(( ان الانسان لربه لكنود ))
ما هو الكنود ؟؟
قال الحسن البصريَ - رحمه اللّه :
“الكنود :
”هو الّذي يعدّ المصائب ، وينسى نعم اللّه عليــه
لا تتضايق إذا وجدت في حياتك بعض التقلبات..
هذا أمر صحي..
لأن حياتك مثل رسم تخطيط القلب..
إذا كان على خط واحد فهذا يعني أنك ميت!
إذا لم تعرف عنوان رزقك..
فلا تخف..
لأن رزقك يعرف عنوانك..
فإذا لم تصل إليه..
فهو حتما سيصل إليك..
إذا قابلنا الإساءة بالإساءة..
فمتى ستنتهي الإساءة؟!
قال تعالى:
"فمن عفا وأصلح فأجره على الله"
عندما نتأخر عن الدوام ندخل برأس منكوس وكلام مهموس
حياء من المدير..
فهل نشعر بنفس هذا الشعور عندما نتأخر في الصلاة
ونقف بين يدي الله؟!
لا تحسد أحدا بنعمة
فأنت لا تعلم ماذا أخذ الله منه..
ولا تحزن بمصيبة
فأنت لا تعلم ماذا سيعطيك الله عليها
"إنما يوفى الصابرون أجرهم بغيرحساب"
اجمل ماقرأت (y)

|┃الأطباق والحلويات
حلا اقماع الايس كريم بالكيك
:::روووووعة وشيك:::
http://bit.ly/wD8M1O
http://bit.ly/w1Ob2Z
طريقة التحضير :
http://bit.ly/xU2Ts0
حلا اقماع الايس كريم بالكيك
:::روووووعة وشيك:::
http://bit.ly/wD8M1O
http://bit.ly/w1Ob2Z
طريقة التحضير :
http://bit.ly/xU2Ts0

قصه بألف قصه
كان هناك صياد سمك ..جاد في عمله
يصيد في اليوم سمكة .. فتبقى في بيته ما شاء الله أن تبقى
حتى إذا انتهت .. ذهب إلى الشاطيء ليصطاد سمكة أخرى
...وفي ذات يوم وبينما كانت زوجة الصياد تقطع ما اصطاده زوجها
إذا بها ترى أمراً عجباً
رأت في بطن تلك السمكة لؤلؤة
تعجبت
لؤلؤة .. في بطن سمكة ..؟؟
سبحان الله
زوجي .. زوجي .. أنظر ماذا وجدت
إنها لؤلؤة
لؤلؤة !! لؤلؤة في بطن سمكة
يا لك من زوجة رائعة .. أحضريها .. لعلنا نقتات بها يومنا هذا .. ونأكل شيئا غير السمك
أخذ الصياد اللؤلؤة
وذهب بها إلى بائع اللؤلؤ الذي يسكن في المنزل المجاور
نظر إليها جاره التاجر لكنني لا أستطيع شراءها ي! ااااااااه ..
إنها لا تقدر بثمن
<>لو بعت دكاني وبيتي ما أحضرت لك ثمنها
لكن اذهب إلى شيخ الباعة في المدينة المجاورة
لعله يستطيع أن يشتريها منك
أخذ صاحبنا لؤلؤته .. وذهب بها إلى البائع الكبير .. في المدينة المجاورة
وعرض عليه القصة فقال :
. والله يا أخي .. إن ما تملكه لا يقدر بثمن
لكني وجدت لك حلا ..
اذهب إلى وآلي المدينة
فهو القادر على شراء مثل هذه اللؤلؤة
وعند باب قصر الوالي
وقف صاحبنا ومعه كنزه الثمين .. ينتظر الإذن له بالدخول ،،،
انبهر الوالي وقال :
إن مثل هذه اللآليء هو ما أبحث عنه .
. لا أعرف كيف أقدر لك ثمنها
لكني سأسمح لك بدخول خزنتي الخاصة
ستبقى فيها ست ساعات .. خذ منها ما تشاء .. وهذا هو ثمن اللؤلؤة
قال الصياد :
سيدي .. لعلك تجعلها ساعتان ..
6 ساعات كثيرة على صياد مثلي،،،
لا .. بل ست ساعات كاملة لتأخذ من الخزنة ما تشاء
دخل صاحبنا خزنة الوالي .. وإذا به يرى منظراً مهولاً
غرفة كبيرة جداً .. مقسمة إلى ثلاثة أقسام
قسم مليء بالجواهروالذهب واللآليء وقسم به فراش وثير .. لو نظر إليه نظرة نام من الراحة
وقسم به جميع ما يشتهي من الأكل والشراب
الصياد محدثاً نفسه
ست ساعات ؟؟
إنها كثيرة جداً على صياد بسيط الحال مثلي ؟؟
ماذا سأفعل في ست ساعات
حسناً .. سأبدأ بالطعام الموجود في القسم الثالث
سآكل حتى املأ بطني
حتى أستزيد بالطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر من الذهب والآلي
ذهب صاحبنا إلى القسم الثالث
وقضى ساعتين من الوقت ..
يأكل ويأكل .. حتى إذا انتهى .. ذهب إلى القسم الأول
وفي طريقه رأى ذلك الفراش الوثير .. فحدث نفسه
الآن أكلت حتى شبعت
فمالي لا أستزيد بالنوم الذي يمنحني الطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر ممكن
هي فرصة لن تتكرر .. فأي غباء يجعلني أضيعها
ذهب الصياد إلى الفراش .. استلقى .. وغط في نوم عميق
وبعد برهة من الزمن
قم .. قم أيها الصياد الأحمق .. لقد انتهت المهلة
هاه .. ماذا ؟؟
نعم .. هيا إلى الخارج
أرجوكم .. ما أخذت الفرصة الكافية
هاه .. هاه .. ست ساعات وأنت في هذه الخزنة .. والآن أفقت من غفلتك
تريد الإستزادة من الجواهر .. ؟؟
أما كان لك أن تشتغل بجمع كل هذه الجواهر
حتى تخرج إلى الخارج .. فتشتري لك أفضل الطعام وأجوده
وتصنع لك أروع الفرش وأنعمها
لكنك أحمق غافل
لا تفكر إلا في المحيط الذي أنت فيه .. خذوه إلى الخارج
لا .. لا .. أرجوكم .. أرجوكم ... لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
)) انتهت قصتنا((
لكن العبرة لم تنتهي
أرأيتم تلك الجوهرة:
هي روحك إنها كنز لا يقدر بثمن ..
لكنك لا تعرف قدر ذلك الكنز
أرأيت تلك الخزنة: ..؟؟
إنها الدنيا
أنظر إلى عظمتها
وانظر إلى استغلالنا لها
أما عن الجواهر:
فهي الأعمال الصالحة
وأما عن الفراش الوثير:
فهو الغفلة
وأما عن الطعام والشراب:
فهي الشهوات
والآن .. أخي صياد السمك
أما آن لك أن تستيقظ من نومك ..
وتترك الفراش الوثير
وتجمع الجواهر الموجودة بين يديك
قبل أن تنتهي تلك المدة الممنوحة لك ... وهي عمرك
فتتحسر وأنت تخرج من الدنيا
قال تعالى:( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعونً
لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون)
. .
كان هناك صياد سمك ..جاد في عمله
يصيد في اليوم سمكة .. فتبقى في بيته ما شاء الله أن تبقى
حتى إذا انتهت .. ذهب إلى الشاطيء ليصطاد سمكة أخرى
...وفي ذات يوم وبينما كانت زوجة الصياد تقطع ما اصطاده زوجها
إذا بها ترى أمراً عجباً
رأت في بطن تلك السمكة لؤلؤة
تعجبت
لؤلؤة .. في بطن سمكة ..؟؟
سبحان الله
زوجي .. زوجي .. أنظر ماذا وجدت
إنها لؤلؤة
لؤلؤة !! لؤلؤة في بطن سمكة
يا لك من زوجة رائعة .. أحضريها .. لعلنا نقتات بها يومنا هذا .. ونأكل شيئا غير السمك
أخذ الصياد اللؤلؤة
وذهب بها إلى بائع اللؤلؤ الذي يسكن في المنزل المجاور
نظر إليها جاره التاجر لكنني لا أستطيع شراءها ي! ااااااااه ..
إنها لا تقدر بثمن
<>لو بعت دكاني وبيتي ما أحضرت لك ثمنها
لكن اذهب إلى شيخ الباعة في المدينة المجاورة
لعله يستطيع أن يشتريها منك
أخذ صاحبنا لؤلؤته .. وذهب بها إلى البائع الكبير .. في المدينة المجاورة
وعرض عليه القصة فقال :
. والله يا أخي .. إن ما تملكه لا يقدر بثمن
لكني وجدت لك حلا ..
اذهب إلى وآلي المدينة
فهو القادر على شراء مثل هذه اللؤلؤة
وعند باب قصر الوالي
وقف صاحبنا ومعه كنزه الثمين .. ينتظر الإذن له بالدخول ،،،
انبهر الوالي وقال :
إن مثل هذه اللآليء هو ما أبحث عنه .
. لا أعرف كيف أقدر لك ثمنها
لكني سأسمح لك بدخول خزنتي الخاصة
ستبقى فيها ست ساعات .. خذ منها ما تشاء .. وهذا هو ثمن اللؤلؤة
قال الصياد :
سيدي .. لعلك تجعلها ساعتان ..
6 ساعات كثيرة على صياد مثلي،،،
لا .. بل ست ساعات كاملة لتأخذ من الخزنة ما تشاء
دخل صاحبنا خزنة الوالي .. وإذا به يرى منظراً مهولاً
غرفة كبيرة جداً .. مقسمة إلى ثلاثة أقسام
قسم مليء بالجواهروالذهب واللآليء وقسم به فراش وثير .. لو نظر إليه نظرة نام من الراحة
وقسم به جميع ما يشتهي من الأكل والشراب
الصياد محدثاً نفسه
ست ساعات ؟؟
إنها كثيرة جداً على صياد بسيط الحال مثلي ؟؟
ماذا سأفعل في ست ساعات
حسناً .. سأبدأ بالطعام الموجود في القسم الثالث
سآكل حتى املأ بطني
حتى أستزيد بالطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر من الذهب والآلي
ذهب صاحبنا إلى القسم الثالث
وقضى ساعتين من الوقت ..
يأكل ويأكل .. حتى إذا انتهى .. ذهب إلى القسم الأول
وفي طريقه رأى ذلك الفراش الوثير .. فحدث نفسه
الآن أكلت حتى شبعت
فمالي لا أستزيد بالنوم الذي يمنحني الطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر ممكن
هي فرصة لن تتكرر .. فأي غباء يجعلني أضيعها
ذهب الصياد إلى الفراش .. استلقى .. وغط في نوم عميق
وبعد برهة من الزمن
قم .. قم أيها الصياد الأحمق .. لقد انتهت المهلة
هاه .. ماذا ؟؟
نعم .. هيا إلى الخارج
أرجوكم .. ما أخذت الفرصة الكافية
هاه .. هاه .. ست ساعات وأنت في هذه الخزنة .. والآن أفقت من غفلتك
تريد الإستزادة من الجواهر .. ؟؟
أما كان لك أن تشتغل بجمع كل هذه الجواهر
حتى تخرج إلى الخارج .. فتشتري لك أفضل الطعام وأجوده
وتصنع لك أروع الفرش وأنعمها
لكنك أحمق غافل
لا تفكر إلا في المحيط الذي أنت فيه .. خذوه إلى الخارج
لا .. لا .. أرجوكم .. أرجوكم ... لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
)) انتهت قصتنا((
لكن العبرة لم تنتهي
أرأيتم تلك الجوهرة:
هي روحك إنها كنز لا يقدر بثمن ..
لكنك لا تعرف قدر ذلك الكنز
أرأيت تلك الخزنة: ..؟؟
إنها الدنيا
أنظر إلى عظمتها
وانظر إلى استغلالنا لها
أما عن الجواهر:
فهي الأعمال الصالحة
وأما عن الفراش الوثير:
فهو الغفلة
وأما عن الطعام والشراب:
فهي الشهوات
والآن .. أخي صياد السمك
أما آن لك أن تستيقظ من نومك ..
وتترك الفراش الوثير
وتجمع الجواهر الموجودة بين يديك
قبل أن تنتهي تلك المدة الممنوحة لك ... وهي عمرك
فتتحسر وأنت تخرج من الدنيا
قال تعالى:( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعونً
لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون)
. .

ام حنتوش
•
اكسسوارات مشششينهآ ششناط اوككيه ادوآت مدرسيه بعد مشششينآه
بسسس ذي
http://www14.0zz0.com/2011/03/19/19/476462624.jpg
بسسس ذي
http://www14.0zz0.com/2011/03/19/19/476462624.jpg
الصفحة الأخيرة
لأصحاب اجهزة الجالكسي وهذا الخبر اكيد ميه في الميه وقد نشر في موقع الشركه على انا سيكون بعد شهر دخول فصل الصيف ولهذا ترجوا لكل لأصحاب اجهزة الجالكسي ان تخبئ اجهزتها بالثلاجات لانها اذا وضعت خارج الثلاجات ستذوب الاجهزه من أشعة الشمس
واصحاب الايفوون
انتبهوا لاتعفن تفاحتكم لأنها مقروضة. .
المرسل: نوكيا
هــّ?ـّ?=)) هــّ?ـّ?=)) هــّ?ـّ?