حكى ٱن رجل گٱن يدعى ٱنس بن عٱمر ٱراد ٱن يتزوّج
ۆوضع في ٱحلام? ٱمرأ? شقرٱء بيضٱء تسرّ ٱلنٱظرين
ۆلكن عندمٱ تزوج وگشف عن وج??ٱ
فهو لم يرٱها من قبل !
وجدهٱ سوداء وليست جميل? ف?جرهٱ في ليلة ٱلزفٱف
ۆٱستمر ا̄ل?جران بعد ذلگ فلمٱ ٱستشعرت زوجت? ذلگ
ذهبت إلي? ۆقالت : يا ٱنس لعل ٱلخير يكمن في ٱلشر
فدخل ب?ٱ ۆٱتم زوٱج? ولكن ٱستمر في قلب? ذلگ ٱلشعور
بعدم رضٱ? عن شكل?ٱ ف?جرها مرة ﺛٱني?
ولكن هذ? ٱلمرة هجرهٱ عشرين عٱمٱ ۆلم يدري
ٱن ٱمرٱت? حملت من? .
وبعد عشرين عٱمٱ رجع إلى ٱلمدين? حيث يوجد بيت? ..
ۆارد ٱن يصلي فدخل ٱلمسجد فسمع إمٱم يلقي درس
فجلس فسمع فأعجب ۆٱنب?ر ب?
فسأل عن ٱسم? فقٱلوٱ : هو ٱلامٱم مالگ
فقٱل : ٱبن من هو ؟
فقٱلوٱ : ٱبن رجل هجر ٱلمدينة من عشرين عٱمٱ ٱسم? ٱنس
فذهب إلي? ٱنس وقٱل ل? : سوف ٱذهب معگ إلى منزلگ
ولكني سأقف ٱمٱم ٱلبٱب وقل لإمگ رجل ٱمٱم ٱلبيت يقول لگ :
" لعل ٱلخير يكمن في ٱلشر "
فلمٱ ذهب وقٱل لأم? ، قٱلت :
ٱسرع ۆٱفتح ٱلبٱب
ٱن? ۆٱلدگ ٱتى بعد غيٱب
لم تقل ل? ٱن? هجرنٱ وذهب !
لم تذكر ٱبٱ? طول غيٱب? بالسوء ﻓگٱن ٱللقٱء حارٱ
ۆكٱن ٱبن? هو أنس بن مالگ رضي ا̄للّ? عن? خادم رسولنٱ ٱلكريم صلى ا̄للّ? علي? وسلم
ورٱوي ٱحٱديث ٱلرسول ٱلصحيحة ۆگان يفخر بذلگ
شكرٱ لگ يٱ ٱم مالگ على ٱلدرس ٱلجميل :
لعل ٱلخير يكمن في ٱلشر !
قال تعالى : ( و عاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوٱ شيئاً ويجعل ا̄للّ? فيه خيراً كثيراً )
حكى ٱن رجل گٱن يدعى ٱنس بن عٱمر ٱراد ٱن يتزوّج
ۆوضع في ٱحلام? ٱمرأ? شقرٱء بيضٱء تسرّ...
≈ لۆ تدري ڳيف ﺂحتجت?ٓإ . .
ﺂحتجت?ٓإ ۆ عييتّ ( ﺂقــــۆل )
ۆ ﺂن قلتَ ː
... - خخإلفنيّ ﺂلڳلإم
خإيفّ عليُ من " قســـــۆتڳك "
يَ ː قَۆتڳ ☇
شفنيُ من بعد مإمرتّ . .
ۆ ﺂلشۆق م ː مل " ۈ لٱ تعبْ "
علمني ﺂن ﺂلڳلإم - ﺂللي مضىێ
مإضيَ ۆلإ ﺂظن?ٓــ?َ ( يعــــۆد )
ۆ ﺂلٱ تعُإل ، ﺂحضّن يدڳ ☇
ۆ ﺂسمعــــنيّ لإقلت ۆ ححكيتَ
ۆ ﺂسمحَ لي لإمنيّ ˛ بڳيـــــتُ
ي ː خخإفقيُ ليتتڱ تعۆد ˛
ﺂنت ۆ ﺂيإمڳ سۆێ $
- خۆفڳ $
- حبڳ
- ۆ ﺂحتيإجڳ
ۆ ﺂيإمِ لۆ ﺂشرح?ٓإ ﺂتعــــبّ من ﺂلبۆحَ ˇ
علىێ ﺂلإقل ☇
رجع لي قلبــــيّ ' ۆلإ تعۆد
ۆ ﺂن مإحصل " لڳ " مرنيّ
ۆ ﺂلمس على صــــدري ۆشۆف
ڱم ' خفق?ٓــ?َ ' ﺂتعب?ٓإ ﺂلۆقـــۆف
ۈ شۆف =`)
ۆش ڳثر بعدڳ 'ضـــرنيَ </