في يوم مطر خرج كعادتي الى شاطىء البحر الذي كان ههأج استغربة من حال امرة كانت في الجوار كان التعب باين في شكلها الذي يوحي الى انها كانت طول اليل القتربت منها فلم تنتبه الى وجودبع قليل رايت وجها يتغير كانت سعيده جدا استغربت من حاله الذي كانت عليه فكانت تنظر الى البحر نظرا الى بعد نظري فأذا ارى سفينة لصيد السمك استغربت قلت في نفسي كانها منتظره الاحد يأتي ركعات تقول الحمدلله الحمدلله
كانت في غايت السعادة كلما اقتربت السفينة زاد سعدتها فكانت كلما اقتربت السفينة تتلعثم من السعادة فكنت افرح لفرحها رست السفينه على الشاطئ فكان الصيدين سعداء بعودتهم فلم تقترب منهم كثير بدا الصيادين بانزال الصيد انا اقتربت من احد الصيدين سالته كيف الصيد اليوم فقال الحمدلله ان الصيد وفير اليوم رفع راسه فقال مستعجب كيف عرفت اننا سنعود اليوم فقلت من فأشار اليها تراجعت قليل نادى على المرأة فأعطاها سمك فاخذته فكانت سعيدة جدا
فذهبت الى طريقها لم استطيع ان ادعها لوحدها تذهب تبعتها فكانت متجه الى السوق بعد ذالك وقفت عند الشواء فلم يهتم بها احد فقالت للشواء ارجوك ضع هذه السمكة على نارك فقال لها اذهبي لا ترين المكان مزدحم فقالت له ارجوك فاشر بيده هي اذهبي فذهبت في طريقها تبعتها استغرب لحال هذا المرأه التي عندما تنظر الى وجهها تجد فيه شيئ غريب لا تعلم ماهو تبدو انها تحمل جبل على ظهرها
تبعتها فأذ هي دخل في بيت قديم جدا كانت هناك نافذه اقتربت من النافذه المرءه كان شعره طويل كان وجها لا يبي لي المهم سمعت صوت طفل كان يبكي امي انا جائع قالت انتظر حتى ينظج الطعام استغرب اين ذالك الطعام الذي تحدثه عنه بدئت تدور في لبيت لا اعلم وراء ماذا تبحث فاذا هي تقول وجدتها فكانت السعادة عليها جلست في جوار احطب فرفعت شعرها عن وجها فكانت الفاجعه الكبرى يا الله ما هذا الجمال كانت في غايت الجمال تراجعت الى وراء اذا اذا انا اصدر صوت هربت بسرعه حتى لا تشعر بوجودي
المهم عدت الى البيت لم استطع ان انام في تلك الليله عندما اغمض عيني ارها في منامي لم استطيع تلك اليله النوم خرجت الشمس ذهبت في عملي ذالك اليوم انا لديه شركه تختص بتغليف المأكولات و امتلك شركات في ارجاء البلاد كعادتي انا لا اعيش في هذا البلدة لاكن اطريت الى المجيئ اليها كي ادي عمل ذهبت الى الشركه جلست على الكرسي لا الفتاه لم تمحى مني احس اني اريد ان ارها قلت في نفسي ان الفتاه لديها ابن اكيد انه متزوجه عدت الى البيت انهيت اعمالي بائة احزم شنط سفري جاء السائق ذهبت الى المطار احول ان انسها اتصلت والدتي بي والدي متوفي اتصلت في حتى تاكد قدومي لان لدها عروس لي جلست على مقاعد الانتظار غفوت على مقعد الجلوس حلمت بها لا استطيع ماذا افعل فصحوت من غفوتي جاء معاد الطائره اتصلت باختي التوم ارتاح عندما اكلمها اسم اختي ريهام انا اسمي ريان.الوه ريهام نعم ياخي حكيت لها القصه فقالت اسمع الم تسمع الطفل يناديها امي انسها ياخي هيا اركب الطائره استمعت الى كلمها ركبت على الطائره جلست على المقاعد لم استطيع ان اسافر نزلت من الطائره قلبي تعلق بها احلامي بها حسيت بمعنا الحب كان حياتي كلها لم احس بمعنى الحب عالم اني اعيش قصته حب ضعيفه لاكن القلب ما هوا رجعت الي الفندق لا اعلم \ما ذا افعل كيف احل هذا المشكله القلب يتقطع ياربي ماذا افعل لماذا هي تعيش هكذا لماذا اين زوجها عنها لماذا تعيش هناك اسأل من عنها اخير اتصل باحد العما الذين عندي يعملون اخير جاء االي سالته عنها قال لي عن قصتها يقول انها جائت اليهم لها شهرين جائت الى هذا المكان هي و لدها الذي يبلغ من الغمر ثلاث سنوات هكذا هي حاله لا احد يتكلم معها كانها مجنونه لم يشء احد ان تعمل عندها ربما هي هاربه من كاؤثه او ان الولد من غير والد مهم هذا هي حيتها تذهب الى الحوتين يعطنها السمك هذا هي قصتها لماذا تسال عنها لا شيئ لقد وجدتها في البحر فقد حسن اذهب الى العمل و قل لسمير ان ياتي سمير مدير اعمالي يفهمني كانه والدي جاء فقلت له ارجو منك ان تذهب الى كوخ في اخر القؤيه و تجد فتاه تعرض عليه العمل عندنا اعرف مؤهلتها و اتصل بي حسن و في اليوم التالي لتصل بي فقال انها موهلتها مجرد الدراسه فقد لم تتلتحق بجامعه حسن اجعلها تاتي الى غذا اعطها بعض المال حتى تشتري ملابس لها اقفل الاتصال
بعد قليل اتصل ياسيدي رفضت المال قالت اريد العمل فقد حسن قولها ان تاتي غدا انتظرة اليوم التالي اخير طلع الصباح ذهبت الى العمل و في الساعه الثامنه جائت و معها الطفل دخلت علي و معها الطفل قلت تفضلي يا مدام فقالت انسه تصلبت قليل تفتح العام في وهي فكان شعرها يغطي وجها اقتربت منها كان قلبي يريد التزحز من مكانه فقلت لها لا داعي ان تغطي جمال وجهك فكانت تلبس ملابس انيقه فقلت لها لماذا تفعلي بنفسك هكذا قالت ان هذا الوجه سبب قتلت والدي سكتت قليل هل لديك عملي قلت لها نعم سوف تكونين في معمل التغليف فقالت شكر لك هل اطلب منك طلب قلت لها نعم ارجوك لا اجد احد يظل عنده اخي قلت لها هذا اخوكي نجديت على سمير جاء سمير اذهب بها الى المصنع و دع الولد معها مضى اول يوم و انا في الفندق طرق باب الفندق بعد ما جاء اتصل ان هناك احد يرديني فتحت الباب فأذ هي الفتاه قلت لها تفضلي قالت لا انا اريد ان ان اشكر شكر قلت لها لا تشكرني قالت لي هل كنت انت الذي تبعتني فذال اليوم قلت لها هل حسيت بي قالت نعم شكر لك مره اخرى يجب ان اذهب ان اخي لوحده انا اسمي سكر ما اسمك رديت عليها بترد ريان حسن يجب ان اذهب .
و في اليوم التالي ذهبت الى المصنع تحجج بعمل لاكن سرت اشتاق لها تمضي الايام و حبي يزيد لها و علقتنا تزيد و في يوم ذهبنا كي نشرب شاي كانت في غايت الجمال ولادب سالتها عن سبب ردها يوم جتاتني حكت قصتها ان كان لديها ابن عم نتسلط جدا جبار كان يقد اعصابه كان عند مرض عدم التحكم بعصابه كان يريد ان يجبرني على الزواج ابي متوفي هذا سبب هروبي و كان ابي يرفض زواجي به و انا اظن انه هو قتله لقد اخذ كل مالي بعد وفاتي ابي هذا هي قصتي ان لما يعدي يوم اخاف ان ياتي و جدني بدا ببكاء فقلت ربسرع هل تتزوجيني فقالت لا اريد شفقه منك و ذهبت بعد ذالك هل انا الغلطان ام من مضى يومين ذهبت ايها قلتلها انا من اول يوم رايتك فيك و انتي في بالي بعد الحاح و فقت لا هناك شرط و هو ان اخوها يسكن معينا وافقت من غير تفكير قالت هل ستخبر اهل قلت نعم و تصلت بي امي و اختي حتى ياتون حتى اعرفه عليه سكنتنها في الفندق ذهبت الى المطار و انا قلق امي لن تقبلها مذا افعل ياريبي راسي يدور بي و صلت الى المطار اول ما قبلتني امي سالتني من والدها هل هو غني لم جبها ذهبنا الى الفندق توعدنا ان نتلقى وقت الطعام ارسلت لها بثوب انيق جاء وقت الطعام و القلق يزيد تاخرت في المجيئ بعد قليل جاءت فكانت المفاجه الكبرى تحظن امي تقول خالتي خالتي امي اتغربت لحالها فقالت تنتظروني قليل ساعود جائت بصوره اعطت امي كان فها صورت امي و امرئه اخرى سكتت امي بدات ببكاء انها ابنت اختها انزاح هم عني بعد ذالك تزوجنا و عشنا في سعاده
اسف على الاخطاء الاملائيه:44:

مطرة صيف @mtr_syf_5
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

مطرة صيف
•
بصراحه القصصه تجنن

الصفحة الأخيرة