فتاة اللغة العربية
سـلي الـرماح الـعوالي عن معالينا واستشهدي البيض هل خاب الرجا فينا

لـما سـعينا فـما رقـت iiعـزائمنا عـما نـروم ولا خـابت iiمـساعينا

يـا يـوم وقـعة زوراء العراق iiوقد دنـا الاعـادي كـما كـانوا iiيدينونا

بـضـمر مــا ربـطناها iiمـسومة الا لـنغزو بـها مـن بـات iiيغزونا

وفـتية ان نـقل اصـغوا iiمـسامعهم لـقـولنا او دعـونـاهم iiاجـابـونا

قـوم اذا اسـتخصموا كـانوا iiفراعنة يـوما وان حـكموا كـانوا iiمـوازينا

تـدرعوا الـعقل جـلبابا فان iiحميت نـار الـوغى خـلتهم فـيها iiمجانينا

اذا ادعـوا جـاءت الـدنيا iiمـصدقة وان دعــوا قـالـت الايـام iiامـينا

ان الـزرازيـر لـمـا قـام iiقـائمها تـوهمت انـها صـارت iiشـواهينا

ذلـوا بـأسيافنا طـول الـزمان iiفمذ تـحـكموا اظـهروا احـقادهم iiفـينا

لـم يـغنهم مـالنا عـن نهب iiانفسنا كـانـهم فـي امـان مـن iiتـقاضينا

اخـلوا الـمساجد مـن اشياخنا iiوبغوا حـتـى حـملنا فـاخلينا iiالـدواوينا

ثـم انـثنينا وقـد ظـلت iiصوارمنا تـميس عـجبا ويـهتز الـقنا iiلـينا

ولـلـدماء عـلـى اثـوابـنا عـلق بـنشره عـن عـبير الـمسك يغنينا

فـيا لـها دعـوة في الارض iiسائرة قـد اصـبحت فـي فـم الايام تلقينا

انــا لـقوم ابـت اخـلاقنا شـرفا أن نـبتدي بـالاذى مـن ليس iiيؤذينا

بـيـض صـنائعنا سـود iiوقـائعنا خـضر مـرابعنا حـمر iiمـواضينا

لا يـظهر الـعجز منا دون نيل iiمنى ولــو رأيـنا الـمنايا فـي iiامـانينا

نـغشى الـخطوب بـايدينا iiفـندفعها وان دهـتـنـا دفـعـناها iiبـايـدين

كـم مـن عـدو لـنا امسى iiبسطوته يـبدي الـخضوع لـنا ختلا iiوتسكينا
فتاة اللغة العربية
أرجو أن تكون إجابتي صحيحة


إليكن هذه الأبيات


قال علي بن الجَهْمِ يمدح المتوكل:


عُيونُ المَهَا بين الرُّصَافَةِ والجسْرِ
جَلَبْنَ الهوى من حيثُ أَدْرِي ولا...........

أَعَدْنَ لِيَ الشوقَ القديمَ ولمَ أَكن
سَلَوْتُ، ولـكنْ زِدْنَ جَمْراً على ...........

سَلِمْنَ وأسْلَمْنَ القـلوبَ كأنما
تُشَكُّ بأطـــــرافِ المُثَقَّفَةِ ........


خليليَّ ما أحلـى الهوى وأمرَّهُ
وأعلمــــــني بالحُلْوِ منه ...........

وما أنا ممن سار بالشـعر ذِكْرُه
ولكنَّ أشـــعاري يسير بها...........

وما الشعرُ مما أَسْتــَظِلًّ بِظِلِّهِ
ولا زادني قَدْراً، ولا حَطَّ مـن...........


القوافي الشاردة
السمْرِ ، أَدْرِي ، قَدْرِي ، ذِكْرِي، جَمْر ، وبالمر
**مرفأ**
**مرفأ**
عُيونُ المَهَا بين الرُّصَافَةِ والجسْرِ **جَلَبْنَ الهوى من حيثُ أَدْرِي ولا(أدري)
أَعَدْنَ لِيَ الشوقَ القديمَ ولمَ أَكن **سَلَوْتُ، ولـكنْ زِدْنَ جَمْراً على(جَمْر)

سَلِمْنَ وأسْلَمْنَ القـلوبَ كأنما**تُشَكُّ بأطـــــرافِ المُثَقَّفَةِ(السمْرِ)

خليليَّ ما أحلـى الهوى وأمرَّهُ**وأعلمــــــني بالحُلْوِ منه(وبالمر)

وما أنا ممن سار بالشـعر ذِكْرُه***ولكنَّ أشـــعاري يسير بها(ذِكْرِي)

وما الشعرُ مما أَسْتــَظِلًّ بِظِلِّهِ**ولا زادني قَدْراً، ولا حَطَّ مـن( قَدْرِي)

إن شاء الله تكون صح

***************
فتاة اللغة العربية
ممتاز يا مرفأ
والآن ننتظر قوافيك الشاردة
**مرفأ**
**مرفأ**
إنّي ذكرْتُكِ، بالزّهراء مشتاقا ** والأفقُ طلقٌ ومرْأى الأرض قد

وَللنّسيمِ اعْتِــلالٌ في أصائِلِهِ ** كأنّنهُ رَقّ لي، فاعْتَلّ

والرّوضُ، عن مائِه الفضّيّ ** مبتسمٌ، كما شقَقتَ عنِ اللَّبّاتِ

يَوْمٌ كأيّامِ لَذّاتٍ لَنَا انصرَمتْ ** بتْنَا لها، حينَ نامَ الدّهرُ

وردٌ تألّقَ في ضاحي منابتِهِ ** فازْدادَ منهُ الضّحى في العينِ

لوْ كَانَ وَفّى المُنى في جَمعِنَا ** بكمُ لكانَ منْ أكرمِ الأيّامِ

القوافي الشاردة:

إشْفَاقَا , إشراقَا , راقَا , أخلاقَا , سرّاقَا , أطواقَا

بانتظاركم