لا يُشترطُ أنْ تَحفظَ القرآن فِي عامٍ،
أو عامينِ أو ثلاثَة أو حتّىٰ أربعينَ عامًا، إِنمَا الأهمّ
أنْ تبقىٰ في طلبهِ وتعلمهِ وتلاوتهِ وتدبّر آياتهِ دائمًا،
وأَن تُعظّم في نفسك معَاني وقِصص وأخْلاق ومَواعظ
القُرْآن وأنْ يظهر عليك في تصرفاتك ومعاملاتك
وأقوالك وأفعالك معَ أهلك والنّاس أجْمَعين.
اللهم طيب الأثر وحسن الختام .

الله اجعل القرآن رفيقنا الدائم
وشفيعنا يوم الحساب
أحسنت يامحبة القرآن ودام عطر
القرآن بين سطورك