رحااااله
رحااااله
.


لبنانية زعلانه على السعوديات !
-اسمعوا سبب زعلها

-----------------------


http://www.safeshare.tv/w/NlquEUNBxT






.
أم برهومي الحلو
قصه تستحق القراءه بجد  رووووووعه ..

يحكى أن حاكم ايطاليا دعا فنانا ً تشكيليا ً شهيرا ً و أمره برسم صورتين
مختلفتين و متناقضتين عند باب اكبر مركز روحي في البلاد

الحاكم امر الرسام بأن يرسم صوره ملاك .. و يرسم مقابلها صوره الشيطان ..

لرصد الاختلاف بين الفضيله و الرزيله ..

و قام الرسام بالبحث عن مصدر يستوحي منه الصور ..و عثر على طفل بريء و جميل ..

تطل السكينه من وجهه الابيض المستدير ... و تغرق عيناه في بحر من السعاده ..

ذهب معه الى اهله و استأذنهم في استلهام صوره الملاك من خلال جلوس الطفل امامه كل يوم حتى ينهي ذلك الرسم مقابل مبلغ مالي ..

و بعد شهر اصبح الرسم جاهزا ًو مبهرا ً للناس ..

و كان نسخه من وجه الطفل مع القليل من ابداع الفنان ..

و لم ترسم لوحه اروع منها في ذلك الزمان ..

و بدأ الرسام في البحث عن شخص يستوحي منه وجه صوره الشيطان

و كان الرجل جادا ً في الموضوع ..

لذا بحث كثيرا ً .. .. و طال بحثه لاكثر من عشرين عاما ً ..

و اصبح الحاكم يخشى ان يموت الرسام قبل ان يستكمل التحفه التاريخيه ..

لذلك اعلن عن جائزه كبرى ستمنح لاكثر الوجوه اثاره للرعب و القبح و النفور .. !

و قد زار الفنان السجون ... و العيادات النفسيه ... و الحانات ... و اماكن المجرمين ..

لكنهم جميعا ً كانوا بشرا ً و ليسوا شياطين ..

و ذات مره ...!

عثر الفنان فجاه على .. ((( الشيطان ! ))) ...

و كان عباره عن رجل سيء يبتلع زجاجه خمر في زاويه ضيقه داخل حانه قذره ..

اقترب منه الرسام وحدثه حول الموضوع .. و وعد بإعطائه مبلغ هائل من المال .. فوافق الرجل ..


و كان قبيح المنظر .. كريه الرائحه .. اصلع .. وله شعرات تنبت في وسط رأسه كأنها رؤوس الشياطين !!

و كان عديم الروح و لا يأبه بشيء .. و يتكلم بصوت عال ٍ .. و فمه خال ٍ من الاسنان ! !

فرح به الحاكم لان العثور عليه سيتيح استكمال تحفته الفنيه الغاليه ..

جلس الرسام امام الرجل و بدأ برسم ملامحه مضيفاً اليها ملامح (( الشيطان !))

و ذات يوم ..
التفت الفنان الى الشيطان الجالس امامه و اذا بدمعه تنزل على خده ..

فاستغرب الموضوع ..

و سأله اذا كان يريد ان يدخن او يحتسي الخمر ..!

فاجابه بصوت اقرب الى البكاء المختنق :

(( انت يا سيدي زرتني منذ اكثر من عشرين عاما ً .. حين كنت طفلا ً صغيرا ً

و استلهمت من وجهي صوره الملائكه .. و انت اليوم تستلهم مني صوره الشيطان !!

لقد غيرتني الايام و الليالي حتى اصبحت نقيض ذاتي !! ))

و انفجرت الدموع من عينيه .. و ارتمى على كتف الفنان ..

و جلسا معا ً يبكيان .... ....

امام صوره الملاك .... ))


لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم ....



ثم رددناه اسفل سافلين .....


الا الذين امنوا و عملوا الصالحات ..... فلهم اجر غير ممنون .....


فما يكذبك بعد بالدين ......
رحااااله
رحااااله
.




‏​‏​-
يصعد مآء البحر المآلح ..
إلى السماء بخاراً ، فيكُون غماماً ..
ثم يعود إلى الارض ، غيثا عذباً نقيا . .♥

أصعد بقلبك إلى السَماء ،
و انظر كَيف سيعود .. :")♡♡'




.
أم برهومي الحلو
‏​‏​‏​‏​هذي قصيده أم في ولدها اللي تزوج وزوجته رفضت تسكن امه معهم ..

فذهب بإمه لدآر العجزه ومرت ثلآث سنين مامرها ولا شافته , فكتبت قصيدة وأعطتها لطبيب يعمل بالمستشفى وأستأمنته بأن لايسلم القصيده لابنها إلا بعد وفاتها فلما حضر ولدها ليستلم جثتها من المستشفى سلمه الطبيب قصيدة أمه ، ومكتوب :

يامسندي قلبي على الدوم يطريك
ماغبت عن عيني وطيفك سمايا

هذي ثلاث سنين والعين تبكيــك
ماشفت زولك زايرآ يا ضنايا

تذكر حياتي يوم أشيلك وأداريك
والاعبك دايم وتمشي ورايا

ترقد على صوتي وحضني يدفيك
ماغيرك أحدآ ساكنن في حشايا

وليا مرضت أسهر بقربك واداريك
ماذوق طعم النوم صبح ومسايا

ياما عطيتك من حناني وابعطيك
تكــبر وتكــبر بالامل يا مـنايا

لكن خسارة بعتني ليش وشفيك
وأخلصت للزوجة وأنا لي شقايا

أنا أدري أنها قاسية ما تخليك
قالت عجوزك ما أبيها معايا

خليتني وسط المصحة وأنا أرجيك
هذا جزا المعروف وهذا جزايا

ياليتني خــدااامةً بين أياديك
من شان أشوفك كل يوم برضايا

مشكور ياوليدي وتشكر مساعيك
وأدعي لكم دايم بدرب الهدايا

حمدان يا حمدان أمك توصيك
أخاف ماتلحق تشوف الوصايا
شيخة بنت الشيخ
لا يُمكن للقنافذ أن تقترب من بعضها البعض .. فـالأشواك التي تُحيط بها تكون حصناً منيعاً لها ، ليس عن أعدائها فقط !.. بل حتى عن أبناء جلدتها ..فـإذا طلّ الشتاء بـرياحه المتواصلة و برودته القارسة ، اضطرت القنافذ للاقتراب والالتصاق ببعضها طلباً للدفء و متحملة ألم الوخزات و حدّة الأشواك .. و إذا شعرت بالدفء ابتعدت .. حتى تشعر بالبرد فـ تقترب مرة أخرى و هكذا تقضي ليلها بين اقتراب و ابتعاد .. "(( الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح ..و الابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها .. ))كذلك هي حالتُنا في علاقاتنا البشرية ..لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به و بغيره ، و لكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك و الألم .. لذا .. :• من ابتغى صديقاً بلا عيب ، عاش وحيداً• من ابتغى زوجةً بلا نقص ، عاش أعزباً• من ابتغى حبيباً بدون مشاكل ، عاش باحثاً• من ابتغى قريباً كاملاً ، عاش قاطعاً لرحمه!فـ لنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن إلى حياتناإذا أردت أن تعيش سعيدا :⌣◂ فـ لا تفسر كل شيء⌣◂ ولا تدقق بكل شيء⌣◂ ولاتحلل كل شيء... فـ إن الذين حللوا الألماس وجدوهـ ((فحمــا)