناس ياكفره :09:
التعليقات
ورقة خريفية @ork_khryfy
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ورقة خريفية
•
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه يارب
أتمنى أن يعود الى رشده وأصله وفطرته فلن يفيده الغرب ولن يدافعون عنه يوم لا ينفع مال ولابنون...الله يهديه.
كفار ايش نتوقع منهم بس لو شي يمس دينهم ومقدساتهم كان قوموا الدنيا لعنة الله عليهم وعلى كشغري الله يحشره معاهم
و الله قهر
اسود السنة في السجون و هذا المرتد برا لا و ايش حرية راي بلا حرية بلا بطيخ
لو كان عمر ابن الخطاب حي لاقام عليه الحد حتى يكون عبرة لغيرة من الزنادقة
الله يثبتنا و ابنائنا على الاسلام
اسود السنة في السجون و هذا المرتد برا لا و ايش حرية راي بلا حرية بلا بطيخ
لو كان عمر ابن الخطاب حي لاقام عليه الحد حتى يكون عبرة لغيرة من الزنادقة
الله يثبتنا و ابنائنا على الاسلام
الصفحة الأخيرة