هناك خطأ أملائي منتشر
وهو :
في حق الله سبحانه وتعالى ..
نحنّ نكتب :
وهذا !
لأن الياء في "صلي" ياء تأنيث "
تعالى الله عن ذلك علوآ كبيرآ . .
الصحيح كتابة :
{ آللهم صلِّ علىّ مُحمدَ }
آنشرهآ ولا تكتمها..
( فمن كتم علماً لجمّ بلجآم من نآرّ )
- عآفنآ آلله وآيآكمّ

اليوم تغيب شمس الخميس إيذانًا بدخول الأيام العشر من ذي الحجة ..
وبدخول العشر تتضاعف الأجور والأعمال فلنجدد النية ونشد الهمة لاغتنام تلك العشر ،
ونسأل الله الحاجات وتفريج الكربات وسعة الأرزاق وتزكية النفوس وكل يسأل الله مسألته .
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من أيام
العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر ) قالوا : ولا الجهاد في سبيل الله ؟
قال : ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء ) .
وبدخول العشر تتضاعف الأجور والأعمال فلنجدد النية ونشد الهمة لاغتنام تلك العشر ،
ونسأل الله الحاجات وتفريج الكربات وسعة الأرزاق وتزكية النفوس وكل يسأل الله مسألته .
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من أيام
العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر ) قالوا : ولا الجهاد في سبيل الله ؟
قال : ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء ) .


تستطيع الأم السعودية وابنتها
ان يتبادلوا حديثا كاملا متضمناً
( التهزيئ_ والترّجي_ والموافقة_ والرفض )
من خلال النظرات فقط >:/
في حضور الناس ..
موااهب قدرات فتّاكة لا إله إلا الله #:-s
ان يتبادلوا حديثا كاملا متضمناً
( التهزيئ_ والترّجي_ والموافقة_ والرفض )
من خلال النظرات فقط >:/
في حضور الناس ..
موااهب قدرات فتّاكة لا إله إلا الله #:-s
الصفحة الأخيرة
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس
مر أول رجل وكان تاجر كبير في البلدة فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقداً من
وضعها دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته
قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر ، سوف نعاقب من وضعها".ثم مر شخص أخر وكان
يعمل في البناء ، فقام بما فعله التاجر لكن صوته كان أقل علواً لأنه أقل شأناً
في البلاد.ثم مر 3 أصدقاء معاً من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في
الحياة ، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي ...
ثم انصرفوا إلى بيوتهم. مر يومان حتى جاء فلاح عادي من الطبقة الفقيرة ورآها
فلم يتكلم وبادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها طالباً المساعدة ممن يمر
فتشجع أخرون وساعدوه فدفعوا الصخرة حتى أبعدوها عن الطريق
وبعد أن أزاح الصخرة وجد صندوقاً حفر له مساحة تحت الأرض ، في هذا الصندوق كانت
هناك ورقة فيها قطع من ذهب ورسالة مكتوب فيها : " من الحاكم إلى من يزيل هذه
الصخرة ، هذه مكافأة للإنسان الإيجابي المبادر لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها".
انظروا حولكم وشاهدوا كم مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة
لو توقفنا عن الشكوى وبدأنا بالحل