(الصيدلانية)
(الصيدلانية)
قال الرسول (صلى الله عليه وسلم): « إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل ، فإنَّ ذلك أحرى إلى أن يؤدم بينهما » ..

اذكر اني سمعت قصة من احد المشايخ لا اذكر اسمه انه من المفروض ان يرى الخاطب مخطوبته دون علمها وان يرى منها مايدعوه لنكاحها كالوجه والكفين والقدمين فقط
حتى انه ذكر قصة الصحابي اللذي خطب من الانصار
فقال له الرسول :ارأيتها ؟
قال :لا
قال : اذهب وانظر اليها فان في اعين الانصار شيئا
فلم يذهب الصحابي ليراها وجها لوجه بل تسلق على نخلة وانتظرها حتى تمر من عنده وينظر اليها دون علمها

هذا على حد علمي ماذكره الشيخ ان لم تخني الذاكرة
الدين الحنيف لم يضع شيء الا في صالح الامة وهذا مايحصل عند بعض العوائل
اما الان ارى ان الفتاة تخرج بكامل زينتها للخاطب وهذا منافي للشرع فهو رجل اجنبي عنها
رياض الجنان
رياض الجنان
لازم وضروري النظرة الشرعية لكل اثنين يتزوجون
انا تملكت من شخص ما شفته قبل العقد وبعد العقد شفته وما دخل قلبي وانصدمت لانه مو هو اللي في بالي وكلام اهلي عنه خلوني اتخيل شئ ثاني بس بعد ايش بعد ما وقع الفاس في الرأس قلت يالله نصيب وحاولت استمر معاه وما ابين له احساسي وبعد كم شهر طلبت الأنفصال وتم ولله الحمد بعد معاناه وتعب...
والحين لو احد تقدم لي ما راح اوافق الا بعد النظرة الشرعية
الله يعوضني خير ياااااااارب لانه صار لي 6 سنوات منفصله وما في احد تقدم لي لاني اعتبر مطلقه ولما يجون يخطبون يقولون لامي ما نبغي اللي تطلقت الله كريم ...
نينا محمد
نينا محمد
مسيكينه البنت و الله كسرت خاطري:44:

ابويه الله يخليه لنا قبل لا يقول ايوه أو لا نشوف الشوفه الشرعيه
و قبل لا يجو الرجال و تصير خطبه رسميه
علشان بعدين لا يقولو انخطبت لفلان و شافها و قال لا :09:
اصلا في كثير بنات حلوين بس بعض الرجال ما يرتاحو لما يشوفوهم

و الله يهدي الناس اللي حرفو و شوهو الشرع على حساب العادات و التقاليد
و دمتم سالمين:)
ام جوانا***
ام جوانا***
شريعتنا السمحة وتعاليمها ماجاءت إلى بكل خير لنا وبما هو في مصحلتنا .... فأمر النظرة الشرعية .. أمر عظيم وعميق ... قال الرسول (صلى الله عليه وسلم): « إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل ، فإنَّ ذلك أحرى إلى أن يؤدم بينهما » .. وأما بالنسبة للأمر النفسي حال عدم تقبل أحدهما للآخر فأعتقد أنه أهون وأهون بكثير من أن يتزوجان وينجبان وهما غير متقبلان لبعضهما البعض ومن ثم يتم الطلاق ـ لا سمح الله ـ وتكون الضربة النفسية الكبرى والتشتت الأسري وضياع الأبناء .. كما أن رفض أحدهما للآخر قبل الزواج عموماً : لن يترتب عليه آثار جسيمة أو جروح عميقة ! لأنه لا علاقة بعد بينهما ولا عشرة ولا صداقة ! بل تحمد ربها أو يحمد ربه ، على انهما افترقا قبل ان يجتمعا ويرزقا بأطفال بل اتضح من الأول عدم تقبلهما لبعض أو انسجامهما لبعض ... وبالنسبة للإحراج من قبل الناس حال معرفة أن فلانه لم تكتمل خطبتها أو فلان لم تكتمل خبطته وينشر السبب أيضاً ... فهذا الخطأ أصله أهل الشاب أو الشابه ،، لأنه من المستحسن عدم أخبار الناس أو العائلة بأمر الخبطة إلا بعد الاتفاق المؤكد .. بل تظل تحت الكتمان والسرية .. حتى لا يشيع الخبر .. وهم لا يعلمون بأمر الشاب ولا الشابه ولم يتعرفوا على طباعهم وأصلهم وربما دينهم ... ...................... وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ....................................
شريعتنا السمحة وتعاليمها ماجاءت إلى بكل خير لنا وبما هو في مصحلتنا .... فأمر النظرة الشرعية .....
الجازي كلامك دردر
ماقصرتي ...