
@صاحبة الإمتياز@
•
هل مربك أمر صعب،وغلقت أمامك الأبواب،قوقلبك وكن مطمئنا لباب لايغلق،إنه باب الوكيل سبحانه الذي يتولى بإحسانه شؤون عباده فلا يضيعهم ولا يتركهم،تأمل في طرد أهل الطائف للرسول ومقابلة شاب من العراق في طريق عودته لمكة وإيمانه به،ثم إيمان الجن،ثم رحلة الإسراء،فرسول الله أراد الطائف، والله أراد المدينة،وأراد الرسول أهل الطائف وأراد الله شابا من العراق،وأراد الإنس وأراد الله الجن،وأراد أهل الأرض وأراد الله أهل السماء،فثق بالوكيل

ياليبيا ، ياواحةً ، لعبتْ بها - - يدُ ظالم ،لَعِبَتْ به الأضغانُ
أرسلتُ تَهْنئتي إليكِ قصيدةً - - للحبّ فيها صَيِّبٌ هَتّان
هنّأتُ فيك الشَّعْبَ نالَ خلاصَه - - وشدا بلحن خلاصه الميدان
هنّأتُ فيك الأرضَ أخْصبَ روضُها - - بعْدَ الجفاف وأوْرقَ البستانُ
ياليبيا ، سقطَ المكابرُ وانتهى - - فَلْيَطْوهِ عن ذهنك النسيانُ
قومي على قدم الشموخ أبِيَّةً - - حتى يعزَّ بأهله البنيان
ياليبيا، أخلاقنا في نصْرنا - - لغةٌ يصوغ حروفَها الإيمان
للنصر في الإسلام معنىً شامخٌ - - يحلو به للمسلم الإحسان
-عبدالرحمن العشماوي-
أرسلتُ تَهْنئتي إليكِ قصيدةً - - للحبّ فيها صَيِّبٌ هَتّان
هنّأتُ فيك الشَّعْبَ نالَ خلاصَه - - وشدا بلحن خلاصه الميدان
هنّأتُ فيك الأرضَ أخْصبَ روضُها - - بعْدَ الجفاف وأوْرقَ البستانُ
ياليبيا ، سقطَ المكابرُ وانتهى - - فَلْيَطْوهِ عن ذهنك النسيانُ
قومي على قدم الشموخ أبِيَّةً - - حتى يعزَّ بأهله البنيان
ياليبيا، أخلاقنا في نصْرنا - - لغةٌ يصوغ حروفَها الإيمان
للنصر في الإسلام معنىً شامخٌ - - يحلو به للمسلم الإحسان
-عبدالرحمن العشماوي-

قال بعض السلف -رحمهم الله- :
" ما بلغ من بلغ عندنا بكثرة صلاة و لا صيام , و لكن بسخاوة النفوس و سلامة الصدور
والنصح للأمة ".
" ما بلغ من بلغ عندنا بكثرة صلاة و لا صيام , و لكن بسخاوة النفوس و سلامة الصدور
والنصح للأمة ".

تقول أم لطفلين: (كنت أصلي وكان طفلي الصغير بقربي يناديني مرارا ولم ارد عليه الى ان انتهي من الصلاة ..فأتى أخوه الذي يكبره بعامين
وقال له: (عيب عليك أمي تكلم ربها في هذا الوقت!!) ..
اقشعر بدني .. وانتابني شعور بالذل والهوان أمام عظمت من وقفت بين يديه..
وظلت هذه العبارة تطرق سمعي وفكري وقلبي كلما كبرت للصلآة ..
فسبحاان من أجرى الحكم على أفواه لم تبلغ الحلم !!
وقال له: (عيب عليك أمي تكلم ربها في هذا الوقت!!) ..
اقشعر بدني .. وانتابني شعور بالذل والهوان أمام عظمت من وقفت بين يديه..
وظلت هذه العبارة تطرق سمعي وفكري وقلبي كلما كبرت للصلآة ..
فسبحاان من أجرى الحكم على أفواه لم تبلغ الحلم !!

سآل المعلم تلميذه: مآذآ يعمل وآلدك؟
صمتّ التلميذ, ولم يُجب.
فسآله المعلم مرةً أُخرى: مآذآ يعمل وآلدك يآفلآن ؟
فآكتفى التلميذ بالصمت, ولم يجب!
صرخ المعلم في وجهه أمآم التلآميذ, وقآل : يآ غبي ألا تعرف مآذآ يعمل وآلدك؟
رفع التلميذ رآسه, وقآل: بلــى! إنه نآئم في قبره!
آحيآناً نتسرع في كلِمآتنآ ونجرح من أمامنا .. فلا تتسرع بالكلام ..
صمتّ التلميذ, ولم يُجب.
فسآله المعلم مرةً أُخرى: مآذآ يعمل وآلدك يآفلآن ؟
فآكتفى التلميذ بالصمت, ولم يجب!
صرخ المعلم في وجهه أمآم التلآميذ, وقآل : يآ غبي ألا تعرف مآذآ يعمل وآلدك؟
رفع التلميذ رآسه, وقآل: بلــى! إنه نآئم في قبره!
آحيآناً نتسرع في كلِمآتنآ ونجرح من أمامنا .. فلا تتسرع بالكلام ..
الصفحة الأخيرة