الفواحة بعطرها الذي لا استغني عنه بـــ........الــــصور

موضوعي يكثر الجد به ولكن من واقع تجربتي ابث لكم ما قد وصلت اليه في

العطور المنزلية




مهمة جدا في إضفاء جو من الراحة والانتعاش على المنزل،


فهي لا تقضي على الروائح غير المستحبة التي تنبعث عن دخان السجائر وآثار الطبخ وغيرها وحسب، بل قادرة أيضا على تحويل المنزل إلى واحة مريحة.

وهناك عدة أنواع من المعطرات الخاصة بالمنزل، كرشاشات السبراي والأقراص والشموع وغيرها، ولكن غير عطر نكتار لا احب ولا استخدم



ولا انكران
اللبخاخ سريع المفعول سهل الاستخدام ورائحته تدوم طويلا

، وللحصول على نتائج جيدة، يستحسن رشه على بعد قريب لا يتجاوز 1.5 م من الأرضية وباتجاه السقف من مرتين إلى أربع يوميا، و بعد حوالي عشرة أيام يتشرب المحيط الأريج الذي اخترناه، ويفوح به بعذوبة، لكن أيضا لا ينبغي المبالغة في استخدامه، لما قد يسببه من حساسية للبعض، وذلك لاحتوائه على مركبات كيميائية.

رومانسية فواحة


الشموع جميلة بحد ذاتها، فهي تضفي لمسة جمالية ناعمة على جو الغرفة، وتصبح هذه اللمسة أروع مع الشموع المعطرة، إلا أن مشكلتها أن عطرها لا يدوم كثيرا، ويتبخر بسرعة تبعا لحجمها، إذ قد تستمر بعض الشموع ببث الأريج لمدة قد تصل إلى خمسين ساعة.
هناك أيضا البخاخ الكهربائي، الذي يعمل بواسطة تأثير حرارته على تبخير الزيوت العطرية التي تضاف إليه، وميزته أنه قادر على بث العطر على مدار الساعة.