
عروب الحجاز
•
مشكوووووووووووره علي هذه المعلومات المفيده000

أظهرت دراسة طبية نشرت في إيطاليا إمكانية تخفيف أعراض حرقة الفؤاد وعسر الهضم أو ما يعرف بالتخمة -وهي حالات مرضية شائعة ليس لها سبب واضح- وذلك من خلال إضافة الفلفل الأحمر إلى الطعام.
وقال الباحثون الإيطاليون في التقرير الذي نشرته مجلة "نيوإنغلاند" الطبية إن الفلفل الأحمر الذي يعرف باسمه العلمي "كابسيكام آنام", يحتوي على مادة كيميائية تسمى "كابسيسين" التي تعرف بخصائصها المسكنة للألم عند مسحها على الجلد.
ولتحديد ما إذا كانت هذه المادة تساعد في تخفيف الألم والانزعاج المتسبب عن حرقة الفؤاد وعسر الهضم, قام الباحثون بمتابعة 30 شخصا مصابا بعسر الهضم, تناولوا كبسولات تحتوي على فلفل أحمر أو مادة غير نشطة ثلاث مرات يوميا قبل الوجبات الغذائية لمدة خمسة أسابيع, وتسجيل ما شعروا به من أعراض بشكل يومي طوال هذه المدة.
ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين تعاطوا كبسولات الفلفل الأحمر, شهدوا تحسنا كبيرا في درجة الألم وشدة الأعراض إذ خفّت لديهم آلام المعدة والغثيان بنسبة أكبر, مقارنة مع الأشخاص الذين تعاطوا الدواء العادي.
المصدر :قدس برس
وقال الباحثون الإيطاليون في التقرير الذي نشرته مجلة "نيوإنغلاند" الطبية إن الفلفل الأحمر الذي يعرف باسمه العلمي "كابسيكام آنام", يحتوي على مادة كيميائية تسمى "كابسيسين" التي تعرف بخصائصها المسكنة للألم عند مسحها على الجلد.
ولتحديد ما إذا كانت هذه المادة تساعد في تخفيف الألم والانزعاج المتسبب عن حرقة الفؤاد وعسر الهضم, قام الباحثون بمتابعة 30 شخصا مصابا بعسر الهضم, تناولوا كبسولات تحتوي على فلفل أحمر أو مادة غير نشطة ثلاث مرات يوميا قبل الوجبات الغذائية لمدة خمسة أسابيع, وتسجيل ما شعروا به من أعراض بشكل يومي طوال هذه المدة.
ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين تعاطوا كبسولات الفلفل الأحمر, شهدوا تحسنا كبيرا في درجة الألم وشدة الأعراض إذ خفّت لديهم آلام المعدة والغثيان بنسبة أكبر, مقارنة مع الأشخاص الذين تعاطوا الدواء العادي.
المصدر :قدس برس

أكد أطباء مختصون في بريطانيا أن الدراسات الجارية على ردود فعل الجسم وتفاعلاته لدى تناول الفلفل الحار قد تساعد في فهم الألم والحساسية المصاحبة للأمراض المعوية.
وقال العلماء إن التفاعل الحار المصاحب للفلفل نشعر به بعد أن تثار جزيئيات معينة أو مستقبلات خاصة توجد على الألياف العصبية الحسية في الفم والتي عادة ما تتحفز عند تعرضها للحرارة أو للمكونات الحارقة الموجودة في الفلفل.
وأوضح الأطباء في مستشفى هامر سميث والكلية الطبية الملكية في لندن أن الجزيء الحساس للحرارة الذي يعرف بـ "VR1" يرتبط أيضا بحالات الأمعاء الالتهابية التي تشمل التهاب غشاء القولون المخاطي التقرحي ومرض كراون.
ومن شأن هذا الاكتشاف أن يساهم في معالجة الألم المزمن المصاحب لاضطرابات الأمعاء، إذ اكتشف العلماء وجود زيادة مثيرة في عدد المستقبلات الحارة في أمعاء المرضى المصابين بأمراض الأمعاء الالتهابية التي تصيب واحدا من كل ألفي شخص في بريطانيا.
ويرى الباحثون أن تطوير دواء يعيق عمل مستقبلات VR1 التي تزيد حساسية الأمعاء وتسبب الألم وغيره من الأعراض, سيساعد في احتواء الألم في الكثير من هذه الأمراض وحتى في حالات السرطان.
المصدر :قدس برس
وقال العلماء إن التفاعل الحار المصاحب للفلفل نشعر به بعد أن تثار جزيئيات معينة أو مستقبلات خاصة توجد على الألياف العصبية الحسية في الفم والتي عادة ما تتحفز عند تعرضها للحرارة أو للمكونات الحارقة الموجودة في الفلفل.
وأوضح الأطباء في مستشفى هامر سميث والكلية الطبية الملكية في لندن أن الجزيء الحساس للحرارة الذي يعرف بـ "VR1" يرتبط أيضا بحالات الأمعاء الالتهابية التي تشمل التهاب غشاء القولون المخاطي التقرحي ومرض كراون.
ومن شأن هذا الاكتشاف أن يساهم في معالجة الألم المزمن المصاحب لاضطرابات الأمعاء، إذ اكتشف العلماء وجود زيادة مثيرة في عدد المستقبلات الحارة في أمعاء المرضى المصابين بأمراض الأمعاء الالتهابية التي تصيب واحدا من كل ألفي شخص في بريطانيا.
ويرى الباحثون أن تطوير دواء يعيق عمل مستقبلات VR1 التي تزيد حساسية الأمعاء وتسبب الألم وغيره من الأعراض, سيساعد في احتواء الألم في الكثير من هذه الأمراض وحتى في حالات السرطان.
المصدر :قدس برس

يحتوي الفليفلة على فوائد جمة تنعكس بشكل أساسي على جهازي الدورة الدموية والهضم. إذا أنه تنظم ضغط الدم وتقوي نبضات القلب، وتخفض الكوليسترول وتنظف جهاز الدورة الدموية وتعالج القرحة، وتوقف النزف، وتسرع من شفاء الجروح، وترميم الأنسجة التالفة، وتخفف من الاحتقان، وتساعد على الهضم، كما أنها تخفف من آلام التهاب المفاصل والروماتيزم وتمنع انتشار الأوبئة.
وتعمل الفليفلة على تنشيط جميع أجهزة الجسم وخلاياه، كما أنها تستخدم في كافة أنحاء العالم كمنشط وقابض ومضاد للتشنج، ومنعش للدورة الدموية ومضاد للكآبة، فضلا عن أنها مضادة للبكتيريا.
وإذا استخدمت على شكل توابل، فإنها تساعد على الهضم وتخفف من الإرباكات المعوية عن طريق تنشيط المعدة كي تنتج مزيدا من الإفرازات المخاطية.
وفي الصين تستخدم الفليفلة الحارة كفاتح للشهية ولتعزيز إفرازات اللعاب التي تساعد على الهضم. وأما في جهاز الدورة الدموية فإنها الفليفلة تساعد الشرايين والأوردة والأوعية الشعرية على استعادة مرونتها عن طريق تغذية الخلايا.
تخفيض الكوليسترول
وجرت الملاحظة قدرة الفليفلة على تخفيض الكوليسترول للمرة الأولى أثناء تجربة روتينية في معهد أبحاث تقنيات الغذاء المركزي، في ميسوري، عندما أضاف العلماء الفليفلة إلى أغذية تحوي كمية كبيرة من الكولسترول جرى إطعامها للحيوانات، ولاحظ العلماء أن الكوليسترول لم يرتفع كما كان متوقعاً، بل على العكس عمل الجسم على طرحه أو قامت الفليفلة بمنع الجسم من امتصاص الكوليسترول،وأظهرت دراسات أخرى أن الأغذية لعبت دورا مكملا في قدرة الفليفلة على مساعدة الجسم في التخلص من الكوليسترول الزائد. وفي الواقع فإن الفليفلة لم تكن قادرة على التأثير على امتصاص الجسم للكوليسترول عندما احتوى الغذاء على كمية بسيطة من البروتين. وأما عندما كانت كمية البروتين الموجود في الغذاء كافية فقد تمكنت الفليفلة من منع الجسم من امتصاص الكوليسترول بشكل كبير.
وبالإضافة إلى منع تشكيل الكوليسترول، فإن الفليفلة تعمل على تمييع الدم ومنع حدوث الجلطات، كما أنها تنشط الجهاز الذي يحل الألياف، بالتالي فإنها تعمل على منع تشكل الجلطات وتحلل المتشكل منها، وذلك طبقا للدراسة التي أجريت في مستشفى سيربداج في تايلند،
ويشير العلماء إلى أن نشاط الجهاز الذي يحلل الألياف يستمر لمدة 30 دقيقة بعد تناول الفليفلة, ويساعد تناول كمية من الفليفلة يومياً على بقاء تحليل الألياف فعلا لمدة أطول، ولذلك فإن سكان تيوجويانا وأفريقيا وكوريا والهند لا يعانون من أمراض تجلط الدم بعكس سكان القوقاز الذين لا يتناولون الفليفلة في وجباتهم اليومية.
وتساعد الفيلفة على تنشيط حركة الدم أكثر من أي نبات آخر.. ولذلك فقد وصفت بأنها أحد أفضل النباتات الملائمة للأزمات، وكونها ترفع من كفاءة عمل جهاز الدورة الدموية فإن الفليفلة الحمراء تعزز طاقة الجسم وتخفف من آثار الإجهاد الذي يتعرض له الإنسان، وكشفت التجارب التي أجريت في جامعة دوسلدروف عن أن الفليفلة تزيد من قدرة المريض على التركيز.
وتبين أن آثارها المضادة للإرهاق والمنشطة للجسم تحدث بشكل مؤقت وبدون أية أضرار.
قيمتها الغذائية
وتحتوي الفليفلة على العديد من المواد الغذائية الضرورية لصحة جهاز الدورة الدموية بما في ذلك فيتامين سي والأملاح المعدنية كما أنها تتضمن كميات كبيرة من فيتامين "أ" الذي يساعد على الشفاء من القرحة المعدية، وكلما اشتد احمرار الفليفلة زادت كمية فيتامين "أ" فيها.
وأحد أنواع الفليفلة ويدعى بابريكا يتميز بأنه يحمل أكبر كمية من فيتامين سي بين جميع الأنواع الأخرى وبما أن الفليفلة تحتوي على كمية كبيرة من الأملاح المعدنية كالكبريت والحديد والكالسيوم والمغنزيوم إضافة إلى الفوسفور فإنها تعتبر علاجاً ناجعاً ضد مرض السكر والنفخة والتهاب المفاصل والبنكرياس, ومن الميزات الفريدة لها قدرتها على العمل كمنشط/ إذا أنها تعزز التأثيرات المفيدة للأعشاب الأخرى عن طريق ضمان التوزيع السريع والكامل للعناصر الفعالة في الأعشاب للمراكز الرئيسية في الجسم، كالأجهزة المسؤولة عن عمليات الاستقلاب، ونقل المعلومات، والتنفس الخلوي والنشاط الهرموني النووي.
استخدامات
وبما أن كمية قليلة من الفليفلة يمكن أن تزيد من فعالية معظم الأعشاب الأخرى، فقد تم استخدامها في معظم الخلطات العشبية لزيادة فعاليتها، فعند إضافتها للثوم، مثلاُ، فإنها تزيد من فعاليته كمضاد حيوي، كما أنها تقوي من تأثيره ليصبح شبيها بالبنسلين.
ومن المعروف أن الثوم والفليفلة معا يعملان على تخفيض ضغط الدم بسرعة وبشكل آمن. وتستخدم الفليفلة لتخفيف الآلام ولعلاج المشكلات التنفسية وأمراض النساء وعلاج أمراض القلب إضافة إلى علاج الغدة الدرقية. وعند إضافة القليل من الخل إلى الفليفلة فإنها تصبح مفيدة لتنظيف قصبات الإنسان
وتعمل الفليفلة على تنشيط جميع أجهزة الجسم وخلاياه، كما أنها تستخدم في كافة أنحاء العالم كمنشط وقابض ومضاد للتشنج، ومنعش للدورة الدموية ومضاد للكآبة، فضلا عن أنها مضادة للبكتيريا.
وإذا استخدمت على شكل توابل، فإنها تساعد على الهضم وتخفف من الإرباكات المعوية عن طريق تنشيط المعدة كي تنتج مزيدا من الإفرازات المخاطية.
وفي الصين تستخدم الفليفلة الحارة كفاتح للشهية ولتعزيز إفرازات اللعاب التي تساعد على الهضم. وأما في جهاز الدورة الدموية فإنها الفليفلة تساعد الشرايين والأوردة والأوعية الشعرية على استعادة مرونتها عن طريق تغذية الخلايا.
تخفيض الكوليسترول
وجرت الملاحظة قدرة الفليفلة على تخفيض الكوليسترول للمرة الأولى أثناء تجربة روتينية في معهد أبحاث تقنيات الغذاء المركزي، في ميسوري، عندما أضاف العلماء الفليفلة إلى أغذية تحوي كمية كبيرة من الكولسترول جرى إطعامها للحيوانات، ولاحظ العلماء أن الكوليسترول لم يرتفع كما كان متوقعاً، بل على العكس عمل الجسم على طرحه أو قامت الفليفلة بمنع الجسم من امتصاص الكوليسترول،وأظهرت دراسات أخرى أن الأغذية لعبت دورا مكملا في قدرة الفليفلة على مساعدة الجسم في التخلص من الكوليسترول الزائد. وفي الواقع فإن الفليفلة لم تكن قادرة على التأثير على امتصاص الجسم للكوليسترول عندما احتوى الغذاء على كمية بسيطة من البروتين. وأما عندما كانت كمية البروتين الموجود في الغذاء كافية فقد تمكنت الفليفلة من منع الجسم من امتصاص الكوليسترول بشكل كبير.
وبالإضافة إلى منع تشكيل الكوليسترول، فإن الفليفلة تعمل على تمييع الدم ومنع حدوث الجلطات، كما أنها تنشط الجهاز الذي يحل الألياف، بالتالي فإنها تعمل على منع تشكل الجلطات وتحلل المتشكل منها، وذلك طبقا للدراسة التي أجريت في مستشفى سيربداج في تايلند،
ويشير العلماء إلى أن نشاط الجهاز الذي يحلل الألياف يستمر لمدة 30 دقيقة بعد تناول الفليفلة, ويساعد تناول كمية من الفليفلة يومياً على بقاء تحليل الألياف فعلا لمدة أطول، ولذلك فإن سكان تيوجويانا وأفريقيا وكوريا والهند لا يعانون من أمراض تجلط الدم بعكس سكان القوقاز الذين لا يتناولون الفليفلة في وجباتهم اليومية.
وتساعد الفيلفة على تنشيط حركة الدم أكثر من أي نبات آخر.. ولذلك فقد وصفت بأنها أحد أفضل النباتات الملائمة للأزمات، وكونها ترفع من كفاءة عمل جهاز الدورة الدموية فإن الفليفلة الحمراء تعزز طاقة الجسم وتخفف من آثار الإجهاد الذي يتعرض له الإنسان، وكشفت التجارب التي أجريت في جامعة دوسلدروف عن أن الفليفلة تزيد من قدرة المريض على التركيز.
وتبين أن آثارها المضادة للإرهاق والمنشطة للجسم تحدث بشكل مؤقت وبدون أية أضرار.
قيمتها الغذائية
وتحتوي الفليفلة على العديد من المواد الغذائية الضرورية لصحة جهاز الدورة الدموية بما في ذلك فيتامين سي والأملاح المعدنية كما أنها تتضمن كميات كبيرة من فيتامين "أ" الذي يساعد على الشفاء من القرحة المعدية، وكلما اشتد احمرار الفليفلة زادت كمية فيتامين "أ" فيها.
وأحد أنواع الفليفلة ويدعى بابريكا يتميز بأنه يحمل أكبر كمية من فيتامين سي بين جميع الأنواع الأخرى وبما أن الفليفلة تحتوي على كمية كبيرة من الأملاح المعدنية كالكبريت والحديد والكالسيوم والمغنزيوم إضافة إلى الفوسفور فإنها تعتبر علاجاً ناجعاً ضد مرض السكر والنفخة والتهاب المفاصل والبنكرياس, ومن الميزات الفريدة لها قدرتها على العمل كمنشط/ إذا أنها تعزز التأثيرات المفيدة للأعشاب الأخرى عن طريق ضمان التوزيع السريع والكامل للعناصر الفعالة في الأعشاب للمراكز الرئيسية في الجسم، كالأجهزة المسؤولة عن عمليات الاستقلاب، ونقل المعلومات، والتنفس الخلوي والنشاط الهرموني النووي.
استخدامات
وبما أن كمية قليلة من الفليفلة يمكن أن تزيد من فعالية معظم الأعشاب الأخرى، فقد تم استخدامها في معظم الخلطات العشبية لزيادة فعاليتها، فعند إضافتها للثوم، مثلاُ، فإنها تزيد من فعاليته كمضاد حيوي، كما أنها تقوي من تأثيره ليصبح شبيها بالبنسلين.
ومن المعروف أن الثوم والفليفلة معا يعملان على تخفيض ضغط الدم بسرعة وبشكل آمن. وتستخدم الفليفلة لتخفيف الآلام ولعلاج المشكلات التنفسية وأمراض النساء وعلاج أمراض القلب إضافة إلى علاج الغدة الدرقية. وعند إضافة القليل من الخل إلى الفليفلة فإنها تصبح مفيدة لتنظيف قصبات الإنسان

الصفحة الأخيرة