مفكرة الاسلام: نجح المغربي "مصطفى دانجر" - أو "مصطفى الخطر"- في قيادة دراجة بخارية على مسافة 500 متر فوق سلك رفيع مشدود على ارتفاع 610 قدم فوق مدينة "بينيدورم" الإسبانية ليتمكن من دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية والحصول على لقب أجرأ رجل في العالم.
وذكر موقع "تيبيكال سبانيش" الإسباني أن دانجر عبر بدراجته البخارية فوق أحد الشواطيء الإسبانية على سلك يمتد من سطح فندق بالي ذي الثلاثة وأربعين طابقًا وحتى برج توسال في مدينة "بينيدورم", وقد قام بمد هذا السلك المعلق في الهواء فريق مساعديه المؤلف من 25 فردًا على ارتفاع شاهق؛ ولكن دون وجود شبكة أمان تحميه من الأسفل.
جدير بالذكر أن تلك هي المحاولة الثانية لدانجر للفوز باللقب، حيث كانت له محاولة سابقة لم تحظ بالنجاح.



بس انا وضعت شريط الوزززن يعني خلاصصص ماودي اشوف شي اسمه عالم 76 لما ارجع لكم بأذن الله تعالى اوزن وابدأأ من جدييييييييييييد والله يعين يااارب عسى الله ان ينزله ولايزيده لاتنسي انا حتى لو اكل لكن نزفتتتتتتتت كثيررر والله ماتتوقعييين وسحب دم مني كثيررررررررر يمكن 10 مرات والمرات الاولى ياخذون مني اكثر من انبوبه دم يعني ثلاثه انبوبات وبالاخير 2 وربك ييسرها عندي صداااع وخايفه اصاب بفقر دمم مدري ايش اكل حتى يزيد الدممم والله فقدددت كثير
الصفحة الأخيرة
وحول ملابسات الحادثة، قال أحد رواد المسجد الذي شهد الحادثة لصحيفة "سبق": إنه قبيل إقامة الصلاة شاهد الإمام، الشاب الذي لم يتجاوز العقد الثاني من عمره، ويعاني من مرض "منغولي"، يصدر حركات عبثية، ما جعل إمام المسجد يزجره ويوبخه على تلك الحركات، ولم يرد الشاب "المنغولي" عليه، وبعد إقامة الصلاة وتقدم الإمام أشار الشاب للإمام بحركة تهديد لكن الإمام لم يلق لها بالاً.
وأضاف شاهد العيان: إنهم فوجئوا بالشاب يركل إمام المسجد ويرفسه بكل قوته أثناء السجود في الصلاة, ما جعل الإمام يقطع صلاته ويتشابك معه, والمصلون في سجودهم, ولم يتحرك أحد منهم، وخلال تلك اللحظات خرج الإمام متأثراً بضربات موجعة أصابته في أنحاء مختلفة من جسده.
ضرب الإمام وأمَّ الناس مكانه!!
ويتابع الشاهد قائلا: إن الأغرب من ذلك أن الشاب المنغولي بعدما وجه الضربات العنيفة للإمام, وجعله يخرج من المسجد، حل مكانه وكبر للرفع من السجود ولكن الجماعة انتبهوا لتغير صوت إمامهم، ما جعلهم يقطعون صلاتهم ويعيدونها بإمام آخر.
وخرج الإمام الأول من المسجد دون إتمام صلاته متأثراً بإصابات متفرقة في جسده، والشاب واصل صلاته وراء الإمام الثاني مع الجماعة، وكأن شيئاً لم يحدث.