.
* مادُمتَ تنوي :
( الخَير فَأنتَ بخَير )
إحَرص علىَ النيّ? ا̄ﻟحسَنة
لأن?آ تكتب ..
فَ علىَ نيآتكَم تُرزقون = ) ♡
������������
.
رحااااله
•
رحااااله
•
.
فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ
قاعدة قرآنية، وكلمات جامعة، تضمنها قول الله تعالى:
"فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ"
والتي تمثل أصلاً من أصول العدل، والجزاء والحساب..
وفي السنة الصحيحة من الأمثال والقصص ما يبين بجلاء معنى هذه القاعدة العظيمة:"فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ" فبهذين الحديثين اللذين لن تتضح الصورة إلا بهما جميعاً:
أما الحديث الأول فهو قوله صلى الله عليه وسلم:"بينما كلب يطيف بركية ـ أي بئر ـ قد كاد يقتله العطش، إذ رأته بغي من بغايا بني إسرائيل، فنزعت موقها ـ وهو خفها ـ فاستقت له به، فسقته إياه فغفر لها به".
وأما الحديث الآخر؛ فهو الذي يخبر فيه النبي صلى الله عليه وسلم عن امرأة دخلت النار في هرة، ربطتها فلا هي أطعمتها ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض، حتى ماتت هزلاً.
وقد علق الإمام الكبير محمد بن شهاب على هذا الحديث بقوله:
"ذلك لئلا يتكل رجل، ولا ييأس رجل".
إن من أعظم توفيق الله تعالى لعبده أن يعظّم الله، ومن أظهر صور تعظيم الرب جل وعلا: تعظيم أمره ونهيه، وإجلال الله عز وجل وتوقيره، فلا يحقرن صغيرةً من الذنوب مهما صغر الذنب في عينه؛ لأن الذي عُصي هو الله عز وجل، كما قال بلال بن سعد رحمه الله:"لا تنظر إلى صغر الخطيئة، ولكن انظر عظم من عصيت".
وأما عدم زهد المؤمن في أي عمل صالح ـ وإن ظنّه صغيراً ـ فلأنه لا يدري ما العمل الذي يدخله الجنة؟! قال صلى الله عليه وسلم:"لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق".
وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مر رجل بغصن شجرة على ظهر طريق فقال: والله لأنحين هذا عن المسلمين لا يؤذيهم، فأدخل الجنة".
فتأمل كم يحتقر كثير من الناس أمثال هذه الأعمال اليسيرة!
كم نمر في يومنا بغصن؟ أو بحجر؟
أو زجاجة منكسرة؟ فربما تكاسلنا عن إزالتها كسلاً في أمثال هذه الأعمال التي هي من أسباب دخول الجنة..
ولو أردتَ أن تفتش في حياتنا اليومية لو جدت فيها عشرات الأمثلة من الأعمال اليسيرة، التي لو جمعت لشكلت سيلاً من الحسنات، دمعة يتيم تمسحها، أو جوعة فقير تسدها، أو مساعدة عاجز، أو ابتسامة في وجه مسلم، في عدد من الأعمال لا يمكن حصرها، فما أحرانا أن نكون سباقين إلى كل خير، وإن دق في أعيننا، متذكرين هذه القاعدة العظيمة:"فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ".
نسأل الله تعالى أن يضاعف لنا الحسنات، وأن يتجاوز عن السيئات، وأن ييسر لنا الخير، ويعيذنا من موارد الشر.
.
فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ
قاعدة قرآنية، وكلمات جامعة، تضمنها قول الله تعالى:
"فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ"
والتي تمثل أصلاً من أصول العدل، والجزاء والحساب..
وفي السنة الصحيحة من الأمثال والقصص ما يبين بجلاء معنى هذه القاعدة العظيمة:"فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ" فبهذين الحديثين اللذين لن تتضح الصورة إلا بهما جميعاً:
أما الحديث الأول فهو قوله صلى الله عليه وسلم:"بينما كلب يطيف بركية ـ أي بئر ـ قد كاد يقتله العطش، إذ رأته بغي من بغايا بني إسرائيل، فنزعت موقها ـ وهو خفها ـ فاستقت له به، فسقته إياه فغفر لها به".
وأما الحديث الآخر؛ فهو الذي يخبر فيه النبي صلى الله عليه وسلم عن امرأة دخلت النار في هرة، ربطتها فلا هي أطعمتها ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض، حتى ماتت هزلاً.
وقد علق الإمام الكبير محمد بن شهاب على هذا الحديث بقوله:
"ذلك لئلا يتكل رجل، ولا ييأس رجل".
إن من أعظم توفيق الله تعالى لعبده أن يعظّم الله، ومن أظهر صور تعظيم الرب جل وعلا: تعظيم أمره ونهيه، وإجلال الله عز وجل وتوقيره، فلا يحقرن صغيرةً من الذنوب مهما صغر الذنب في عينه؛ لأن الذي عُصي هو الله عز وجل، كما قال بلال بن سعد رحمه الله:"لا تنظر إلى صغر الخطيئة، ولكن انظر عظم من عصيت".
وأما عدم زهد المؤمن في أي عمل صالح ـ وإن ظنّه صغيراً ـ فلأنه لا يدري ما العمل الذي يدخله الجنة؟! قال صلى الله عليه وسلم:"لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق".
وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مر رجل بغصن شجرة على ظهر طريق فقال: والله لأنحين هذا عن المسلمين لا يؤذيهم، فأدخل الجنة".
فتأمل كم يحتقر كثير من الناس أمثال هذه الأعمال اليسيرة!
كم نمر في يومنا بغصن؟ أو بحجر؟
أو زجاجة منكسرة؟ فربما تكاسلنا عن إزالتها كسلاً في أمثال هذه الأعمال التي هي من أسباب دخول الجنة..
ولو أردتَ أن تفتش في حياتنا اليومية لو جدت فيها عشرات الأمثلة من الأعمال اليسيرة، التي لو جمعت لشكلت سيلاً من الحسنات، دمعة يتيم تمسحها، أو جوعة فقير تسدها، أو مساعدة عاجز، أو ابتسامة في وجه مسلم، في عدد من الأعمال لا يمكن حصرها، فما أحرانا أن نكون سباقين إلى كل خير، وإن دق في أعيننا، متذكرين هذه القاعدة العظيمة:"فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ".
نسأل الله تعالى أن يضاعف لنا الحسنات، وأن يتجاوز عن السيئات، وأن ييسر لنا الخير، ويعيذنا من موارد الشر.
.
قال تعالى : ( ربك فكبر )
( ر ب ك ف ك ب ر )
لوقرأتها معكوسه تجد إعجاز قرآني
! تستحق الارسال
سبحان الله
قل هو الله أحد*الله الصمد*لم يلد ولم يولد*ولم يكن له كفوا أحد*
إرسل و تخيل في هالساعه كم شخص يقرأ ثلث القرآن بسببك لاتحرم نفسك مٍْْنٍْْ الاجر
( ر ب ك ف ك ب ر )
لوقرأتها معكوسه تجد إعجاز قرآني
! تستحق الارسال
سبحان الله
قل هو الله أحد*الله الصمد*لم يلد ولم يولد*ولم يكن له كفوا أحد*
إرسل و تخيل في هالساعه كم شخص يقرأ ثلث القرآن بسببك لاتحرم نفسك مٍْْنٍْْ الاجر
الصفحة الأخيرة
* هنآك مقولة جميلة تقول :
'' كلمآ آعطيت بلا مقابل ..
'' كلمآ رزقت بلا توقع ..
☀ ☀
* أعمل الخير بصوت
هآدئ () ..!
فَ غدآ يتحدث عنك ')
بصوت مرتفع "
������
.