ستظل تعيش حالة شد وجذب بين جسدك وروحك
فجسدك يفضل النزول الى الارض والاستمتاع بكل لذاتها لانه منها
وروحك تريد ان تسمو وتعلوالى مركزها ((وكل منهما غذاؤه من منبعه)
فالجسد يحتاج الى الاكل والشرب والنوم ليعيش
والروح تريد مانزل من السماء من ذكر وقراان وايمان لكي تعيش
شعورك بالجوع والعطش والتعب اشارات لحالة جسدك
وشعورك بالهم والضيق والملل دليل حاجة روحك وهنا ندرك خطأنا احيانا,,, حين نشعر بالضيق نخرج الى مطعم فاخر اوجولة سياحية ..او..او ..ومع ذلك تجد انه لم يتغير شي عفوا انت بهذا تلبي حاجات جسدك بينما التي تحتاج هي روحك اعد الاستماع الى نفسك فقد اخطأت فهمها,,,,,,,,,,,,,

حنــ ام ـــان @hn_am_an
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

جوري فيفا
•
جزاك الله خير


عشر ذي الحجه
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحُثُّ صحابته على الأعمال الصالحة في هذه العشر فكان يقول:{ما من أيامٍ العمل الصالح فيهنَّ أحبُّ إلى الله من هذه الأيام العشر}،فقالوا:يارسول الله،ولاالجهاد في سبيل الله؟ قال:{ولاالجهاد في سبيل الله، إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء}.
ونحن وللأسف الشديد تمر علينا هذه الأيام كل عام ولا نفرِّق بينها وبين غيرها,ولا نعمل فيها زيادة عبادة ولا طاعة,وهذا والله من الخذلان.
فلنجتهد في هذه العشر ولنعقد العزم من الآن على أن نعمل فيها من العبادات والطاعات مما لم نكن نعمله في الأعوام السابقة
فلنحرص في هذه العشر على الصيام..والتكبير..والدعاء
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحُثُّ صحابته على الأعمال الصالحة في هذه العشر فكان يقول:{ما من أيامٍ العمل الصالح فيهنَّ أحبُّ إلى الله من هذه الأيام العشر}،فقالوا:يارسول الله،ولاالجهاد في سبيل الله؟ قال:{ولاالجهاد في سبيل الله، إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء}.
ونحن وللأسف الشديد تمر علينا هذه الأيام كل عام ولا نفرِّق بينها وبين غيرها,ولا نعمل فيها زيادة عبادة ولا طاعة,وهذا والله من الخذلان.
فلنجتهد في هذه العشر ولنعقد العزم من الآن على أن نعمل فيها من العبادات والطاعات مما لم نكن نعمله في الأعوام السابقة
فلنحرص في هذه العشر على الصيام..والتكبير..والدعاء


الصفحة الأخيرة