هذه قصة وردت عن الوزير المهلبي كاتب السلطان معز الدولة :

كان قبل الوزارة فقيرا فسافر مرة ومعه رفيق يقال له أبو عبد الله فقال المهلبي مرتجلا :

ألا موت يباع فأشتريه ***فهذا العيش ما لا خير .....

ألا موت لذيذ الطعم شاف ***يخلصني من العيش .......

إذا أبصرت قبرا من بعيد ***وددت لو أنني فيما ......

ألا رحم المهيمن نفس حر ***تصدق بالوفاة على .......

فاشترى له رفيقه لحما وأطعمه وتفرقا .

فلما صار وزيرا جاءه وكتب إليه :

ألا قل للوزير فدته نفسي ***مقال مذكر ما قد .......

أتذكر إذ تقول لضيق عيش ***ألا موت يباع فـ ........





القوافي الشاردة :


أخيه - الكريه - أشتريه - فيه - يليه - نسيه .





في انتظاركم .

أختي العزيزة..أتوقع أن الأبيات كالتالي..

ألا موت يباع فأشتريه ***فـهـذا الـعـيـش مـا لا خيـــر يليه.

ألا موت لذيذ الطعم شاف ***يـخلصـني من العيـش الكريـه.

إذا أبصرت قبرا من بعيد ***وددت لـو أنـنـي فـيـمـا فيـــــه.

ألا رحم المهيمن نفس حر ***تصـدق بـالوفـاة عـلى أخــيـه.

فاشترى له رفيقه لحما وأطعمه وتفرقا .

فلما صار وزيرا جاءه وكتب إليه :

ألا قل للوزير فدته نفسي ***مـقـال مـذكـر مـا قــد نـسـيـــه.

أتذكر إذ تقول لضيق عيش ***ألا مــوت يـبــاع فـأشـتـريـه.

تحياتي للجميع..لا تنسونا من صالح الدعاء..

دمتم..دعواتكم..أختكم في الله..

هناك خطأ بسيط يا إباء فقد أبدلت قافية البيت الأول بقافية البيت الثالث ..

ننتظر أبياتك .وشكرا على متابعتك .

أعتذر عن وضع الأبيات..فليس لدي متسع من الوقت..

جئت لأعتذر لكم..فأرجو المعذرة منكم..

تحياتي للجميع..لا تنسونا من صالح الدعاء..

دمتم..دعواتكم..أختكم في الله..

فلتضع لنا إحدى المتابعات أبياتا ..

لا تتأخروا علينا .