


باقــة ود
أتوقُ لعودةِ الأنهارِ للمجرى..
لكي تروى رَوافِدُه..
لكي تَخضَّر.. كي تُزهِر..
لكي تُثمِر..
وتملأ شادياتُ الطير..
غاباتي..
أتوقُ للثمِ خاطرِها..
فهل ترضى؟
وتعفو عن حماقاتي..
وترجع مثلما كانت..
تقول الشعرَ أعينِها..
جميلاً.. مثل أعينِها..
رقيقاً.. مثل أعينِها..
و اكتب ما حفظتُ لكم..
و انْسِبُهُ بلا خجلٍ إلى ذاتي!
أتوقُ لها..
لبَسمتِها..
وضِحكتِها..
.
.
ودمعتِها!
ألا زالتْ.. كما كانتْ..
تبللُ خَدَّها شغفاً..
إذا قرأت كتاباتي؟
ألا زالتْ..
كما كانتْ..
تغيظُ قلوبَ جاراتٍ..
برقتها..
ولا تدري!
تدوسُ قلوبَ عشاقٍ..
بضحكتِها..
ولا تدري!
وتُشعلُ جِيلها حَسَداً..
بأبياتي..
.
.
ولا تدري!
أراضيها.. بما رغبتْ..
لها باقاتُ أحلامي..
وأيامي..
لها لغتي..
وأوردتي..
ولو طلبتْ..
كؤوسَ الروحِ.. أسقيها..
فلا أنثى بطولِ الأرضْ..
وعَرضِ الأرضْ..
تساوي بعضَ ما فيها..
فهل تأتي؟
عسى ليلاي أن تأتي..
لأسقي من مَدامِعِها..
سماواتي..
وأطوي عند مَبسمِها..
شراعاتي..
وألقي في موانيها..
السهولِ الزرقِ..
مرساتي!
مضى زمنٌ..
وأشواقي مبعثرةٌ..
وأنفاسي مرتبةٌ..
وما شاورتُ في عطرٍ..
وما شذبت من ذقني..
ولا شاهدت مرآتي..
فهل ترجِعْ؟
عسى ليلاي أن ترجعْ..
لأسرقَ من خيالاتي
فُصُولاً من حكاياتٍ..
مُنـَغمةٍ..
أصدرُّها بـ سيدتي..
وأختمها.. بـ مولاتي..
وأخبرها..
بأن كفوفها مسحت..
قديم الحب.. والآتي
وألقي ظفرها.. عبثاً..
على اللاتي..
يطفن بضوء مشكاتي..
ويعقدن الهوى عيناً، وأعطافاً، وأردافاً…
ليلقف ما يكدن لنا..
فتضحك ضحكة الأطفال..
إذ تلقى فراشاتي..
يصرن عجائزاً..
وأنا..
أعود..
لها..
كما قد كنتُ..
أخفي رجفة الأشواق في ثوب ابتساماتي..
دخلت موقع للشاعر سليمان الطويهر
اول مره اسمع فيه واعجبتني قصائده واتمنى ان تعجبكم
أتوقُ لعودةِ الأنهارِ للمجرى..
لكي تروى رَوافِدُه..
لكي تَخضَّر.. كي تُزهِر..
لكي تُثمِر..
وتملأ شادياتُ الطير..
غاباتي..
أتوقُ للثمِ خاطرِها..
فهل ترضى؟
وتعفو عن حماقاتي..
وترجع مثلما كانت..
تقول الشعرَ أعينِها..
جميلاً.. مثل أعينِها..
رقيقاً.. مثل أعينِها..
و اكتب ما حفظتُ لكم..
و انْسِبُهُ بلا خجلٍ إلى ذاتي!
أتوقُ لها..
لبَسمتِها..
وضِحكتِها..
.
.
ودمعتِها!
ألا زالتْ.. كما كانتْ..
تبللُ خَدَّها شغفاً..
إذا قرأت كتاباتي؟
ألا زالتْ..
كما كانتْ..
تغيظُ قلوبَ جاراتٍ..
برقتها..
ولا تدري!
تدوسُ قلوبَ عشاقٍ..
بضحكتِها..
ولا تدري!
وتُشعلُ جِيلها حَسَداً..
بأبياتي..
.
.
ولا تدري!
أراضيها.. بما رغبتْ..
لها باقاتُ أحلامي..
وأيامي..
لها لغتي..
وأوردتي..
ولو طلبتْ..
كؤوسَ الروحِ.. أسقيها..
فلا أنثى بطولِ الأرضْ..
وعَرضِ الأرضْ..
تساوي بعضَ ما فيها..
فهل تأتي؟
عسى ليلاي أن تأتي..
لأسقي من مَدامِعِها..
سماواتي..
وأطوي عند مَبسمِها..
شراعاتي..
وألقي في موانيها..
السهولِ الزرقِ..
مرساتي!
مضى زمنٌ..
وأشواقي مبعثرةٌ..
وأنفاسي مرتبةٌ..
وما شاورتُ في عطرٍ..
وما شذبت من ذقني..
ولا شاهدت مرآتي..
فهل ترجِعْ؟
عسى ليلاي أن ترجعْ..
لأسرقَ من خيالاتي
فُصُولاً من حكاياتٍ..
مُنـَغمةٍ..
أصدرُّها بـ سيدتي..
وأختمها.. بـ مولاتي..
وأخبرها..
بأن كفوفها مسحت..
قديم الحب.. والآتي
وألقي ظفرها.. عبثاً..
على اللاتي..
يطفن بضوء مشكاتي..
ويعقدن الهوى عيناً، وأعطافاً، وأردافاً…
ليلقف ما يكدن لنا..
فتضحك ضحكة الأطفال..
إذ تلقى فراشاتي..
يصرن عجائزاً..
وأنا..
أعود..
لها..
كما قد كنتُ..
أخفي رجفة الأشواق في ثوب ابتساماتي..
دخلت موقع للشاعر سليمان الطويهر
اول مره اسمع فيه واعجبتني قصائده واتمنى ان تعجبكم

بنات ابي اسالكم عادي زوجي يجي وياخذ الشغاله حقتي عند زوجته الثانيه بحجة انها تعبانه طبعاً انا رفضت وقلت مايصير تاخذ شغالتي هناك قال اصلاً مو لك انا اللي جايبها واذا احتاجتها بشيلها
مادري ايش ارد واقول له حاسه دمي يغلي وربي
مادري ايش ارد واقول له حاسه دمي يغلي وربي
الصفحة الأخيرة
فصعب اصلااا عليها هي انها تدخله فريحي نفسك من ذا الموضووع
وكملي تجهيزك لبيييت الديره وعقبااااالي يارب
هذا الي باقي ليه وماتحقق اني يكون ليه بيت في الديره