الله يفرج همك يااوفا اخبارك تضيق الصدر ..
بس تكفين فكري مرة ومرتين واستخيري وشاوري حتى ماتندمي ..
اعرف واحدمن اقاربي على تزوج على زوجته ..
وطارفي الاولى شهرين ثلاثة ورجع للاولى ..
صدقيني هي فرحة شهر شهرين ورح تختفي ..
الله يسمعنا واياك اخبار حلوة يالغالية ..
اذا تقدري تبعدي عنه انتي والاولاد هالفترة شهر تقريبا ..
تشوفي كيف الوضع هل رح يفتقدكم .. هل رح يحن عليكم ويراجع نفسه ..
هل انتو رح تحتاجوا له ولا لا ..
وكثيير من الاسئلة الي داخلك رح تلقي جوابها..
تشوفي كيف الوضع هل رح يفتقدكم .. هل رح يحن عليكم ويراجع نفسه ..
هل انتو رح تحتاجوا له ولا لا ..
وكثيير من الاسئلة الي داخلك رح تلقي جوابها..
ولك مثله حبيبتي محد تعدى عليك هذا اولا .. ثانيا .. انا مازغرطت .. فرحه بدموع نساء تزوجوا رجالهم .. ابداااا والله يعلم بالنوايا محد يفرح بأذية احد او يتشمت بااحد .. ومو انا اللي ترقص على جروح غيرها .. ردي كله كان استهبال على عضوه ردت على كلامي بقرب الصيف واتوقع انتي حاااافظه كل الملف والردود مايحتاح اوضح لك اكثر وكلامي هذا اوجهه لكل زوجه اولى هنا ... الله يعلم اني مااحمل اي ذرة كره او حقد او كيد عليكم خصوصا المحترمات والراقيات منكم وهم كثييير ماشاء الله وكثير تعاطفت معكم ودعيت لكم بالغيب .. مو معناته اني ثانيه خلاااص اصير اكره كل اولى واكيد واحقد .. عالعموم ماكان في بالي ان اللي كتبته راح يترجم بهالخبث لكن الله يعطي كلن على نيته ... (( رجاءً لاحد يرد على كلامي .. انا بس كتبته للتوضييييح ))ولك مثله حبيبتي محد تعدى عليك هذا اولا .. ثانيا .. انا مازغرطت .. فرحه بدموع نساء تزوجوا...
انا ماقريت نيتك
انا قرات اللي كتبتيه فقط
وفيه واحده ردت عليك بان لاتتشمتي
لذا اقووول لك بمثل مااقلتي
الله يعطي كل واااحد على قد نيته
هذا ردي نهااائي ولن ارد بعده ابدا
لأن انا مااحب اعيد وازيد في الكلام
انا قرات اللي كتبتيه فقط
وفيه واحده ردت عليك بان لاتتشمتي
لذا اقووول لك بمثل مااقلتي
الله يعطي كل واااحد على قد نيته
هذا ردي نهااائي ولن ارد بعده ابدا
لأن انا مااحب اعيد وازيد في الكلام
الحب الحقيقي لا يقتله الزواج، إنما يتم التعبير عنه بصورة أخرى تلحظها وتشعر بها المرأة الذكية، ويدركها ويلمس حرارتها الزوج النبيه، وكل يعبر عن حبه بأسلوب أو بآخر.
فالحب الزوجي هو حب من نوع خاص، له نكهة خاصة وهو روح الزواج ومداد حياته الذي من دونه تصبح العلاقة الزوجية جافة ناشفة كأوراق الخريف اليابسة.
1. من المهم جداً الحرص على تحقيق السكن النفسي والألفة وراحة البال، فلكي تكون لشريكك صدراً "حانياً" وقلباً عطوفاً"، وليجد منك البسمة والخدمة والطاعة في غير معصية الله.
2. الحياة الزوجية تحتاج إلى نوع من التضحية وتقديم قدر من الموازنة والمسايرة والكثير من الواقعية، فلا يمكن أن تتطابق صفات ما قبل الزواج مع ما بعده، فإذا اكتشف الزوج أن ثمة فجوة اجتماعية أو فكرية أو ثقافية في زوجته فعليه أن يبذل قصارى جهده ويسخر كل مساعيه من خلال التفاهم والتحاور لسد الهوة المتشكلة بين الواقع وبين ما هو متخيل، ونفس الأمر ينطبق على الزوجة.
3. الحب مثل أي علاقة إنسانية تطرأ عليها التغيرات والتطورات، والزوجان يستطيعان الاحتفاظ بحرارة الحب ليس بالكلمات المعسولة وإنما بالنوايا الطيبة والتصرفات الإيجابية.
4. علاقة الحب تفقد بريقها عندما نتوقف عن استثمارها وتنميتها باستمرار، فبعد فترة من الحياة الزوجية نشعر بالأمان تجاه الطرف الآخر ونهجر التعامل برومانسية أو عفوية كما نكف عن التواصل معه.
5. بعد الزواج والشعور بالأمان تجاه العلاقة يغفل الشريكان عن بعض التصرفات الصغيرة التي تثير مشاعر الحب، مثل تبادل نظرات الحب والإعجاب والتلفظ بعبارات حب بسيطة بين الفينة والأخرى..
6. جميعنا ينتظر الثناء عندما نقوم بعمل جيد، وذلك ينطبق على علاقة الحب بين الزوجين فالشريك يحب سماع عبارات الثناء من شريكه، حيث يبعث ذلك السعادة بداخله ويدفعه لمبادلته نفس التصرف.
7. (عسى الله أن يجمعنا في الدنيا والآخرة) (لو عادت الأيام لما قبلت بزوج/بزوجة غيرك) إن مثل هذه العبارات وغيرها تزيد بنيان العلاقة الزوجية وتقوي الحب بين الزوجين وتجعله متوقداً "دائماً" ويدوم ولا يموت...
8. الإكثار من تصرفات التودد والمحبة، من أعظم الأمور التي تعطي الحب دفعاً للأمام دوماً.
9. من أهم ثمار الحب التي تجعله ينبت دون مقدمات بذور المسامحة والعفو وغض الطرف عن الهفوات ويأتي هذا حين يكون الإنسان كبيراً في نفسه لا تؤثر فيه التفاصيل الصغيرة أو تستوقفه، فهو دائما يعفو ويسامح، فهذا يفرض حب الآخرين له رغماً عن أنوفهم دون قيد أو شرط.
10. كثرة اللوم لا تصدر من ذي طبع سليم، ثم إن ذلك يورث النفور. ويوجب الرهبة، وإن كان هناك ما يستوجب العتاب فليكن عتاباً لينا رقيقاً يدرك به الخطأ دون أن يهدر كرامة أو ينسي جميلاً. وما أحسن أن يتغافل المرء ويتغاضى، فذلك من دلائل سمو النفس وشفافيتها.
11. الزوج والزوجة الواعيان عليهما إدراك أن المشكلة موقف مشترك بينهما، وأن عليهما مناقشة الأمر بصدق مع الطرف الآخر، وحتما سيصلان لحل مرض بعون الله.
12. وأخيراً لا يغيب عنا الشعور بالمسؤولية تجاه الآخر، فما يعد نجاحاً لأحدهما هو نجاح لشريكه وكذلك إخفاق أحدهما هو إخفاق للآخر وبالتالي تتحد الجهود والأهداف فلا فرق بينهما.منقول للفائده
فالحب الزوجي هو حب من نوع خاص، له نكهة خاصة وهو روح الزواج ومداد حياته الذي من دونه تصبح العلاقة الزوجية جافة ناشفة كأوراق الخريف اليابسة.
1. من المهم جداً الحرص على تحقيق السكن النفسي والألفة وراحة البال، فلكي تكون لشريكك صدراً "حانياً" وقلباً عطوفاً"، وليجد منك البسمة والخدمة والطاعة في غير معصية الله.
2. الحياة الزوجية تحتاج إلى نوع من التضحية وتقديم قدر من الموازنة والمسايرة والكثير من الواقعية، فلا يمكن أن تتطابق صفات ما قبل الزواج مع ما بعده، فإذا اكتشف الزوج أن ثمة فجوة اجتماعية أو فكرية أو ثقافية في زوجته فعليه أن يبذل قصارى جهده ويسخر كل مساعيه من خلال التفاهم والتحاور لسد الهوة المتشكلة بين الواقع وبين ما هو متخيل، ونفس الأمر ينطبق على الزوجة.
3. الحب مثل أي علاقة إنسانية تطرأ عليها التغيرات والتطورات، والزوجان يستطيعان الاحتفاظ بحرارة الحب ليس بالكلمات المعسولة وإنما بالنوايا الطيبة والتصرفات الإيجابية.
4. علاقة الحب تفقد بريقها عندما نتوقف عن استثمارها وتنميتها باستمرار، فبعد فترة من الحياة الزوجية نشعر بالأمان تجاه الطرف الآخر ونهجر التعامل برومانسية أو عفوية كما نكف عن التواصل معه.
5. بعد الزواج والشعور بالأمان تجاه العلاقة يغفل الشريكان عن بعض التصرفات الصغيرة التي تثير مشاعر الحب، مثل تبادل نظرات الحب والإعجاب والتلفظ بعبارات حب بسيطة بين الفينة والأخرى..
6. جميعنا ينتظر الثناء عندما نقوم بعمل جيد، وذلك ينطبق على علاقة الحب بين الزوجين فالشريك يحب سماع عبارات الثناء من شريكه، حيث يبعث ذلك السعادة بداخله ويدفعه لمبادلته نفس التصرف.
7. (عسى الله أن يجمعنا في الدنيا والآخرة) (لو عادت الأيام لما قبلت بزوج/بزوجة غيرك) إن مثل هذه العبارات وغيرها تزيد بنيان العلاقة الزوجية وتقوي الحب بين الزوجين وتجعله متوقداً "دائماً" ويدوم ولا يموت...
8. الإكثار من تصرفات التودد والمحبة، من أعظم الأمور التي تعطي الحب دفعاً للأمام دوماً.
9. من أهم ثمار الحب التي تجعله ينبت دون مقدمات بذور المسامحة والعفو وغض الطرف عن الهفوات ويأتي هذا حين يكون الإنسان كبيراً في نفسه لا تؤثر فيه التفاصيل الصغيرة أو تستوقفه، فهو دائما يعفو ويسامح، فهذا يفرض حب الآخرين له رغماً عن أنوفهم دون قيد أو شرط.
10. كثرة اللوم لا تصدر من ذي طبع سليم، ثم إن ذلك يورث النفور. ويوجب الرهبة، وإن كان هناك ما يستوجب العتاب فليكن عتاباً لينا رقيقاً يدرك به الخطأ دون أن يهدر كرامة أو ينسي جميلاً. وما أحسن أن يتغافل المرء ويتغاضى، فذلك من دلائل سمو النفس وشفافيتها.
11. الزوج والزوجة الواعيان عليهما إدراك أن المشكلة موقف مشترك بينهما، وأن عليهما مناقشة الأمر بصدق مع الطرف الآخر، وحتما سيصلان لحل مرض بعون الله.
12. وأخيراً لا يغيب عنا الشعور بالمسؤولية تجاه الآخر، فما يعد نجاحاً لأحدهما هو نجاح لشريكه وكذلك إخفاق أحدهما هو إخفاق للآخر وبالتالي تتحد الجهود والأهداف فلا فرق بينهما.منقول للفائده
الصفحة الأخيرة
اسفة مقدرت ارد عالخاص لين احذف يمكن الرسايل