الحمد لله ياام جنى
ماتضيق الا تفررج
الله يهون عليك ياقلبي

المطيريه ام جنى :
ابشركم بخير وعافيه ولله الحمد والمنه وقبل شوي كلمني زوجي والحمدلله الامور كلها تمامابشركم بخير وعافيه ولله الحمد والمنه وقبل شوي كلمني زوجي والحمدلله الامور كلها تمام
احلى مساء لااحلى ملكات
الله يجزاك خير حبيبتي
فعلا اكثر التعدد ينتج عن تحدي من الرجال بعضهم لبعض او غيره :booo:
الدنيا عموما يالغلاء مافيها راحه بنرتاح متى ماترفعنا بااهتماما وتفكيرنا عن ملذات الدنيا
الاخرة خير وابقى الله يجمعنا جميعا بجنات النعيم
هلابك
الله يسخر لك زوجك ومايجعل له حظ ونصيب مع غرك من النساء
زوجك تزوج وطلق اكثر من مره ذا رجل مزواج يركض وراء شهواته وهو الخسران دعيه يفعل مايشاء وانت عيشي ملكه ببيتك والشقاء عليه ولاتنسي الدعاء له
هلا ام جنى الحمدالله حبيبتي ان الامور عدت على خير
وبتزين اكثر واكثر
الله يجزاك خير حبيبتي
فعلا اكثر التعدد ينتج عن تحدي من الرجال بعضهم لبعض او غيره :booo:
الدنيا عموما يالغلاء مافيها راحه بنرتاح متى ماترفعنا بااهتماما وتفكيرنا عن ملذات الدنيا
الاخرة خير وابقى الله يجمعنا جميعا بجنات النعيم
هلابك
الله يسخر لك زوجك ومايجعل له حظ ونصيب مع غرك من النساء
زوجك تزوج وطلق اكثر من مره ذا رجل مزواج يركض وراء شهواته وهو الخسران دعيه يفعل مايشاء وانت عيشي ملكه ببيتك والشقاء عليه ولاتنسي الدعاء له
هلا ام جنى الحمدالله حبيبتي ان الامور عدت على خير
وبتزين اكثر واكثر

بقلم المطوع" المهم " كيف ننظر للابتلاء عندما يأتي ؟
ذكر لي أحد الأصدقاء من المختصين في علم النفس قصتين حدثتا معه كل واحدة منهما على طرفي النقيض
أولاهما : قال دخلت عليّ امرأة تشتكي حالها النفسية المتعثرة بسبب عدم انجابها للأطفال وقد مضى على زواجها أكثر من عشر سنوات , وقد شرحت ما يعتريها من أعراض نفسية " خطيرة " بسبب هذه المصيبة التي تراها أكبر مصيبة في التاريخ – عدم الإنجاب - ، يقول : وقد حاولت جاهدا ً من خلال محاولة العلاج للمريضة أن أجعلها ترى الجانب الإيجابي في مشكلتها لأخفف عنها بعضا ً مما تعاني إلا أنها كانت مصممة على أن ما يحدث لها هو أمرٌ عظيم جداً!!
أما القصة الثانية : يقول ومن عجيب الصدف أنه بعد النظر في حالة هذه المرأة بيوم واحد دخلت عليَّ امرأة أخرى وأخبرتني بأن الله ابتلاها بعدم الأنجاب لمدة خمسة عشر سنة وقد كانت خلالها صابرة ومحتسبة , وعندما رُزقت بالمواليد بعد هذه السنوات الخمسة عشر أنجبت على التوالي أربعة أطفال ٍمعاقين!!
يقول : فحمدتْ الله على ما أعطاها ورأت أن الله رزقها هؤلاء الأطفال ليكونوا سبباً في دخولها الجنة !! ثم جعلت تردد : مع أنه في بيتي أربعة معاقين وكلهم يحتاج من الرعاية ما لا يعلمه إلا الله إلا أنني راضية ومطمئنة إلى أنهم سيكونون سبباً في الشفاعة لي ولزوجي و دخولنا الجنة بإذن الله ..!
يقول : فقلت لها " ما شاء الله عليكِ " حالتك النفسية أفضل من كثير من النساء ممن رزقوا بعائلات وأبناء أسوياء فلماذا طلبت الجلوس معي ..!؟
فقالت : أولاً : لأحمد الله على ما رزقنا لا دافع لقدره
وثانيا ً: لأخبرك كم أنا سعيدة في حياتي فالابتلاء من علامة حب الله للعبد
وثالثاً : لأسألك لماذا يعاملني الناس وكأني مريضة !!؟
فكل من أخبره بقصتي يرثي لحالي ويشفق علي وكأنني مسكينة ... مع أنني مرتاحة جدا ً بما أنعم الله علي .
لاشك أن الدهشة ستتملكنا جميعا ً بعد ذكر هاتيين القصتيين على ما فيهما من تناقض في الرؤية لأقدار الله !! لأن أحداث الحياة كثيرة وابتلاءات الدنيا عديدة والسعيد هو ذاك الذي امتلك " نظارة " ليرى فيها الابتلاءات بالطريقة الصحيحة فـ ( الصبر عند الصدمة الأولى ) كما أخبرنا النبيّ - صلى الله عليه وسلم - ومن يـُرجع الأمور إلى الله تعالى ( الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون )هو الفائز في الدنيا والآخرة " راحة نفسية دائمة في الدنيا وسعادة أخروية أبدية "
فهؤلاء لبسوا " النظارة " التي يرون فيها الابتلاء كما هو رؤية صحيحة ( أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون )
ذكر لي أحد الأصدقاء من المختصين في علم النفس قصتين حدثتا معه كل واحدة منهما على طرفي النقيض
أولاهما : قال دخلت عليّ امرأة تشتكي حالها النفسية المتعثرة بسبب عدم انجابها للأطفال وقد مضى على زواجها أكثر من عشر سنوات , وقد شرحت ما يعتريها من أعراض نفسية " خطيرة " بسبب هذه المصيبة التي تراها أكبر مصيبة في التاريخ – عدم الإنجاب - ، يقول : وقد حاولت جاهدا ً من خلال محاولة العلاج للمريضة أن أجعلها ترى الجانب الإيجابي في مشكلتها لأخفف عنها بعضا ً مما تعاني إلا أنها كانت مصممة على أن ما يحدث لها هو أمرٌ عظيم جداً!!
أما القصة الثانية : يقول ومن عجيب الصدف أنه بعد النظر في حالة هذه المرأة بيوم واحد دخلت عليَّ امرأة أخرى وأخبرتني بأن الله ابتلاها بعدم الأنجاب لمدة خمسة عشر سنة وقد كانت خلالها صابرة ومحتسبة , وعندما رُزقت بالمواليد بعد هذه السنوات الخمسة عشر أنجبت على التوالي أربعة أطفال ٍمعاقين!!
يقول : فحمدتْ الله على ما أعطاها ورأت أن الله رزقها هؤلاء الأطفال ليكونوا سبباً في دخولها الجنة !! ثم جعلت تردد : مع أنه في بيتي أربعة معاقين وكلهم يحتاج من الرعاية ما لا يعلمه إلا الله إلا أنني راضية ومطمئنة إلى أنهم سيكونون سبباً في الشفاعة لي ولزوجي و دخولنا الجنة بإذن الله ..!
يقول : فقلت لها " ما شاء الله عليكِ " حالتك النفسية أفضل من كثير من النساء ممن رزقوا بعائلات وأبناء أسوياء فلماذا طلبت الجلوس معي ..!؟
فقالت : أولاً : لأحمد الله على ما رزقنا لا دافع لقدره
وثانيا ً: لأخبرك كم أنا سعيدة في حياتي فالابتلاء من علامة حب الله للعبد
وثالثاً : لأسألك لماذا يعاملني الناس وكأني مريضة !!؟
فكل من أخبره بقصتي يرثي لحالي ويشفق علي وكأنني مسكينة ... مع أنني مرتاحة جدا ً بما أنعم الله علي .
لاشك أن الدهشة ستتملكنا جميعا ً بعد ذكر هاتيين القصتيين على ما فيهما من تناقض في الرؤية لأقدار الله !! لأن أحداث الحياة كثيرة وابتلاءات الدنيا عديدة والسعيد هو ذاك الذي امتلك " نظارة " ليرى فيها الابتلاءات بالطريقة الصحيحة فـ ( الصبر عند الصدمة الأولى ) كما أخبرنا النبيّ - صلى الله عليه وسلم - ومن يـُرجع الأمور إلى الله تعالى ( الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون )هو الفائز في الدنيا والآخرة " راحة نفسية دائمة في الدنيا وسعادة أخروية أبدية "
فهؤلاء لبسوا " النظارة " التي يرون فيها الابتلاء كما هو رؤية صحيحة ( أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون )

هل اتخاذ زوجة ثانية يضاد الوفاء للأولى؟
بقلم المطوع
نستطيع أن نجيب على هذا السؤال بأكثر من إجابة، ولكن قبل الإجابة على هذا السؤال دعوني أنقل لكم انطباعات النساء والرجال عن هذه المسألة، لأنني في أكثر من دورة تدريبية كنت أطرح هذا السؤال على النساء وكانت اجابتهن دائما (نعم) انه ضد الوفاء للأولى، وأما الرجال فإجاباتهم دائما (لا)، انه ليس ضد الوفاء للأولى، و يبدو أن كل جماعة تجيب بما في هواها ونفسها وأعتقد أن الإجابة الصحيحة هي (نعم) و (لا).
فأما لا فهي الأصل، وإلا لما شرع نظام تعدد الزوجات في الإسلام، والإسلام لا يشرع ما فيه مخالفة للأخلاق الإنسانية الكريمة، والوفاء من أرقى الأخلاق، ثم أن سيرة النبي عليه الصلاة والسلام تشهد لنا بأنه عدد بين النساء، وهل يعقل أن يخالف الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام مقتضيات الوفاء وهو الذي أسس لنا هذا الخلق الكريم، ووجهنا إليه، وكذلك فعل الصحابة والتابعون في التعدد... فهل نتهمهم بعدم الوفاء وهم من خير القرون؟.
وان كان البعض يحتج بقصة علي بن أبي طالب رضي الله عنه، عندما أراد أن يتزوج على فاطمة الزهراء رضي الله عنها، فمنعه النبي عليه الصلاة والسلام، فنقول أن هذا التحليل غير صحيح، ومن قرأ السيرة ودقق في القصة وأسبابها وخلفياتها علم أن القضية ليس لها علاقة بالوفاء، وإنما منع النبي عليه الصلاة والسلام وقال: (((لا تجتمع بنت رسول الله، وبنت عدو الله في بيت واحد)))...
لسببين:
الأول: لأن هذا الزواج كان بتدبير تفكيك بيت علي وفاطمة رضي الله عنهما من ابنة عدو الله أبي جهل، فهو زواج في ظاهره الرحمة وباطنه العذاب، فقد كان وراء هذا الزواج نساء يخططن له.
الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام قد قال: (((إن فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني)))، ولهذا منع النبي عليه الصلاة والسلام من وجود امرأة أخرى في حياتها حتى لا تغضب وبغضبها يغضب النبي عليه الصلاة والسلام.
فالموضوع إذن ليس له علاقة بالوفاء وإنما هو تقدير وموازنة بين المصالح والمفاسد.
ولهذا فان القارئ يستغرب إذا علم أن وصية فاطمة رضي الله عنها قبل وفاتها لزوجها علي رضي الله عنه أن يتزوج (أمامة) ابنة أختها زينب رضي الله عنها، وقد تزوجها علي بعد سبع ليال من وفاة فاطمة رضي الله عنها.
وأما الإجابة (نعم) فذلك يكون عندما يستغل الزوج مال زوجته الخاص، أو مسكنها التي ساهمت في تأسيسه وتأثيثه بمالها الخاص، فيتزوج الثانية من مال الأولى ويسكنها في منزلها والذي تملكه الأولى، فهذا اعتداء وظلم واقع على الزوجة الأولى كما أن هذا ليس من الوفاء، وإني أعرف قضية قد عرضت علي بهذا التصرف، فقد تزوج الزوج مستغلاً راتب زوجته وأسكن الثانية في المنزل الخاص للأولى، والذي ساهمت بمالها في تأسيسه.
فالوفاء من أخلاق الكرام والكرام نوادر في هذا الزمان، وان من علامات الوفاء الزوجي: أن يدافع كل من الزوجين عن عرض الآخر، أو أن يدافع عنه عندما ينتقده الآخرون، وأما العلامة الثانية فهي عدم التطليق أو طلب الطلاق من غير سبب، وأما الثالثة فامتداد الحب والتقدير بين الزوجين، والرابعة إكرام أصدقاء الزوجين وأهلهم وصلة أرحامهم، والخامسة الثناء بينهم والدعاء والاستغفار كذلك، والأخيرة تنفيذ وصية أحدهما للآخر بعد وفاته.
بقلم المطوع
نستطيع أن نجيب على هذا السؤال بأكثر من إجابة، ولكن قبل الإجابة على هذا السؤال دعوني أنقل لكم انطباعات النساء والرجال عن هذه المسألة، لأنني في أكثر من دورة تدريبية كنت أطرح هذا السؤال على النساء وكانت اجابتهن دائما (نعم) انه ضد الوفاء للأولى، وأما الرجال فإجاباتهم دائما (لا)، انه ليس ضد الوفاء للأولى، و يبدو أن كل جماعة تجيب بما في هواها ونفسها وأعتقد أن الإجابة الصحيحة هي (نعم) و (لا).
فأما لا فهي الأصل، وإلا لما شرع نظام تعدد الزوجات في الإسلام، والإسلام لا يشرع ما فيه مخالفة للأخلاق الإنسانية الكريمة، والوفاء من أرقى الأخلاق، ثم أن سيرة النبي عليه الصلاة والسلام تشهد لنا بأنه عدد بين النساء، وهل يعقل أن يخالف الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام مقتضيات الوفاء وهو الذي أسس لنا هذا الخلق الكريم، ووجهنا إليه، وكذلك فعل الصحابة والتابعون في التعدد... فهل نتهمهم بعدم الوفاء وهم من خير القرون؟.
وان كان البعض يحتج بقصة علي بن أبي طالب رضي الله عنه، عندما أراد أن يتزوج على فاطمة الزهراء رضي الله عنها، فمنعه النبي عليه الصلاة والسلام، فنقول أن هذا التحليل غير صحيح، ومن قرأ السيرة ودقق في القصة وأسبابها وخلفياتها علم أن القضية ليس لها علاقة بالوفاء، وإنما منع النبي عليه الصلاة والسلام وقال: (((لا تجتمع بنت رسول الله، وبنت عدو الله في بيت واحد)))...
لسببين:
الأول: لأن هذا الزواج كان بتدبير تفكيك بيت علي وفاطمة رضي الله عنهما من ابنة عدو الله أبي جهل، فهو زواج في ظاهره الرحمة وباطنه العذاب، فقد كان وراء هذا الزواج نساء يخططن له.
الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام قد قال: (((إن فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني)))، ولهذا منع النبي عليه الصلاة والسلام من وجود امرأة أخرى في حياتها حتى لا تغضب وبغضبها يغضب النبي عليه الصلاة والسلام.
فالموضوع إذن ليس له علاقة بالوفاء وإنما هو تقدير وموازنة بين المصالح والمفاسد.
ولهذا فان القارئ يستغرب إذا علم أن وصية فاطمة رضي الله عنها قبل وفاتها لزوجها علي رضي الله عنه أن يتزوج (أمامة) ابنة أختها زينب رضي الله عنها، وقد تزوجها علي بعد سبع ليال من وفاة فاطمة رضي الله عنها.
وأما الإجابة (نعم) فذلك يكون عندما يستغل الزوج مال زوجته الخاص، أو مسكنها التي ساهمت في تأسيسه وتأثيثه بمالها الخاص، فيتزوج الثانية من مال الأولى ويسكنها في منزلها والذي تملكه الأولى، فهذا اعتداء وظلم واقع على الزوجة الأولى كما أن هذا ليس من الوفاء، وإني أعرف قضية قد عرضت علي بهذا التصرف، فقد تزوج الزوج مستغلاً راتب زوجته وأسكن الثانية في المنزل الخاص للأولى، والذي ساهمت بمالها في تأسيسه.
فالوفاء من أخلاق الكرام والكرام نوادر في هذا الزمان، وان من علامات الوفاء الزوجي: أن يدافع كل من الزوجين عن عرض الآخر، أو أن يدافع عنه عندما ينتقده الآخرون، وأما العلامة الثانية فهي عدم التطليق أو طلب الطلاق من غير سبب، وأما الثالثة فامتداد الحب والتقدير بين الزوجين، والرابعة إكرام أصدقاء الزوجين وأهلهم وصلة أرحامهم، والخامسة الثناء بينهم والدعاء والاستغفار كذلك، والأخيرة تنفيذ وصية أحدهما للآخر بعد وفاته.
الصفحة الأخيرة
مِمــا يَشــوبُ ولا ســرُورٌ كـاملُ