السلام عليكم الله يجزاك خير ويجعله في موازين حسانتك
وان شاء الله تستجاب جميع أدعيتنا آمين ....
ضاقت علي :
بسم الله الرحمن الرحيم ارجو من العلي القدير ان يفرج كربة كل من رفع يديه الى السماء طالبا رحمة الله قصتي انني وزوجي علينا دين ولانستطيع النوم ولا العيش بهناء من هذا الدين فأطلب من العلي القدير ان يفرج علينا هذه الكربه وارجو منكم الدعاء لي لانني انتظر مولودا ولا استطيع شراء له لحاف وانتم تعلمون ماهي ممتطلبات هذا المولود سبحانك اللهم لا اله الا انت اني كنت من الظالمينبسم الله الرحمن الرحيم ارجو من العلي القدير ان يفرج كربة كل من رفع يديه الى السماء طالبا رحمة...
اللهم فرج عنها و ارزقها من حيث لا تحتسب
الصفحة الأخيرة
{الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات
رزقا لكم وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار وسخر
لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار وآتاكم من كل ما سألتموه
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار}
الكثير منا لمس موقف دعا الله فيه ورأى كيف أنه سبحانه يجيب الدعاء
حتى الكافر ايضا يستجيب الله منه
وقد ورد ذلك في القران حينما كانوا في سفينة وكادت ان
تغرق ودعوا الله مخلصين له الدين فنجاهم الله ولكنهم كفروا بعد مارست السفينة
على بر الامان
لذلك علينا أن نحرص جميعا على عدم ترك الاخلاص سواء في الرخاء او الشدة
لان من عرف الله في الرخاء عرفه في الشدة
مرت علي كثير من المواقف التي تحقق لي ما دعوت به واحمد الله واعترف بنعمته
من المواقف اذكر التالي:
اشتركت في منتدى عام اهتماماته عامه وكنت متحمسه للمشاركه ونشيطه ومهتمه
إلى أن أصابني الهم والغم من هذا الاهتمام حيث ركزت عليه بشكل أثر
على دراستي ونفسيتي
وفي نفس الوقت لم استطع ان اترك الموقع فدعوت الله ان يفرج همي
وفعلا بعد فترة أغلق الموقع نهائيا!!
في مرحلة التوجيهي كانت استاذة الكيميا تسأل وتقيم بالدرجات ولم أكن مستذكرة
وكانت من لاتجيب تظل واقفة كنوع من العقاب وطبعا مسألة الدرجات كانت مهمة
في التوجيهي فحينما وقع بصرها علي ايقنت انها ستسألني فخفت واستغثت فدعوت الله
(وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون )
فصرفت نظرها ولم تسألني شئ !!
في فترة الاختبارات تمر بي فترات اغامر فيها على ان لا اذاكر الا جزء يسير
وادعو الله ان لا يكلني لنفسي طرفة عين ويصلح لي شأني كله والحمد لله على فضله
إحدى المرات قرأت موضوع عن الآنسات ويوجد فيه أدعية عن الزواج وقرأت
ردود البنات وتحمست مثلهم فجمعت الأدعية وفهمتها وطبعتها ثم دعوت بها في
في تراويح رمضان احد السنين وكنت اركز على صفة معينة والحمد لله تزوجت
والصفة التي دعوت بها أجيبت والله يتممها بنعمته ورحمته وفضله واحسانه
في بداية زواجي ذهبت مع زوجي وأمه للعمرة وكنت لم آخذ بعد على زوجي
وأمه وكنت محرجة من كل تحركاتي امامهم وعندما هبطت الطائرة في جده
احسست وكأن أعراض العذر الشرعي قد جائتني فحزنت كثيرا وضاق صدري
وجلست ادعو في الطريق بين جده ومكه ان يفرج الله همي وأبكي بصمت
وحينما وصلنا ووضعنا امتعتنا في الفندق كنت جازمة اني معذورة وكانت المفاجأة
أني طاهرة فسجدت شكرا لله واتممت عمرتي وقبلت الحجر الاسود من فضل الله
ايضا في بداية زواجي حينما كنا عائدين من السفر عن طريق البر وقفنا بجانب
الطريق لاداء الصلاة وحينما هممنا بالذهاب كأن السيارة غرزت وتحتاج ان تستند
الكفرات على شئ حتى تخرج من التراب الى الطريق السريع
ولم تخرج !! ولم يكن هناك الا انا وزوجي وغريبين على بعض والطريق
بر وطريق سفر والوقت غروب فاستغثت بالله ودعوت بآية
{الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه
{الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات
رزقا لكم وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار وسخر
لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار وآتاكم من كل ما سألتموه
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار}
الكثير منا لمس موقف دعا الله فيه ورأى كيف أنه سبحانه يجيب الدعاء
حتى الكافر ايضا يستجيب الله منه
وقد ورد ذلك في القران حينما كانوا في سفينة وكادت ان
تغرق ودعوا الله مخلصين له الدين فنجاهم الله ولكنهم كفروا بعد مارست السفينة
على بر الامان
لذلك علينا أن نحرص جميعا على عدم ترك الاخلاص سواء في الرخاء او الشدة
لان من عرف الله في الرخاء عرفه في الشدة
مرت علي كثير من المواقف التي تحقق لي ما دعوت به واحمد الله واعترف بنعمته
من المواقف اذكر التالي:
اشتركت في منتدى عام اهتماماته عامه وكنت متحمسه للمشاركه ونشيطه ومهتمه
إلى أن أصابني الهم والغم من هذا الاهتمام حيث ركزت عليه بشكل أثر
على دراستي ونفسيتي
وفي نفس الوقت لم استطع ان اترك الموقع فدعوت الله ان يفرج همي
وفعلا بعد فترة أغلق الموقع نهائيا!!
في مرحلة التوجيهي كانت استاذة الكيميا تسأل وتقيم بالدرجات ولم أكن مستذكرة
وكانت من لاتجيب تظل واقفة كنوع من العقاب وطبعا مسألة الدرجات كانت مهمة
في التوجيهي فحينما وقع بصرها علي ايقنت انها ستسألني فخفت واستغثت فدعوت الله
(وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون )
فصرفت نظرها ولم تسألني شئ !!
في فترة الاختبارات تمر بي فترات اغامر فيها على ان لا اذاكر الا جزء يسير
وادعو الله ان لا يكلني لنفسي طرفة عين ويصلح لي شأني كله والحمد لله على فضله
إحدى المرات قرأت موضوع عن الآنسات ويوجد فيه أدعية عن الزواج وقرأت
ردود البنات وتحمست مثلهم فجمعت الأدعية وفهمتها وطبعتها ثم دعوت بها في
في تراويح رمضان احد السنين وكنت اركز على صفة معينة والحمد لله تزوجت
والصفة التي دعوت بها أجيبت والله يتممها بنعمته ورحمته وفضله واحسانه
في بداية زواجي ذهبت مع زوجي وأمه للعمرة وكنت لم آخذ بعد على زوجي
وأمه وكنت محرجة من كل تحركاتي امامهم وعندما هبطت الطائرة في جده
احسست وكأن أعراض العذر الشرعي قد جائتني فحزنت كثيرا وضاق صدري
وجلست ادعو في الطريق بين جده ومكه ان يفرج الله همي وأبكي بصمت
وحينما وصلنا ووضعنا امتعتنا في الفندق كنت جازمة اني معذورة وكانت المفاجأة
أني طاهرة فسجدت شكرا لله واتممت عمرتي وقبلت الحجر الاسود من فضل الله
ايضا في بداية زواجي حينما كنا عائدين من السفر عن طريق البر وقفنا بجانب
الطريق لاداء الصلاة وحينما هممنا بالذهاب كأن السيارة غرزت وتحتاج ان تستند
الكفرات على شئ حتى تخرج من التراب الى الطريق السريع
ولم تخرج !! ولم يكن هناك الا انا وزوجي وغريبين على بعض والطريق
بر وطريق سفر والوقت غروب فاستغثت بالله ودعوت بآية:
يقول الله تعالى : ( وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم ) النحــل : 15 أو هذه
وقال تعالى : ( وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم ) الأنبياء : 31 وحده منهم
والحمد لله تحركت السيارة ومشت بسلام
هذه بعض المواقف وارجو الله ان يقبل دعوتي الكبرى ولا يردني خائبة
من هنا المزيد
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?t=94759&page=11