أهلا بحوري
أشكر لك مرورك الكريم
بارك الله فيك ولك
ورائعجدا تحليلك
أضنك عرفت بيت القصيد
بالنسبة

( إرتويت حتى تبللت روحـــــــــــــي...!!
لكني مازلت أشعر بالعطش الجـــــــــــــــاف...
فما سببه يا تـــــــــــــرى...؟؟)

كتبت في البداية شربت لكن لم أجدها عميقة بالكفايوة
الوع لا يشبعها الى الارتواء
هناك معنى مجازي في العبارة

أما النقيدان فهما الاثنان معا
ولا يمكنني البوح أكثر


جميل أن بنانك لمس أحرب أناملي
وشغاف قلبي
ويكفيني ذلك
كما يرويني تواجدك الطيب

أشكرك يا غالية

تقبلي تقديري واحترامي

عطاء واحتنا
يشرفني مرورك الكريم
وأنتظرك بفارغ الصبر
لكن مري على خواطري السابقة
هناك من وعدت بالعودة فيها
وأنا مازلت أنتظر

تقبل الله منا صالح الأعمال

تقبلي تقديري واحترامي
أنتظرك

فهل أصل إلى المساء , بعملي إلى بر الأمان , أم بر يحمل كل الظلم والعدوان .
استوقفتني هذه الكلمات كثيرا لا لعمق مضمونها فقط ولا للإشارة أن نهاية الرحلة الإنسانية كعتم الطريق المؤدي إليها أحيانا أو لما تنوء أرواحنا في حمله أو لما يزرع في أيام طفولة خطواتنا من ظلم وعدوان إلى آخره .. بل لأنني لمست من بين السطور السعي إلى الوصول الى بر الأمان ومعانقة الحقيقة لينبت في نفسك السكينة فانعمي بها في ظل الإيمان .

أتمنى أنك رسمتي حرف خــــاطره فقط

وتكون سنوكه هي أمٌ للعزيمه والإراده


وهناك تصويرات رائعه في خاطرتك ..

مغتصبة الارادة فأنا أحفر في الصخـــــر...
حتى تكسرت أظافري من أصولهــــا...
ونزفت دم الألم وسال على الصخـــر



أم تنكسر عصاتي قبل اجتياز الاجتيــــــــــــــــــاح\


وتشبيهات وتجسيدات أتمنى لك دوام التميز
وأتمنى لك التوفيق والسداد عزيزتي

عندما قرأتها احسست بشيء ما فعاودة القراءة مرة إخرى
إن كل كلمة منها ترسم لوحة للآلم في حياة سنوكة فاكأني بها تخفيها بأمل مع بزوغ
فجرها الجديد نعم ربما تنعقد في ذلك الفجر صفقة مع الأمل لنسيان الماضي بما حوى
واستقبال الأتي بجماله وفرحة وذلك كله عندما نعلق الأمل بالله القوي القادر
المغيث الرازق
وفقك الله غاليتي
للهم إرزقنا النية الصادقة في القول والعمل