
ريـمـيـه
•
ااااااااب

tawhid :
وعليكم السلام دلول اخبارك حبيبتي والله يبارك فيك يارب الجنجلان = سمسم امين يارب يبلغنا رمضان ويعينا على طاعته والنكون فيه من الفائزين يارب العالمينوعليكم السلام دلول اخبارك حبيبتي والله يبارك فيك يارب الجنجلان = سمسم امين يارب يبلغنا رمضان...
الله يرزقك الجنه
امييييين يااارب
امييييين يااارب

مكمن الداء وموضع البلاء :
السلامة من العشق الشيطاني والحبِّ الشهواني ، وخلُّو القلب من التعلق بغير الرَّب ، فأكثر الأحزان من هذه المصيبة الرهيبة !
فالعاشق شقي بمعشوقه ، يحزن لغيابه إذا بعد عنه ، ويحزن لخوف فراقه إذا لقيه ، ويخاف من عذاله والحاسدين له والشامتين به ، ويخشى الغدر من محبوبه ، ومن فوات مطلوبه منه ، فهو في أودية العذاب يهيم ، وفي فيافي الشقاء مقيم .
أمَّا من مليء قلبه بمحبة ربِّه ، فهو السعيد حقَّاً ، والموفق صدقاً . فلمحبَّة الله تعالى حلاوة يجدها في قلبه ، ولذة يحسها في فؤاده .
عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" ثلاث من كنَّ فيه وجد بِهنَّ حلاوة الإيمان ـ وفي لفظ ـ لا يجد عَبدٌ طعم الإيمان إلاَّ من كان في قلبه ثلاث خصال : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلاَّ لله ، وأن يكره أن يرجع إلى الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار "
وليس التعلُّق مجرداً في قدٍّ وخدٍّ وجيد ، بل يتعدَّاه إلى غيره كعشق المردان عند الفتيان ، أو الإعجاب عند الفتيات ، أو حبّ الكرة والرياضة عند بعض المجنونين بها ، أو الفنِّ وأهله عند بعض المعجبين به ، أو السيارات عند المتعلقين بها ، أو غير ذلك مما هو لغير الله تعالى .
ومن أحبَّ شيئاً عُذِّبَ به سوى الله جلَّ وعلا .
كلُّ محبوبٍ سوى الله سرف وهمومٌ وغمومٌ وتلف
السلامة من العشق الشيطاني والحبِّ الشهواني ، وخلُّو القلب من التعلق بغير الرَّب ، فأكثر الأحزان من هذه المصيبة الرهيبة !
فالعاشق شقي بمعشوقه ، يحزن لغيابه إذا بعد عنه ، ويحزن لخوف فراقه إذا لقيه ، ويخاف من عذاله والحاسدين له والشامتين به ، ويخشى الغدر من محبوبه ، ومن فوات مطلوبه منه ، فهو في أودية العذاب يهيم ، وفي فيافي الشقاء مقيم .
أمَّا من مليء قلبه بمحبة ربِّه ، فهو السعيد حقَّاً ، والموفق صدقاً . فلمحبَّة الله تعالى حلاوة يجدها في قلبه ، ولذة يحسها في فؤاده .
عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم :" ثلاث من كنَّ فيه وجد بِهنَّ حلاوة الإيمان ـ وفي لفظ ـ لا يجد عَبدٌ طعم الإيمان إلاَّ من كان في قلبه ثلاث خصال : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلاَّ لله ، وأن يكره أن يرجع إلى الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار "
وليس التعلُّق مجرداً في قدٍّ وخدٍّ وجيد ، بل يتعدَّاه إلى غيره كعشق المردان عند الفتيان ، أو الإعجاب عند الفتيات ، أو حبّ الكرة والرياضة عند بعض المجنونين بها ، أو الفنِّ وأهله عند بعض المعجبين به ، أو السيارات عند المتعلقين بها ، أو غير ذلك مما هو لغير الله تعالى .
ومن أحبَّ شيئاً عُذِّبَ به سوى الله جلَّ وعلا .
كلُّ محبوبٍ سوى الله سرف وهمومٌ وغمومٌ وتلف

ويبقى حبيبي ....يا عمري حزنت عليك الله يخلي لك ولدك ويوفقه ويرجعه لك بالسلامة بس بالله عليك لا تقولين مو متحمسه لا ترهقين نفسك بالحنين له هو أن شاء الله بيجيك بس فكرتك حلوه تروحين لاهلك ...ذكرتيني باامي يوم تغربت وشافتني بالكاميرا بكت موض مصدقه أنها تشوفني وكان رمضان ذاك اللي أنا مؤ عندهم يقولون ما تحمسنا وبس نتذكرك يا الله الله يجمعك مع ولدك على خير
أم الفضل أخبارك وعلومك عساك مرتاحا بعد ماراح وقت على زواج زوجك
وتعبانه يا دنيا منقطعععععه عسى ماشر
والبنات اللي يكتبون طبخاتهم الله يعطيكم العافية ماقصرتو
رحلتي صعبه الله يااااجرك ويطمئن قلبك
أم الفضل أخبارك وعلومك عساك مرتاحا بعد ماراح وقت على زواج زوجك
وتعبانه يا دنيا منقطعععععه عسى ماشر
والبنات اللي يكتبون طبخاتهم الله يعطيكم العافية ماقصرتو
رحلتي صعبه الله يااااجرك ويطمئن قلبك

قال يحي بن معاذ:
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة :
إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه.
الزهد والرقائق (ص114) - جامع العلوم والحكم (2 / 283)
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة :
إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه.
الزهد والرقائق (ص114) - جامع العلوم والحكم (2 / 283)
الصفحة الأخيرة