بارك الله فيك اختي أم دحموني وفي كاتب الموضوع على هذا الرد الشافي
وجعله الله في ميزان حسناتكم ..
تقبلي تحياتي
ملاحظة :
اعرف ان الرد بيكون في اول الموضع
ارجو تعديله مع خالص شكري

بنت الشرق @bnt_alshrk
عضوة شرف في عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.

بنت الشرق
•
تجربه

<P align=right><FONT face=Arial color=#dc143c><STRONG>تشتكي كثير من الزوجات اليوم من الجفوة والقسوة العاطفية من ازواجهن حيث لا يولونهن أدنى قدر من المعاملة العاطفية والكلام الحلو الرومانسي ولا يهدونهن تلك الوردة الحمراء وتلك اللمسة الحانية الدافئة التي كان يهديها الزوج لزوجته في الأفلام العربية - التي نخرت في جسد المجتمع العربي على مدار عقود من الزمن - او التي يقرأون عنها في المجلات والروايات <BR><BR></STRONG></FONT><FONT face=Arial color=#00008b><STRONG>وبناء على ما تقدم ظن الزوجات انه طالما ان الأمر كذلك فمن المؤكد ان ازواجهن لا يحبونهن او ليس لديهم أي أحاسيس رومانسية او مشاعر عاطفية تجاههن ومن هنا نشات المشكلة <BR><BR>وهي مشكلة تكاد تكون من أهم مشاكل العصر وهي مشكلة خطيرة جدا ومتكررة وموجودة لدى كثير من البيوت الزوجية وبدأت بعض الجهات والتنظيمات الاجتماعية تخصص دورات تثقيفية وتدريبية لمحاربتها ولا سيما انها كانت سببا في ظهور ما لا تحمد عقباه من اخطاء وانحرافات غير شرعية لدى بعض النساء بل وكانت هي السبب الرئيسي والوتر الحساس الذي لعب عليه معظم آكلوا لحوم النساء من الذين انعدم دينهم وقل حياؤهم وعاشوا حياة الانسان شكلا والحيوان ضمنا فعزفوا على أحلى الأوتار والأنغام واستمالوا قلوب النساء الجائعات للحب والحنان ، فكان الهيام وكان النسيان وكانت الخيانة وانتهاء الدين والحياء والإيمانز <BR><BR>ولذلك اسمحوا لي بأن نعطي هذه المشكلة بعض التفصيل والتعميم والتحليل <BR><BR><BR></STRONG></FONT><FONT size=5><FONT face=Arial color=crimson><STRONG>ما هو الحب ؟ وهل هذا هو الحب الذي يجب ان يكون بين الزوجين ؟ وما هو الشيء الذي يجب ان يكون بينهما ؟ <BR><BR><BR>واليكم الجواب والحقيقة التي ربما لن تعجب كثير من الزوجات</STRONG></FONT></FONT><FONT face=Arial color=#00008b><STRONG> <BR><BR><BR>قديما كانت العرب في الجاهلية اذا احب رجل امرأة وعشقها فانه لا يتزوجها في الغالب حتى لا يتناقص ذلك الحب او يزول وعندما جاء الإسلام عكس هذا المفهوم تماما فحثّ كل متحابين بضرورة الزواج حيث قال الرسول عليه الصلاة والسلام - لم نر للمتحابين مثل النكاح - فماذا يعني هذا ؟ وابن القيم يرحمه الله فيما يفسره عن هذه العلاقة المعقدة يتوصل الى سر خطير يبيّن لنا ما هو الفرق بين حب الأفلام والروايات وحب الرجل الأجنبي للمرأة الأجنبية وبين حب الزوجين لبعضهما فأجمل وأختصر كلامه الى محصلة نهائية مفادها <BR><BR><BR></STRONG></FONT><STRONG><FONT size=3><FONT face=Arial color=green>ان شعور الحب والعشق انما هو شعور ناتج عن أبخرة متصاعدة الى الجسم من سوائل الرجل والمرأة الجنسية يتشبع بها القلب والعقل فتحدث هذا الأثر والشعور العجيبين وبالتالي كلما زاد الحرمان الجنسي بين المتحابين كلما زاد الأثر على مشاعرهما فيتطور ذلك الحب الى عشق وهيام وولع ووله وربما وصل الى درجة الجنون او الإعياء التام ثم الموت وهذا ما يفسر ان الحبيبين ربما لا يستطيع احدهما البعد عن الآخر ولا يدع التفكير فيه ولو للحظة ويشعر ان حياته بدونه لا تساوى شيئا بل ويشعر كل منهما بنشوة وشهوة جامحة بمجرد ان ينظر للآخر ، يضاف الى ذلك أن العشيقين وخاصة الرجل يكونا مجردين من أي مسؤولية واقعية فتجدهما يدعان كل همومهما في البيت فيلتقيان بعيدا عن مشاكل وهموم وعناء الأسرة فيكون احلى الكلام والوصال والحب والهيام بينما يجتمع الزوجان في البيت ليواجها بالهموم والمشاكل والصغار وقضاء الحوائج وعلاج الأبناء والمذاكرة والصراخ والمعارك فأي رومانسية تلك التي ممكن ان تنبثق في جو مشحون كهذا ؟! <BR><BR>والعاشق الولهان هو ذلك المحروم الذي منع عنه طعامه وشرابه ووقوده فتحركت كل جوارحه بحثا ولهثا وراء اشباع ولو شيئا من هذه الاحتياجات وان كانت بالرائحة او بالخطاب او المكالمة <BR><BR>اما الزوجان فحاشاهما ان لا يكون لهما الا هذه الغاية ، حاشاهما لأن لهما رسالة اعظم من ذلك بكثير يكون الحب جزء منها لتجديدها لضمان استمرارها لعدم الملل منها ولكن ليس ليعيقها ويمنعها ويوقفها عند نقطة الغرق في بحرها <BR><BR>ولنا فيمن كان خير الناس لأهله بأبي هو وامي عليه افضل الصلاة والسلام ، كلمات بسيطة ومواقف عاطفية سهلة وعميقة في نفس الوقت ولكن ليس معلقات وورود حمراء وسهر على موسيقى هادئة واحتفال باعياد ميلاد حنى يثبت بكل ذلك انه يحبها <BR><BR>لذلك كان لزاما أن يكون هناك فرق بين العلاقتين فالأولى علاقة غريبة قوية منعشة مشوِقة مُجدّدة خالية من أي تبعات او مسؤوليات الا انها علاقة محرمة ولا تملأ الا قلب غافل لاه خال من حب الله ورسوله فربما وصل المعشوق في بعض الأحيان الى منزلة الرب في درجة التعلق والتفكير والانقياد كما صحت بذلك كثير من روايات العشاق فكم من امرأة أضاعت شرفها وحياءها وكرامتها من اجل عشيق وكم من رجل أضاع بيته وزوجته وأبناءه من اجل عشيقة.</FONT></FONT><FONT face=Arial color=#00008b> <BR><BR>ومن هنا استغل كثير من الذئاب البشرية التي لا هم لها الا هتك الأعراض والتغرير بالغافلات اللاهيات ضعيفات الإيمان هذه الحقيقة المرة فكان الكلام ولا شئ غير الكلام مع قليل من الحب المزعوم هو السلاح الفتاك الذي استطاعوا به اقتحام أقوى الحصون والقلاع النسائية ومن هنا كان الفساد والدمار والانحراف ومن هنا تكمن خطورة هذه المشكلة <BR><BR>وحاشى لله ان تكون هذه هي العلاقة التي يريدها الشارع الحكيم بين الزوجين المسلمين ، كما أنه ومن غير المعقول كذلك أن نطالب الزوجان بعلاقة كهذه ، كيف يكون ذلك وهما اللذان ليس بينهما أي حرمان جنسي ولا يوجد هذا المخزون المتراكم من الأبخرة العاطفية وغالبا فان التنفيس الجنسي والعاطفي لا يشكل لهما أي مشكلة - وأقول هذا في الغالب - لأنه قد يوجد الزوجان اللذان بينهما شئ من هذا وذلك يعود ايضا لقدرة الزوجة على اللعب بهذه الورقة الجنسية الهامة وذلك يالتشويق الدائم والحرمان النسبي وتوفير جو من الراحة النفسية والعاطفية لزوجها ومن الرجل بتوفير الراحة المادية والنفسية ومن يتحمل عنهما بعض عناء ومشاكل الأسرة <BR><BR></FONT></STRONG><FONT face=Arial><FONT size=3><FONT color=crimson><STRONG>ما هي العلاقة الزوجية الصحيحة ؟! <BR></STRONG></FONT></FONT><BR></FONT><STRONG><FONT face=Arial color=#00008b>لنقف مع وصف الله سبحانه وتعالى للعلاقة الزوجية في القرآن وذلك يقوله تعالى في الآية 21 من سورة الروم " وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ " <BR>يفسرها بن كثير بقوله " وجعل بينهم وبينهن مودة وهي المحبة والرحمة وهي الرأفة فإن الرجل يمسك المرأة إما لمحبته لها أو رحمة بها أو للألفة بينهما وغير ذلك " وذلك بلا شك معنى أشمل وأرقى وأسمى بكثير من حب تلك الصور الخيالية التي تصورها لنا الأفلام والروايات <BR><BR>وجاءت سيرة الرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام تؤكد لنا ان الحب الدنيوي ليس كل شئ بل ان هناك ما هو اعظم منه وهو الحب في الله وحب الله ورسوله وهذا الذي ما يجب ان نملأ به القلب لا حب العشق والهيام ، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى كان التعدد في الزوجات رغم حبه الشديد عليه الصلاة والسلام لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها ولو كانت العلاقة بينهما هي حب وعشق الشعراء والأفلام لما استقام الأمر على عشق اكثر من عشيق ولا يمكن تحقيق ذلك ، ولكن هو حب معتدل تستقيم به الفطرة ويحقق التكاثر والتزاوج وقضاء الوطر والتلاطف بين عشيرين يفترض ان علاقتهما باقية حتى الممات بمنتهى الانسجام والتفاهم والود يؤديان فيها رسالة عظيمة تبدأ ببذرة سرعان ما تكون نواة لمجتمع اسلامي قوي الا وهي الذرية ولذلك شرع التلاطف والتقبيل واللعب والمعاشرة بينهما بالمعروف <BR><BR></FONT></STRONG><FONT face=Arial><FONT size=3><FONT color=crimson><STRONG>اذا ما الذي حدث لأزواج اليوم <BR></STRONG></FONT></FONT><BR></FONT><STRONG><FONT face=Arial color=#00008b>من كل المقدمة التي أوردتها بهدف الوصول الى جوهر القضية ووضع النقاط على الحروف أستطيع أن أقول ان أهم العناصر التي ولدّت مشكلة كهذه في مجتمعاتنا بل وحتى في المجتمعات الغربية ما يلي <BR><BR> مقارنة الزوجات الدائمة لعلاقتهن بأزواجهن وبين حب الروايات والأفلام فمثلا اذا كان يوم عيد ميلاد الزوجة ولم يتذكره الزوج ولم يقدم لها هدية اصبح زوج أناني وقاسي ولا يحب زوجته حتى وان كانت زوجة مسلمة تعلم ان الاحتفال بعيد كهذا حرام الا ان ذلك لا يهم مقابل تطبيق شئ هي تعلمته من وسائل الأعلام <BR><BR> عدم الفهم الصحيح لما يجب ان تكون عليه العلاقة الزوجية الواقعية ومعنى المودة والرحمة وبين ما يصور في وسائل الأعلام من حب زائف محرم لا يمكن توفير مثيل له بين الأزواج للأسباب المشروحة آنفا <BR><BR> عدم فهم الحياة الواقعية للأزواج وأنها حياة مليئة بالمشاكل الحياتية اليومية التي تحتاج الى قرار وتصرف وعناء وزخم حياتي وأجواء مشحونة قد يفرض على الزوجين البعد عن الجو العاطفي الرومانسي والكلام المعسول خلاف الوضع للحب المحرم الذي ليس فيه ادنى مسؤولية <BR><BR> عدم فهم الزوجات لحقيقة الوضع الراهن الذي يعيشه الأزواج اليوم من الضغط والإرهاق النفسي في أعمالهم واللذان بلا شك يؤثران على الرجال أيمّا تأثير ويتفوقان بمراحل عن الجهد البدني والعضلي فربما تعطل الجهازين العاطفي والجنسي للرجل لمدة طويلة بسبب الضغط في العمل ومن دون ان يقصد هو ذلك او ينتبه <BR><BR> عدم فهم الزوجات لنفسية الرجل واسلوبه فغالبا ما يعبر الرجل عن حبه لزوجته بالموقف وليس بالكلمة فقد يخرجها للفسحة او للسفر وتجده حريصا على راحتها ويوفر لها كل متطلباتها ولكن من الصعب عليه جدا جدا ان يقول لها انا احبك عكس المرأة تماما التي تميل الى الكلام والسماع اكثر <BR><BR> الفرق بين واقعية الرجل ورومانسية المرأة هي اساس المشكلة فنساء اليوم الا ما رحم ربي لو مهما قدّم لها زوجها من معروف وطيبة وحسن معاملة وترفيه ثم اذا ما قصر في موضوع الرومانسية والكلام المعسول فإنه بذلك يكون لم يفعل لها أي شئ وتعيش الزوجة في جحيم وقلق وفراغ عاطفي وهذا ما يقودنا الى النقطة التالية <BR><BR> ان نسيان كثير من النساء حقيقة الفقرة السابقة وان الرسول عليه الصلاة والسلام حذّر ونبّه النساء كثيرا من كفران نعمة العشير وانه مهما فعل لها من خير ويقصّر في شئ تقول ما رأيت منه خيرا قط " وهدّدهن بأن اكثر أهل النار من النساء لهذا السبب <BR><BR><BR></FONT></STRONG><FONT face=Arial><FONT size=3><FONT color=crimson><STRONG>وبعد ما هو الحل للتخلص من هذه المشكلة ا؟ <BR></STRONG></FONT></FONT><BR><STRONG><FONT color=#00008b>هي مشكلة مشتركة سببها الطرفان في الغالب ولذلك علاجها لا بد وان يكون من الطرفين وعلى هذا سيكون لنا لقائين ان شاء الله مرة مع الرجل واخرى مع المراة للوصول الى محصلة البحث. </FONT></STRONG></FONT><BR></P>
ولمعرفة الخطوات المهمة لإذابة الجليد وتحريك العواطف بين الأزواج
خطوات تقوم بها الزوجة
خطوات يقوم بها الزوج
خطوات يقوم بها الزوجان معا
ادخلوا على هذا الرابط
خطوات مهمة لإذابة الجليد وتحريك العواطف بين الأزواج
ولمعرفة الخطوات المهمة لإذابة الجليد وتحريك العواطف بين الأزواج
خطوات تقوم بها الزوجة
خطوات يقوم بها الزوج
خطوات يقوم بها الزوجان معا
ادخلوا على هذا الرابط
خطوات مهمة لإذابة الجليد وتحريك العواطف بين الأزواج

عزيزة
•
بارك الله فيك اختي ام دحموني
وسيكون لي تعليق بسيط ولكن بعد ان
اقرا (خطوات مهمة لإذابة الجليد وتحريك العواطف بين الأزواج )
شكرا لك
وسيكون لي تعليق بسيط ولكن بعد ان
اقرا (خطوات مهمة لإذابة الجليد وتحريك العواطف بين الأزواج )
شكرا لك

اختي ام دحومي
جزاك الله كل خير على هذا النقل ..ولكن لدي سؤال وهو لماذ يقع
اللوم دائما على الزوجه ؟؟
هنا مثلا في هذه المقدمة صب اللوم كله على الزوجةوكانها تقترف
ذنبا او خطيئة عندما تطالب بهذا الشيئ ..
انا استغرب .. لماذا دائما تلام الزوجة فقط .. هل الرجل
لا يطلب هذه العاطفه .. لا يحبها .. لا تعني له شيى ؟؟؟؟؟
جزاك الله كل خير على هذا النقل ..ولكن لدي سؤال وهو لماذ يقع
اللوم دائما على الزوجه ؟؟
هنا مثلا في هذه المقدمة صب اللوم كله على الزوجةوكانها تقترف
ذنبا او خطيئة عندما تطالب بهذا الشيئ ..
انا استغرب .. لماذا دائما تلام الزوجة فقط .. هل الرجل
لا يطلب هذه العاطفه .. لا يحبها .. لا تعني له شيى ؟؟؟؟؟

اختي ام دحومي جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الجميل
اختي العزيزة بنت الشرق حفظها الله نحن لا نوقع اللوم على المرأة بل على الجانبين كما ذكرت اختي العزيزة .
وحبا مني بالمشاركة في هذا الموضوع ولتجربي الشخصيةالتي احب ان اضعها بين ايديكم لعل الله ان يفيد بها وهي تخصيص يوم في الشهر او الاسبوع على حسب ماتتفقين به مع شريك حياتك فتقومين بعمل بعض الحلويات والأصناف التي يحبها هو وانت فمثلا اعملي ترته وكتبي عليها اسمه واسمك في قلب حب وبادريه انت بالكلمات الحلوة فليس عيب ان تبدأيه وسترين النتيجة من حب وتفاهم ولكن لابد ان انبهك إلا ان هذه الجلسه جلسةحب ومودة وليست تانيب وتوبيخ فبعض النساء عندما تجلس مع زوجها تبداء بذكر مااحضره فلان لفلانه وفلانه زوجها رومانسي لوشفت كيف يعاملها وتبداء هذه الأسطوانه التي تفسد عليهما لذة تلك الدقائق وتحولها إلى معركة ضروس كلاهما متضرر منها بل هي اكثر لانها ستجعل زوجها يكره هذه الجلسات مما يؤدي به إلا البحث عن السعادة خارج المنزل وحاولي دوما ان تكوني في اجمل هيئه خصوصا بعد عودته من عمله لان ذلك يريح نفسيته ويجعله يعود إلا بيته وهو في غاية الشوق لك ولبيته وحاولي ان تعطر غرفة النوم والمنزل وتنظيفة قبل عودته ولاتكوني مما لايشم زوجها رائحة العطر إلا عند خروجها لحفله وجعليه اهم الناظرين لك بعد الله فلا يرى إلا طيبا ولايأكل إلا طيبا وعوديه على الكلمات الجميلة فستجدينه يقولها لك لاشعوريا وقد اصبحت سجية من سجاياه فالقرين بالمقارن يقتدي فما بالك بالزوجين واعتقد ان هناك من يقول كل هذا يجب ان اعمله لكي يقول لي كلمة اقول تخيلي نفسك في العمل من الصباح حتى الساعة الواحدة ثم تعودين الا النزل فتجدين زوجة رائحتها البصل والثوم ومنزل غير مرتب ورائحة الطبخ تصول فيه وتجول
فبالله عليك هل تستطيعين التفوه ولو بكلمة وبالمقابل تخيلي العكس فستجدينكي تنظرين الا الساعة لكي تعودي لترتاحي قارني واختاري بنفسك فان اردت ان تسعدي فالسعديه ولكن المشكلة هي اننا تعلمنا ان الزوج لابد ان يعطي المرأة ماتريد وان يشتري لها الفساتين والملابس والإكسوارات واذا لم يستطع اوكانت ظروفة المادية لاتسمح فيجب ان يرضى بما ياتيه من القليل وان ينزل راسه لانه لو حاول ان يرفعه سوف تاتيه اسطوانة انا متحملتك على فقرك وانت ماتقدر شف ..... ثم تبدأ ارجو ان لا تغضب مني بعض الأخوات فليس الكل ولكن الأغلب
اعتذر على اطالتي ولكن قصدت النفع.
وحسبي انكم كرام بني كرام.
اختي العزيزة بنت الشرق حفظها الله نحن لا نوقع اللوم على المرأة بل على الجانبين كما ذكرت اختي العزيزة .
وحبا مني بالمشاركة في هذا الموضوع ولتجربي الشخصيةالتي احب ان اضعها بين ايديكم لعل الله ان يفيد بها وهي تخصيص يوم في الشهر او الاسبوع على حسب ماتتفقين به مع شريك حياتك فتقومين بعمل بعض الحلويات والأصناف التي يحبها هو وانت فمثلا اعملي ترته وكتبي عليها اسمه واسمك في قلب حب وبادريه انت بالكلمات الحلوة فليس عيب ان تبدأيه وسترين النتيجة من حب وتفاهم ولكن لابد ان انبهك إلا ان هذه الجلسه جلسةحب ومودة وليست تانيب وتوبيخ فبعض النساء عندما تجلس مع زوجها تبداء بذكر مااحضره فلان لفلانه وفلانه زوجها رومانسي لوشفت كيف يعاملها وتبداء هذه الأسطوانه التي تفسد عليهما لذة تلك الدقائق وتحولها إلى معركة ضروس كلاهما متضرر منها بل هي اكثر لانها ستجعل زوجها يكره هذه الجلسات مما يؤدي به إلا البحث عن السعادة خارج المنزل وحاولي دوما ان تكوني في اجمل هيئه خصوصا بعد عودته من عمله لان ذلك يريح نفسيته ويجعله يعود إلا بيته وهو في غاية الشوق لك ولبيته وحاولي ان تعطر غرفة النوم والمنزل وتنظيفة قبل عودته ولاتكوني مما لايشم زوجها رائحة العطر إلا عند خروجها لحفله وجعليه اهم الناظرين لك بعد الله فلا يرى إلا طيبا ولايأكل إلا طيبا وعوديه على الكلمات الجميلة فستجدينه يقولها لك لاشعوريا وقد اصبحت سجية من سجاياه فالقرين بالمقارن يقتدي فما بالك بالزوجين واعتقد ان هناك من يقول كل هذا يجب ان اعمله لكي يقول لي كلمة اقول تخيلي نفسك في العمل من الصباح حتى الساعة الواحدة ثم تعودين الا النزل فتجدين زوجة رائحتها البصل والثوم ومنزل غير مرتب ورائحة الطبخ تصول فيه وتجول
فبالله عليك هل تستطيعين التفوه ولو بكلمة وبالمقابل تخيلي العكس فستجدينكي تنظرين الا الساعة لكي تعودي لترتاحي قارني واختاري بنفسك فان اردت ان تسعدي فالسعديه ولكن المشكلة هي اننا تعلمنا ان الزوج لابد ان يعطي المرأة ماتريد وان يشتري لها الفساتين والملابس والإكسوارات واذا لم يستطع اوكانت ظروفة المادية لاتسمح فيجب ان يرضى بما ياتيه من القليل وان ينزل راسه لانه لو حاول ان يرفعه سوف تاتيه اسطوانة انا متحملتك على فقرك وانت ماتقدر شف ..... ثم تبدأ ارجو ان لا تغضب مني بعض الأخوات فليس الكل ولكن الأغلب
اعتذر على اطالتي ولكن قصدت النفع.
وحسبي انكم كرام بني كرام.
الصفحة الأخيرة