أم راكان م
أم راكان م
كإنتقاد وليس تلخيص هذا مافهمته الخبر الثاني بودرة طفاية الحريق أدت إلى إختناق 7 من طلاب مرحلة إبتدائية ؟؟ هل حياة الأبناء رخيصة إلى درجة أنه ممكن أن نقوم بتجارب فرضية دون أن يكون هناك تنسيق مع أصحاب الشأن إذا كان المعلم من كان يمسك بطفاية الحريق فتلك مصيبة وإذا كان الطلاب هم من يمسكون بها فالمصيبة أعظم فلنفرض أن أحد الأبناء لديه حساسية ضد محتوى طفاية الحريق ؟ أو لديه مرض الربو ؟ هل حياة الأبناء رخيصة لهذه الدرجة عند من هم مسؤولين عنهم خلال يوم دراسي كامل ؟؟ أين هو التنسيق مع إدارة التعليم ؟؟ وأين هو التنسيق مع رجال الخبرة منسوبي الدفاع المدني ؟؟ هل ستمر هذه الحادثة دون محاسبة ؟؟ هل من المفترض أن يفقد أحد الأبناء حياته لكي يحاسب المسؤول ؟؟ أرجو أن لا تمر هذه الحادثة هكذا حتى يعرف الآخرين مدى أهمية حياة أبنائنا بالنسبة لنا.
كإنتقاد وليس تلخيص هذا مافهمته الخبر الثاني بودرة طفاية الحريق أدت إلى إختناق 7 من طلاب...
بالنسبة للمقال الأول هو 2 في 1 :)

1

أولا تشكر مديرة المدرسة على حُسن تصرفها ومعلماتها بإخلاء فلذات الأكباد

ولكن أيضا

عليها أن تُحاسب هي والمسؤولة عن أبنوبة الغاز هذه

لماذا لايكون هناك إشراف من قبلها على عملية التخزين ؟؟

هل كانت ستهمل بيتها هكذا ؟

أم كانت ستقوم على كل صغيرة وكبيرة فيه ؟

مسؤولية الإدارة جسيمة

وليست منصبا فقط

لذا يجب أن تعطى دورات خاصة لكل قائد مدرسة

وذلك من أجل أن يعرف معنى إدارة وكيف تكون هذه الإدارة !!

وأيضا تلك المعلمة المهملة

وأسمحوا لي بقول مهملة

لإنها أهملت أقوى شروط السلامة بالتخزين العشوائي !!

يجب أن تحاسب لإن أرواح 450 طالبة ليس فيها أي مجازفة .




2


من المضحك المبكي وجود أناس لم يعو معنى كلمة مسؤولية !!!

ومن المضحك المبكي من يرى أن قاعة المحاضرات كقاعة الإحتفالات ؟؟

كيف وصل البخور إلى القاعة ؟؟

بالطبع لايغيب عن الجميع أن البخور بحاجة إلى مصدر آخر ليشتعل

وهذا المصدر إما فحما وهذا الأمر أعتقد أنه مستبعد

أو مدخنة كهربائية وهذا ما أعتقده

كيف وصلت تلك المدخنة للقاعة

ألا يوجد نظم وقوانين تحذر من وجود أدوات كهربائية وغيرها مما تعتبر مصدرا للخطر داخل القاعات

أستخدموا العطور بدلا من البخور

فأجراس الإنذار لم توضع عبثا