

ذهبـتُ إلى الطَّبيبِ أُريـهِ حالي ..
وهل يدري الطَّبيبُ بما جَرَى لي؟!
جلسـتُ فقالَ ما شـكواكَ صِفْها ..
فقُلتُ الحـالُ أبلغُ مِن مقـالي ..
أتيتُـكَ يا طبيـبُ علـى يقـينٍ ..
بأنَّكَ لسـتَ تَملك ما ببـالي ..
أنا لا أشـتكي الحمَّى احتجـاجًا ..
بَلِ الحُمَّى الَّتي تشكو احتمالي !!
فتحتُ إليكَ حَـلْقي كَي تَـرَاهُ ..
فقُل لي: هل أكلتُ من الحـلالِ ؟؟
أتعـرفُ يا طبيبُ دواءَ قَـلْبي ..
فَـدَاءُ القَلـبِ أعظمُ مِن هـزالي ..
كَشَفْتُ إليكَ عَن صـدري أجِبْني ..
أتَسـمعُ فيهِ للقـرآنِ تـالِ ؟!
تقـول بأنَّ مـا فـيَّ التهـابٌ ..
ورشـحٌ ما أجبتَ على سُـؤالي ..
وضعتَ علَى فَمـي المقياسَ قُل لي:
أسهـمُ حرارةِ الإيمـانِ عـالي ..
سـقامي من مُقـارفةِ الخَطـايا ..
وليـس مِنَ الزُّكامِ ولا السُّـعالِ ..
فإن كنـتَ الطَّبيبَ فما عـلاجٌ ..
لذنـبٍ فَوْق رأسـي كالجبـالِ ؟؟
نُسـائلُ مـا الدَّواءُ إذا مَرِضـنا ..
وداءُ القَـلْبِ أولَـى بالسُّـؤالِ .
وهل يدري الطَّبيبُ بما جَرَى لي؟!
جلسـتُ فقالَ ما شـكواكَ صِفْها ..
فقُلتُ الحـالُ أبلغُ مِن مقـالي ..
أتيتُـكَ يا طبيـبُ علـى يقـينٍ ..
بأنَّكَ لسـتَ تَملك ما ببـالي ..
أنا لا أشـتكي الحمَّى احتجـاجًا ..
بَلِ الحُمَّى الَّتي تشكو احتمالي !!
فتحتُ إليكَ حَـلْقي كَي تَـرَاهُ ..
فقُل لي: هل أكلتُ من الحـلالِ ؟؟
أتعـرفُ يا طبيبُ دواءَ قَـلْبي ..
فَـدَاءُ القَلـبِ أعظمُ مِن هـزالي ..
كَشَفْتُ إليكَ عَن صـدري أجِبْني ..
أتَسـمعُ فيهِ للقـرآنِ تـالِ ؟!
تقـول بأنَّ مـا فـيَّ التهـابٌ ..
ورشـحٌ ما أجبتَ على سُـؤالي ..
وضعتَ علَى فَمـي المقياسَ قُل لي:
أسهـمُ حرارةِ الإيمـانِ عـالي ..
سـقامي من مُقـارفةِ الخَطـايا ..
وليـس مِنَ الزُّكامِ ولا السُّـعالِ ..
فإن كنـتَ الطَّبيبَ فما عـلاجٌ ..
لذنـبٍ فَوْق رأسـي كالجبـالِ ؟؟
نُسـائلُ مـا الدَّواءُ إذا مَرِضـنا ..
وداءُ القَـلْبِ أولَـى بالسُّـؤالِ .

والله يا ام الفضل الرجال ما ادري وش جايهم صغار وكبار الزواج الثاني شاغلهم
ما اقول الا الله يهديهم ويدلهم على طريق الخير
ما اقول الا الله يهديهم ويدلهم على طريق الخير

يشهدُ الله ما اكفهرتْ سماءُ
وتراءتْ على المدى الجوزاءُ
وأضاء الزمان دهراً وباتـت
ترقبُ المجدَ والعُلى العليـاءُ
أنك البدر في ظلام الليالـي
وسماء ما طاولتها السمـاءُ
يا رسولَ الإله هـذا بيانـي
أثقلَ الحرفَ موقفي والحياءُ
وتراءتْ على المدى الجوزاءُ
وأضاء الزمان دهراً وباتـت
ترقبُ المجدَ والعُلى العليـاءُ
أنك البدر في ظلام الليالـي
وسماء ما طاولتها السمـاءُ
يا رسولَ الإله هـذا بيانـي
أثقلَ الحرفَ موقفي والحياءُ
الصفحة الأخيرة
الله يعوض صبرك خير ولا تخافين الله ارحم من خلقه خليك مع الله وباذن الله تفرج
على الاقل نقول حنا كبرنا والرجال يحبون التغيير لكن انت صغيره بس اشوف ما احد راضي في هذي الدنيا