
تعريف المشكلة ومن وجهة نظري وبتعبير بسيط...:
ينغص حياته.. ويأثر على تفكيره ويربكه..وتحتاج تدخل سريع سواءً داخلي.. من الغرد نفسه أو خارجي ممن حولة
ويملكون القدره في إنقاذه و وتذليل الصعاب.. والقضاء عليها.. بطرح الحلوول السلميه..ومعرفة ابعاد المشكلة..
وقد يقع هذا الخلل بسبب تقصير وجهل طرفاً ما...]

ليس الغريب وقوعها .. بل الغريب الإستسلام لها .. هذة هي طبيعة الحياة
والمشكله ماهي الا جزء منها...
والأجراء المناسب حيالها هو معالجة أسبابها بالطريقه الصحيحة حتى لايقع ( الشخص) مرةً أخرى في براثنها..والإستفاده من جانبها الإيجابي..
ومن أهم الاسباب التي تسارع في حل المشكلة...
أ/ تصنيف حجم المشكله..
ب/ مدى تأثيرها على المحيطين..
جـ/ خبرة الشخص في الحياة.. وتفهم الطرف الاخر وإستعدادة لقبول الحل
مادام فيه مصلحه الجميع..
د/ وضع كل المقترحات وتطبيقها.. وإن لم ينجح معك الحل الذي وضعته فأبحث عن الحلول البديلة..ويمكن معرفة الحل المناسب بالدرجه التي يحققها من أهداف

الله تعالى عندما خلق الانسان ميزه بعقلة...كي يدرك دورة ومعنى وجوده بالحياة...وجعل هناك فروق فرديه بين فرد وأخر وكلً له امكاناته وأساليبه في العيش..
هناك من يستسلم بسرعة ويرمي بنفسه في عالم مظلم من العقد النفسية... ووالتي من شأنها إحباطه وتجميد أفكارة الإيجابية وتكون مؤشراً في موته إجتماعياً
وهناك في الضفة الأخرى من الحياة شخص.. لاتأثر عليه الظروف ولا تقف فيه وجهه المحن
يخرج من مشكلته كاأخراج الشعرة من العجين... لأنه يدرك أن الحياة لم تخلق على وتيرة واحده..وان المشكله ماهي الا عارض
ويزول بزوال أسبابها..

وبما أن المجال مفتوح لنا للحديث عن العقد التي تكاثرت في محيطنا وأكلت من صحتنا مالا نستطيع حصرة بـ ( مقال)... والعمل على طرح حلول مجدية لها..
فليسامحني الجميع أن كان حرفي بسيطاً وهو يرسم لكم معاناتي .. ومعاناتك.. ومعاناتها ...

حديثي اليوم سيكون عن القضية الأهم في حياتي .... تلك القضية التي طالما أشغلتني,,, وأشغلت الكثيرون مثلي..
وقتلت ذات يوم فرحتي .. وسكبت الدماء والدموع على أشيائي حتى البسيطة منها
قهراً,, وآسى... على ماكان منها ( صديقتي) تلك الحبيبة التي لم تقصر في قتلي..وتمزيق قلبي الصغير...!!
الا وهي الصداقة...حاجتنا لمن يحمي قلوبنا من حزن الدنيا.. وهمومها وأُناسها...شخص ترمي رأسك على صدره وقت ضيقك ..ورغبتك بالبكاء!
شخص يفهم ماتريد حتى قبل أن تنبس ببنت شفة...يبكي لبكاؤك... ويفرح لفرحك... يسدي لك المشورة.. ويحاول بكل مايستطيع أن يقود
قارب علاقتكما ألى شاطىء الأمان...

تعتمد الصداقة بالمقام الأول على تبادل الثقة بين الطرفين... فلا تنجح الصحبة بدونها...
في الوقت الذي تعترف بهذة العلاقة... وتعبر له عن أهميته في حياتك... فأنك بذلك تتخلص من شعور الوحدة.. فقد جاء من يملاء حياتك..
ويشعرك بقيمتك...
علاقة سامية بكل ماتنعنية هذة الكلمة من معنى ...
هي الصداقة.. وقليل جداً من يعرف قيمتها... وقيمة صاحبة...

كم من تجربة فشلت بين الأصدقاء... وسببها عدم الثقه.. وأختلاف الاراء... وتحقير دور الطرف الأخر..أو تجاهله والتقصير بحقه...!؟
كثيراً ماكنتُ أسمع وأرى للأسف الشديد الكثيرون حولي لايؤمنون بهذة العلاقة...
فباتت أكثر العلاقة بين الناس قائمة على المصلحة....وعدم أعطاء العلاقه حقها
في الوفاء... والتقدير..... لأن الخل الوفي قد مات وولى زمنه!!
واليوم هو زمن المصلحة.. زمن النفاق... !
الكثير بات يخاف خيانتة... وهجرة.. ورحيلة بدون سابق إنذار...ففضل أن يعيش بدون صديق...!
لكني أجد خطأ فادحاً ...ونظرة قاصرة جداً .. تشي بالتشاؤم..وسوء الظن بالناس..!
كثيرون هم من يتسرعون في إختيار الصديق. وسريعون هم من ينهون علاقاتهم وينسون ماكان دون مناقشة..
ودون حلول .. ودون إعطاء الطرف الأخر أي فرصه.. يتركون الجراح مفتوحة ويرحلون بسرعة كما دخلو حياتنا بسرعة!
أي علاقة كانت يستحيل أن تخلو من المشكلات.. فالحكيم من إستطاع مواجهتها وحلها بأسلم الطرق..
أم نسينا أن أفضل الخلق محمد صلى الله عليه وسلم قد مرت على بيته الكثير من المشكلات وعرف أن يعالجها
بطريقة اسلامية مرضيه..فلنتخذ الرسول لنا قدوة ...

فسبحان من ميزنا على الحيوان ورزقنا بطبيعة بشرية تدرك وتعقل .. وتسعى إلى إشباع حاجاتها الأنسانية وعواطفها...
فلم تقتصر العلاقة على شخص واحد... فهناك علاقة الشخص بأهله. وقرابتة..وصديقة .. وجارة...
وكلما كان الإنسان إجتماعياً.. كلما كثرت علاقاتة وأصبح حولة الكثير من الأصدقاء وزاده ذلك ثقة بنفسه وتقديراً لذاتة...
وهذا إن دل على شيء دل على نضجة .. وعلى تفكيره البعيد .. وقدرتة على تكوين العلاقات ..وعلى نجاحة في وسط مجتمعه وأهله...
وهنا سألخص الأسباب.. التي من شأنها أن تجعل علاقتك ناجحة بكل المقاييس..

1/ الاحترام... اهم الاسباب وأولها في ثبات أواصر الصداقه...
إحترم صديقك.. مشاعرة... ظروفة.....لاتكن أنانيا .
2/ الثقة به...بقدراته...
فهذا يزيده تقديراً لذاته وحبا في الإستمرار معك...وكن محلاً لثقته أيضاً لك.. فلا تنشر له سراً... وكان عوناً له على الدنيا...
الثقة تزداد قوة كلما كنت أقرب لصاحبك... تشعر بألمه..وتلمس جرحه.. فتداويه بحكمتك
فماأقسى أن يخذلنا صديق... ويكون سبب حزننا....!
3/ شاركه هواياته... ناقشة في الموضوعات التي يحبها...لاتجعل أبداً الحديث مقتصراً على حياتك ومايدور فيها من مشكلات
فيصبح الحديث معك مملاً...
4/ أسهل مايمكن أن يقدمه الشخص لغيرة هي إبتسامة.. نعم إبتسامه فهي لاتباع بأبهظ الأثمان.. وليس من الصعوبة رسمها على محياك...هيا جَّمل بها وجهك
وتودد بها إلى رفيقك...
5/ عبر له عن مشاعرك... وحاجتك له...فالحديث عن العواطف بين الأصدقاء يزيد من قوتها وشعور كل منكما بأهمية الأخر..
6/ الصداقة الحقيقة تقوم على الود والمحبة والعطف والتعاون المتبادل بين الأصدقاء...فأعمل على توفير كل هذة المشاعر في علاقتك بصديقك..وستظمن أنك
الصديق الحقيقي الذي كان يبحث عنه...وفراقك آخر مايريد..
7/ أطلب مساعدتة إن كنت محتاج إليه.. واكسر كل الحواجز التي من شأنها أن تقف حائلاً بينك وبين صديقك...وفي الوقت ذاته قف معه متى ماأحتاج
إليك..وساعدة وشد على أزرة في المٍحن...
8/ كن حريصاً على رضاه وعلى إسعادة... وعلى مصلحتة.. ناصحة بما ينفعة... وجنبة طريق الخطأ كل ماأمكن...
9/ سيطر على إنفعالاتك مع أصداقائك... فلا يدمر العلاقه أكثر من جرحك لمشاعر صاحبك وعدم مراعاتك لشعورة...كن يقظاً فلا يكن إسلوبك هكذا
فستجد نفسك يوماً تعيش الوحدة بكل فصولها المرة.. لا صديق.. لاأحد.. لاأحد معك.. وقد يجف نهر علاقاتك مبكراً,,,,
ومن الصعب أن يسلمك أحداً حياته ويثق في تعاملك معه مرة ًأخرى..!

تجربتي حول هذا الموضوع:
أحببت أن أتطرق هنا الى تجربتي العنيفة مع صديقتي... وكيف وصل بنا الحال إلى فـ... ر...ا...ق
رغم أن العلاقة كانت قوية جداً... و نجحت لسنوات ولكن الغريب في ذلك انها انهارت وبلحظات
و المشاكل بدأت في شهورها الأخيرة تحدوها من كل صوب...بسبب إختلاف في الأراء...وفي المبادئ..
وكانت هي القشة التي قصمت ظهر البعير....!
فعلت كل مابوسعي حتى تنجح... ونكون مثالاً جميلاً للعلاقة الأخوية الصادقه ولكن...
كانت تجربة أليمة بالنسبة لي...لم أكن فيها قد تعلمت دروساً في الصداقة بشكل موسع يجنبني الكثير من الحرج.. ويكون حزني بحدود...
أستطيع السيطرة عليه وعلى تلك المشاعر الكئيبة التي تلبستني حينها....
كانت تسيرني في ذلك عاطفتي... وحبي الشديد على رضاها..وراحتها
وكان ذلك على حساب نفسي.. وراحتي أنا..
بسبب خطأ بسيط صدر مني... يقع فيه كل شخص .. تجبرت وقست.. ولم تغفر لي...!
طرحت المشكلة على كل صديقاتي.. وأخترت الحكيمة منهن.. والأكبر سناً.. ودراية بالأمور.. وكان الجميع يردد ( لو كانت تحبك لما قست بهذا الشكل... إحفظي كرامتك
وأتركيها في حال سبيلها.... ) رفضت هذا القرار.. صممت أذاني عن نصيحتهن
.. فعلاقتي أكبر .. وسأتمسك بها.. هي صديقتي وحبيبتي وأختي...وسأترك لها فرصة أخرى لعلها تفكر وتعود لي كما كانت...!
فليس هناك احد على هذة البسيطة لايخطئ...اعتذرت لها مراراً
فكنت أبعث الرسائل أعبر لها عن حزني.. وحاجتي لها... وإعترافي بخطأي
لم تكن ترد.... وإن تنازلت وردت على جهازها الخلوي ردت باإسلوب جاف... جارح... يملىء نفسي حرقة...
لم أستسلم.. وأخذت أكتب لها الرسائل مرة أخرى ولكن هذة المرة على ( إيميلها)... اتمنى أن تصل لقلبها وتسامحني ونعود أصدقاء...
ولكن لامجيب..........
تركتها فترة كان أملي بها لم ينقطع.. في أن تعفو.. وتنسى مامضى.. وتعود لي
فلا غنى لي عنها.. ولا غنى لها عني... وسنوات صداقتنا لم يكن وقتها قصيراً حتى تموت بهذة السهولة...
تركتها فترة من الزمن قد تكون شهرين.. لاأعلم .. وكررت الأتصال ولكن مشاعرها وتعاملها كما هوو..
تعاملني برسمية بحته... جافة... خالية من أي مشاعر...!
لم أتحمل ذلك...وفضلت أن أصون مابقي لي من كرامة... و مابقي من مشاعر تجاهها .. فضلت أن أعيشها بعيداً عنها...
والصورة الحلوة التي رسمتها عنها لااريد أن يموحها الزمن من صدري ,,
ولا أريد لذكرياتها الأليمة التي زرعتها داخلي بكل قسوة أن تشوهها..
فضلت البعد رغم ماكنت أعانيه من ألم... ورغم ماشعرت به من وحدة بعدها...ولكن أحتراماً لقراري اسكنت جرحي ولأن هذا هو
الحل الوحيد لمشكلتي....
وإستطعت بعد فترة طويلة جداً وبعد محاولات... أن أنسى ماكان..وأعيش حياتي ...والحمدلله تعالى عوضني الله
بقلوب صادقة إشترتني ولم ولن تندم على مافعلته لأجلي.. سأفي بوعدي وأحافظ عليها وأحمل حبهم الى أن يشاء الله تعالى
ويأخذ أمانتة....
سأطرح بسؤالي..وعليكم التفكير كلاً يجيب بطريقتة ولينظر مالذي جناه من وراء تلك الصداقة..
هل كان يستحق قلبي؟ هل هو من كنت أبحث عنه وأخترتة رفيق لدربي؟
متى تقرر نسف هذة العلاقة...؟ ونسيان كل لحظاتها ..وتعتبر وجودها مراً..
ذكرت أهم النقاط وليس جميعها..:
1_ عندما تشعر بأن علاقتك فقدت الكثير ..وأخذت طريقاً سلبياً... يستنزف مشاعرك وصحتك..هنا ضع قراراً حازماً يجنبك كل ذلك
وهذا لايحصل إلا بفراق بينك وبينة...
2_ انظر للعلاقة من جميع الجوانب...فأن وجدت فجوة كبيرة تزيد بينكما بسبب أختلاف الأراء
والتي لايصلح معها أي نقاش..فأنسحب بأدب وبإسلوب جميل لايقتل صاحبك وإحتفظ بمشاعرك لنفسك...
3_ اذا اكتشفت خيانتة لثقتك وصار يحكي عنك بما ليس فيك..أو يحاول تحطيمك وكثرة إنتقادك سواءً في شكلك أو لبسك..وحديثك
فهذا لايستحق أن يقال عنة صديق... ولايغتفر ذنبة...
4_عندما تكثر سيئاته بدون سبب.. وتختفي أجمل طباعة رغم كل محاولاتك في إصلاحة ..فلتكن على علم أنه لايريد أن يكمل معك المسير...وأن العلاقة من البداية
لم تُبني على دعائم قوية تحميها من صروف القدر....
ولأني خضت تجربة قاسية خرجت منها أكثر صلابة..وأكثر إصراراً على مداواة جرحي بطريقتي. وكانت من أهم التجارب التي غيرت( هند)
وشكلتني من جديد... بروح أخرى...!
... فأني اضع بين أيديكم بعض الحلول الإستراتيجية للحد من الجرح العاطفي أو من وقوعة مستقبلاً إن كنت ستخوض
صداقة جديدة..
.. أسألة تعالى أن تنفع الجميع...ويبارك الله بعملي هذا..
1_ قبل أن تفكر في تكوين علاقة ما.. حاول معرفة هذا الشخص جيداً..إدرس طباعة وأخلاقة ولا تجعل عواطفك هي من يسيرك
فستندم أشد الندم على ذلك...
2_ لاتقف معرفتك على شخص واحد بل حاول أن تملك الكثير من رصيد الأصدقاء.. كن إجتماعياً .. كن ودوداً وسترى أن معرفة الناس
تزيدك ثقةً بنفسك ..وقدرتك على تكوين العلاقات الناجحة...
3_لاتعطي الشخص أكثر مما يستحق... على حساب راحتك ومشاعرك وكرامتك.. فنفسك أحق بأن تحبها وتخاف عليها من غدر الأصدقاء..
4_ لاتجعل أبداً رضاه غاية..إن لم يكن ذلك موافقاً لرأيك.. ومبادئك ودينك...تعلم كيف تقول لا في الوقت المناسب.. وكيف ترد بنعم في وقتها المناسب أيضاً..
5_ إن كنت على ثقة بما تفعل ولم يكن في تصرفك مايسوء ويضر الأخرين فلا تخف لومة لأئم ...لاتهتز ثقتك أمام إستياؤه... فهذا يصغرك في نظر نفسك ونفسه..
6_ضع حدوداً لعلاقتكما لا يتجازها مهما كانت العلاقة متقدمة..فيلكن هناك مساحة بسيطة تعيشها مع نفسك..تعيد حساباتك وتصحح فيها أخطأءك معه..
7_إن حصل فراق بينكما فهذا ليست نهاية العالم... فالحياة ياصاحبي لاتقف عن موت أو فراق أحد.. ولو فعلا حصل هذا لوقفت لفراق أطهر خلق الله
تعالى وأكرمهم النبي محمد صلى الله عليه وسلم...فموقف أبي بكر كان أكبر دليل على ذلك فبعد وفاته خرج للمسلمين
وحمد الله وأثنى عليه ثم قال أيها الناس إنه من كان يعبد محمدً فإن محمدً قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت .
ثم تلا هذه الآية ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم
ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين . )
8_الحياة حلوة وتستحق أن نعطيها... ونضحك لها.. وونسى ماكان في أنفسنا من أكدار...فقد حصل ماحصل
لن تعيد أصلاح ماكان.. فتقبل ظروفك بنفس راضية .. مؤمنة...
9_ أقبل على الناس.. وعاشرهم..وستجد قلباً أكثر صدقاً.. يستحق أن تعطية بلا حدود..فإن كان صديقك سيئاً
أو ترك لكً جرحاً عظيم... فستجد من يداويك..ومن يعوضك عنه... ويشعرك بحلاوة الناس والحياة..
فالقلوب لاتتشابة.. ولا أصابعك... فأبحث وستجد في مكان ما بحياتك شخص يقدر ذاتك
ويستطيع أن يجعل من صداقتكما ناجحهة بكل المقاييس..فقط تفاءل ..
10_أعط نفسك فرص كثيرة في الحياة.. فالفشل لايعني أنك لن تستطيع أن تنهض من كبوتك.. بل حاول مره .. مرتان ..عشراً
وصدقني ستحقق أكثر مما كنت تطمح إليه..
11_ إصفح عمن جرحك.. إترك صدرك نقياً من الأحقاد.. ذلك يشعرك بالسعادة..
12_ إشكر الظروف التي علمتك .. والقلوب التي خذلتك..فرغم ألم الجرح إلا أن ذلك ساعدك على النهوض من جديد بروح أقوى..وأكثر صلابة
فالطعنة التي لم تقتلني تقويني.... كررها دوماً بينك وبين نفسك فستجد ان من خسر هو وليس أنت....
كتبته ونصحت به: قلبٌ أدمته الجراح