أرجو أن تكون إجابتي صحيحة
إليكن هذه الأبيات
قال علي بن الجَهْمِ يمدح المتوكل:
عُيونُ المَهَا بين الرُّصَافَةِ والجسْرِ
جَلَبْنَ الهوى من حيثُ أَدْرِي ولا...........
أَعَدْنَ لِيَ الشوقَ القديمَ ولمَ أَكن
سَلَوْتُ، ولـكنْ زِدْنَ جَمْراً على ...........
سَلِمْنَ وأسْلَمْنَ القـلوبَ كأنما
تُشَكُّ بأطـــــرافِ المُثَقَّفَةِ ........
خليليَّ ما أحلـى الهوى وأمرَّهُ
وأعلمــــــني بالحُلْوِ منه ...........
وما أنا ممن سار بالشـعر ذِكْرُه
ولكنَّ أشـــعاري يسير بها...........
وما الشعرُ مما أَسْتــَظِلًّ بِظِلِّهِ
ولا زادني قَدْراً، ولا حَطَّ مـن...........
القوافي الشاردة
السمْرِ ، أَدْرِي ، قَدْرِي ، ذِكْرِي، جَمْر ، وبالمر

**مرفأ**
•
عُيونُ المَهَا بين الرُّصَافَةِ والجسْرِ **جَلَبْنَ الهوى من حيثُ أَدْرِي ولا(أدري)
أَعَدْنَ لِيَ الشوقَ القديمَ ولمَ أَكن **سَلَوْتُ، ولـكنْ زِدْنَ جَمْراً على(جَمْر)
سَلِمْنَ وأسْلَمْنَ القـلوبَ كأنما**تُشَكُّ بأطـــــرافِ المُثَقَّفَةِ(السمْرِ)
خليليَّ ما أحلـى الهوى وأمرَّهُ**وأعلمــــــني بالحُلْوِ منه(وبالمر)
وما أنا ممن سار بالشـعر ذِكْرُه***ولكنَّ أشـــعاري يسير بها(ذِكْرِي)
وما الشعرُ مما أَسْتــَظِلًّ بِظِلِّهِ**ولا زادني قَدْراً، ولا حَطَّ مـن( قَدْرِي)
إن شاء الله تكون صح
***************
أَعَدْنَ لِيَ الشوقَ القديمَ ولمَ أَكن **سَلَوْتُ، ولـكنْ زِدْنَ جَمْراً على(جَمْر)
سَلِمْنَ وأسْلَمْنَ القـلوبَ كأنما**تُشَكُّ بأطـــــرافِ المُثَقَّفَةِ(السمْرِ)
خليليَّ ما أحلـى الهوى وأمرَّهُ**وأعلمــــــني بالحُلْوِ منه(وبالمر)
وما أنا ممن سار بالشـعر ذِكْرُه***ولكنَّ أشـــعاري يسير بها(ذِكْرِي)
وما الشعرُ مما أَسْتــَظِلًّ بِظِلِّهِ**ولا زادني قَدْراً، ولا حَطَّ مـن( قَدْرِي)
إن شاء الله تكون صح
***************


**مرفأ**
•
إنّي ذكرْتُكِ، بالزّهراء مشتاقا ** والأفقُ طلقٌ ومرْأى الأرض قد
وَللنّسيمِ اعْتِــلالٌ في أصائِلِهِ ** كأنّنهُ رَقّ لي، فاعْتَلّ
والرّوضُ، عن مائِه الفضّيّ ** مبتسمٌ، كما شقَقتَ عنِ اللَّبّاتِ
يَوْمٌ كأيّامِ لَذّاتٍ لَنَا انصرَمتْ ** بتْنَا لها، حينَ نامَ الدّهرُ
وردٌ تألّقَ في ضاحي منابتِهِ ** فازْدادَ منهُ الضّحى في العينِ
لوْ كَانَ وَفّى المُنى في جَمعِنَا ** بكمُ لكانَ منْ أكرمِ الأيّامِ
القوافي الشاردة:
إشْفَاقَا , إشراقَا , راقَا , أخلاقَا , سرّاقَا , أطواقَا
بانتظاركم
وَللنّسيمِ اعْتِــلالٌ في أصائِلِهِ ** كأنّنهُ رَقّ لي، فاعْتَلّ
والرّوضُ، عن مائِه الفضّيّ ** مبتسمٌ، كما شقَقتَ عنِ اللَّبّاتِ
يَوْمٌ كأيّامِ لَذّاتٍ لَنَا انصرَمتْ ** بتْنَا لها، حينَ نامَ الدّهرُ
وردٌ تألّقَ في ضاحي منابتِهِ ** فازْدادَ منهُ الضّحى في العينِ
لوْ كَانَ وَفّى المُنى في جَمعِنَا ** بكمُ لكانَ منْ أكرمِ الأيّامِ
القوافي الشاردة:
إشْفَاقَا , إشراقَا , راقَا , أخلاقَا , سرّاقَا , أطواقَا
بانتظاركم
الصفحة الأخيرة
لـما سـعينا فـما رقـت iiعـزائمنا عـما نـروم ولا خـابت iiمـساعينا
يـا يـوم وقـعة زوراء العراق iiوقد دنـا الاعـادي كـما كـانوا iiيدينونا
بـضـمر مــا ربـطناها iiمـسومة الا لـنغزو بـها مـن بـات iiيغزونا
وفـتية ان نـقل اصـغوا iiمـسامعهم لـقـولنا او دعـونـاهم iiاجـابـونا
قـوم اذا اسـتخصموا كـانوا iiفراعنة يـوما وان حـكموا كـانوا iiمـوازينا
تـدرعوا الـعقل جـلبابا فان iiحميت نـار الـوغى خـلتهم فـيها iiمجانينا
اذا ادعـوا جـاءت الـدنيا iiمـصدقة وان دعــوا قـالـت الايـام iiامـينا
ان الـزرازيـر لـمـا قـام iiقـائمها تـوهمت انـها صـارت iiشـواهينا
ذلـوا بـأسيافنا طـول الـزمان iiفمذ تـحـكموا اظـهروا احـقادهم iiفـينا
لـم يـغنهم مـالنا عـن نهب iiانفسنا كـانـهم فـي امـان مـن iiتـقاضينا
اخـلوا الـمساجد مـن اشياخنا iiوبغوا حـتـى حـملنا فـاخلينا iiالـدواوينا
ثـم انـثنينا وقـد ظـلت iiصوارمنا تـميس عـجبا ويـهتز الـقنا iiلـينا
ولـلـدماء عـلـى اثـوابـنا عـلق بـنشره عـن عـبير الـمسك يغنينا
فـيا لـها دعـوة في الارض iiسائرة قـد اصـبحت فـي فـم الايام تلقينا
انــا لـقوم ابـت اخـلاقنا شـرفا أن نـبتدي بـالاذى مـن ليس iiيؤذينا
بـيـض صـنائعنا سـود iiوقـائعنا خـضر مـرابعنا حـمر iiمـواضينا
لا يـظهر الـعجز منا دون نيل iiمنى ولــو رأيـنا الـمنايا فـي iiامـانينا
نـغشى الـخطوب بـايدينا iiفـندفعها وان دهـتـنـا دفـعـناها iiبـايـدين
كـم مـن عـدو لـنا امسى iiبسطوته يـبدي الـخضوع لـنا ختلا iiوتسكينا