الفضول القاااااااااااااااااااتل000؟؟؟ ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته0

وياهلا وغلا فيكم0

ابغى اسألكم أسئله وأرجو الاجابه عليها بصدق:

كم راتب زوجك؟؟؟كم عندك اولاد؟؟؟عندكم شغاله؟؟؟وش جنسها ؟؟؟وكم راتبها؟؟؟وكيف شغلها؟؟؟

ما شاءالله اشتريتي سياره؟؟؟تريني قلت ما شاءالله عشان ما تقولي حسدتك؟؟؟امممممممممم

طيب وبكم اشتريتوها؟؟؟ ب 50000

اهيب00قصدي ما شاءالله ومن فيلكم هالفلوس؟؟؟واخذتوها كاش ولا تقسيط؟؟؟ومين يسدد اقساطها؟؟؟

وكل قسط كم يدفع؟؟؟ومن اي معرض ؟؟؟وايش لونها؟؟؟وكم رقم اللوحه وكم موديلها 0بالله وريني اياها

تبي تخطبها الحرمه:(


اليوم شفت زوجك وهو رايح العمل:30:ومهاه واحد مطوع00مين هذا؟؟؟وهو يقربلكم؟؟؟وسويتوله عزومه؟؟؟

وليه ما عزمتيني؟؟؟طيب كأني شفت زوجك ضعفان:arb:هو معاه السكر؟؟؟وكم يوصل السكر عنده؟؟؟وياخذ علاج

ولا لأ؟؟؟وايش ياكل وايش يشرب وكيف ينام وكيف يقوم وكيف يداااااوم وووووووووووووووووووو:30:


لماااااااااااااااااااااااااااااااااذا يا أخيه

لماااااااااااااذا هذا الفضووووووووووووووول القااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتل والممييييييييييييييييت0


فضول مكروه والله لا احبه ولا أطيقه سواااء للمرأه او الرجل ..
كثيرين هم من هذه الفئة والمشكلة مايفهمون حتى لو يتم التلميح أنك ماتبغى ترد عليهم ..
إلا بالقوة يعرفون الاجااابات 0

فهي عاده سيئه .. وتنفر الناس من الفضوليين.. رجلا كان او امرأه ..

والفضول يؤدي الى الحسد .. وعادة يوصف الفضولي بأن عينه حاره

يقول الله تعالى ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ).

أي ما يتكلم من كلام فيلفظه ويرميه من فيه إلا لديه – أي لدى ذلك اللافظ – رقيب أي يرقب قوله ويكتبه ، والرقيب الحافظ المتتبع لأمور الإنسان الذي يكتب ما يقوله من خير أو شر فكاتب الخير هو ملك اليمين ، وكاتب الشر ملك الشمال ، والعتيد هو الحاضر المهيأ.

فعندما يراقب الإنسان الله تعالى في كل ما يأتي وما يذر في أقواله ، فلا يقع في محظور أبدا ، لأنه يعلم أن هناك من يرقب قوله ويسجله في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى ، وبالتالي يبتعد عن التدخل فيما لا يعنيه خوفا من السقوط في هاوية الغيبة أو حفر النميمة أو خنادق الكذب وغير ذلك من تبعات مترتبة على التدخل فيما لا يعني .

ويقول الله تعالى ( إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا ).

فإذا سمع الإنسان ما لا يحل سماعه وأبصر أو نظر إلى ما لا يحل له النظر إليه، وعزم على ما لا يحل العزم عليه كان مسئولا عنه معاقبا عليه.

فقد يسأل أحدهم أحد الأشخاص عن أدق تفاصيل حياته وعن صولاته وعن جولاته متدخلا بذلك فيما لا يعنيه وبالتالي يكون قد أسمع أذنه ما هي في غنى عنه ، وأرى عينيه ما هي في غنى عن رؤيته ، والسمع والبصر نعمتان من نعم الله تعالى العظيمة التي لا تعد ولا تحصى ، وكأنه هنا سخر النعمة في المعصية .

وقد جاء في تعليل سؤال السمع والبصر يوم القيامة:

(لأن أدوات المعرفة هذه ينبغي استعمالها في الطاعة لا في المعصية، بل إن هذه الأدوات تسأل عن صاحبها بأن يخلق الله فيها الحياة ثم تشهد على الإنسان.

ويقول الله تعالى ( وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين).

فقد جاء عن عطاء بن أبي بلال بن رباح أنه قال ( يا ابن أخي إن من كان قبلكم كانوا يكرهون فضول الكلام ، وكانوا يعدون كل كلام فضول ما عدا كتاب الله تعالى أن يقرأه أحد، أو أمر بالمعروف، أو نهي عن المنكر ، أو تنطق بحاجتك في معيشتك التي لا بد لك منها ثم قال (أتنكرون قوله تعالى (وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين )،وقوله تعالى ( عن اليمين وعن الشمال قعيد ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )، وما يستحي أحدكم أن لو نشرت عليه صحيفته التي أملأها صدر نهاره وأكثر ما فيها ليس من أمر دينه ولا دنياه ).
وقال أحدهم :

الصمت زين والسكوت سلامة *** فإذا نطقت فلا تكن مكثارا

ما إن ندمت على سكوتي مرة *** ولقد ندمت على الكلام مرارا


6207 - إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ، لا يلقي لها بالا ، يرفع الله بها درجات ، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ، لا يلقي لها بالا ، يهوي بها في جهنم
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6478



]165090 - قبض رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا هنيئا لك الجنة فقال النبي صلى الله عليه وسلم وما علمكم لعله قد تكلم فيما لا يعنيه أو منع ما لا ينقصه
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: مسند عمر - الصفحة أو الرقم: 1/107

- من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6475


- من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: النووي - المصدر: الأربعون النووية - الصفحة أو الرقم: 24



اما الآن وقد علمت العلم وفهمت الحكم فبادري بنصحك لأختك000 ولأمك ----ولخالتك 000ولزوجك ---ولجارتك



اللهم هل بلغت اللهم فاشهد