فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ

التوازن " التساوي " بين الكلمات المتضادة في القرآن:

أمثلة عن هذا التوازن :
دنيا ،وآخرة ورد كل منهما 115 مرة.
السر ، والجهر والعلانية كل منهما ورد 32 مرة.
الرغبة، والرهبة ورد كل منهما بكل مشتقاتها 8 مرة.
الضيق ، والطمأنينة ورد كل منهما 13 مرة.
الملائكة ،والشيطان كل منهما ورد 88 مرة .
الحياة ،والموت ورد كل منهما 145 مرة .
النفع ، والفساد ورد كل منهما 50 مرة.
الصالحات والسيئات ورد كل منهما 167 مرة.
.
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
التوازن بين الكلمات المتوافقة في القرآن الكريم ~

مثل :
البعث ، والصراط ورد كل منهما في القرآن الكريم 45 مرة .
الرجس ، والرجز ورد كل منهما 10 مرة .
الطهر والإخلاص ورد كل منهما 31 مرة.
القرآن والوحي ورد كل منهما 70 مرة .
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
التوازن بين الكلمات المتوافقة في القرآن الكريم ~ مثل : البعث ، والصراط ورد كل منهما في القرآن الكريم 45 مرة . الرجس ، والرجز ورد كل منهما 10 مرة . الطهر والإخلاص ورد كل منهما 31 مرة. القرآن والوحي ورد كل منهما 70 مرة .
التوازن بين الكلمات المتوافقة في القرآن الكريم ~ مثل : البعث ، والصراط ورد كل منهما في القرآن...
* سِتُّ نٓصائِحْ

سُئل أحد الحكماء المؤمنين بماذا تنصحنا في زيادة التقرب إلى الله ؟

قال أوصي بست :

1- أعلم أن الذي ينام كثيراً تقل رقة قلبه .

2- والذي يأكل كثيراً يصعب عليه قيام الليل ومناجاة ربه .

3- والذي يجالس الظالمين لا يستقيم دينه .

4- والذي يتعود الغيبة والكذب لايخرج من دنياه تام الإيمان بربه .

5- والذي يقضي جميع وقته مع الناس تقل عبادته وخلوته لربه .

6- والذي يسعى لرضا الناس يبتعد عن رضى الله وحكمه .

فإذا عملت بهذه النصائح اكتسبت نعيم الآخرة !

هذا الكلام أدعى الى التفكير في كثير من أمور حياتنا ...

فالكثير يسهر ليله لاهياً .. ونهاره نائماً . ..

ومن منا من اكتفى وترك الطعام ؟! ... الكثير يأكل حتى يشبع .. ويتخذ الطعام غاية وليس وسيلة لاستمرار العيش فيتفنن في صنع وتنويع الأطعمة

ولا يتبع "نحن قوم لانأكل حتى نجوع ، وإذا أكلنا لانشبع ".

ولا يحلو الحديث للكثير إلا إذا خاض في سيرة الناس .. أو امتهن الكذب !

ورغم أن رضى الناس مرتقى صعب وليس منطق مرغوب فما زال الكثير يسعى وراءه ... ولن يدركه ..!
فواااغي ~
فواااغي ~
كلُنـا نُريد ياعزيزتي
كلمات رائعه لقران كريم
بوركت يُمناكِ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ

ولا أعلم أني محسن !

قال طاوس: رأيت رجلاً يصلي في المسجد الحرام تحت الميزاب ، وهو يدعو ويبكي ، فجئته وقد فرغ من الصلاة فإذا هو علي بن الحسين رضي الله عنهما فقلت له : ياابن رسول الله رأيتك على حال كذاوكذا
ولك ثلاثة أرجو أن يؤمنّك من الخوف : أحدها أنك ابن بنت رسول الله، والثاني شفاعة جدك ، والثالث رحمة الله .
فقال : ياطاوس ! أما الأولى فلا تؤمنّي، وقد سمعت الله يقول : " فلا أنساب بينهم يومئذ "
وأما الثانية فلا تؤمنني لأن الله تعالى يقول :
"ولا يشفعون إلا لمن ارتضى "
وأما رحمة الله فإن الله تعالى يقول :"إن رحمة الله قريب من المحسنين "
ولا أعلـــــــم أنّي محســــــن !.