🔺حين تريد علاج كبيرة من الكبائر عندك أو عند غيرك عالج جذرها، فالكبائر جذرها هو حب الدنيا، لأن الله تعالى حين وصف الذين لهم الحسنى وصفهم بأنهم يجتنبون كبائر الإثم، وحين وصف الذين أساؤوا - وهم بعكسهم،( أي لم يجتنبوا كبائر الإثم) - وصفهم بأنهم لايريدون إلا الحياة الدنيا، فقال عز وجل:
{فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا}.
من درس الكبائر.
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️