اسمعوا ماذا يقول هذا الزنديق وافضحوووه
هل تعلمون من هو الكبيسي !!
هو كان ملحد شيوعي ومن كان هذا تاريخه المخزي فمن مهازل العصر يكون من معتمد في قناة رسمية تقدم الشريعة
تفضلوا صورة الرفيق المناضل لاحظوا فضيلة الشيخ وين السيجارة في يده ايام ماكان اشتراكي لايؤمن برب
وسؤالي لهذا المبتدع الزنديق:
1_هنا ماذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم لمعاوية
هل اذا قال الرسول لمعاوية "اللهم اجعله هاديا مهديا واهد به" لايستجاب دعائه!!
2_هنا ماذا قالوا الصحابة في معاوية رضي الله عنه
عمر ابن الخطاب عندما يقول تذكرون كسرى وقيصر ودهاءهما وعندكم معاوية
علي بن ابي طالب كرم الله وجه يقول لاتكرهوا إمارة معاوية فوالله لئن فقدتموه لترون روؤسا تندر عن كواهلها كأنها الحنظل
ابْنَ عَبَّاسٍ يَقُوْلُ : مَا رَأَيْتُ رَجُلاً كَانَ أَخْلَقَ لِلمُلْكِ مِنْ مُعَاوِيَةَ
وايضا ابن عباس عندما سئل هل لك في امير المؤمنين معاوية فانه ما اوتر الا بواحدة قال انه فقيه
ابو هريرة رضي الله عنه يقول كان يمشي في المدينة ويقول ويحكم تمسكوا بصدغي معاوية اللهم لاتدركني امارة الصبيان
3_ماذا قالوا التابعين
قال سعيد ابن المسيب
قال ابن وهب الزهري سالت سعيد ابن المسيب عن اصحاب الرسول فقال :اسمع يازهري من مات محبا لابي بكر وعمر وعثمان وعلي وشهد للعشرة بالجنة وترحم على معاوية كان حقيقيا على الله وان لا يناقشه الحساب
وعبدالله ابن مبارك صاحب قول تراب في منخري معاوية مع رسول الله خير وافضل من عمر ابن عبدالعزيز
وسئل ابن عبدالعزيز الاعمش فقال له كيف ادركتم معاوية ؟ قالوا في حلمه , قال: لا والله في عدله
وسئل محمد بن عمار الموصلي عن افضبية معاوية او عمر بن عبدالعزيز فغضب وقال اتجعل رجلاً من الصحابه مثل رجل من التابعين معاوية صحابه وصهره وكاتبة وامينة على وحييه
قال ابن ابي العز الحنفي معاوية اول ملوك المسلمين وهو خير ملوك المسلمين
وقال القاضي ابن العربي المالكي عن قيامه بحماية البيضة وسد الثغور واصلاح الجند والظهور على العدود وسياسة الخلق
ويقول شيخ الاسلام ابن تيمية اتفق العلمااااااء أن معاوية أفضل ملوك هذه الأمة فان الاربعة الذين كانوا قبله خلفاء نبوة وهو اول الملوك وكان ملكه ملكاً ورحمة
وقال الذهبي
ومعاوية من خيار الملوك الذين غلب عدلهم على ظلمهم
وقال ايضا وحسبك بمن يؤمره عمر ثم عثمان على إقليم سد _وهو ثغر_ فيضبطه ويقوم به أتم قيام ويرضى الناس بسخائه وحلمه فهذا الرجل ساد وساس العالم بكمال عقله وفرط حلمه وسعة نفسه وقوة دهائه ورأية
وقال ابن كثير
اجمعت الرعايا على بيعته سنة احدى واربعين .. فلم يزل مستقلاً بالأمر في هذه السنة التي كانت فيها وفاته والجهاد في بلاد العدو قائم وكلمة الله عالية والغنائم ترد إليه من أطراف الأرض والمسلمون معه في راحة وعدل وصفح وعفو
وقال كان حليما وقورا رئيساً سيداً في الناس كريماً عادلاً شهماً وقال كان جيد السيرة حسن التجاوز جميل العفو
فمن انت يا رويبضة دبي عند هؤلاااااء ؟!
.......................
ارفعوا الموضوع يابنات حتى تفضحوا هذا الزنديق
حسبنا الله ونعم الوكيل
أضيف في :2 - 4 - 2012
هذا المنحرف سلم منه الخميني والخوئي والسيستاني وصدام وغيرهم ولم يسلم من لسانه القذر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم".
..بتلك العبارة وغيرها رد الشيخ عثمان الخميس على ماجاء على لسان د.أحمد الكبيسي على قناة إماراتية بالتهجم على الصحابي معاوية -رضي الله عنه- حين اعتبر أن كل "ما تعانيه الأمة في وقتنا الحالي سببه الصحابي معاوية بن أبي سفيان".
وقال الشيخ عثمان الخميس من حسابه على التويتر: "أتقدم ابتداء بالشكر الجزيل لقناة دبي حين منعت المخرف الكبيسي من إكمال برنامجه المليء بالسموم، وأنا أحذر جميع إخواني وأخواتي من أفكار هذا المخرف ولم أكن مهتما كثيرا به حتى زاد الطين بلة وطلب مني أيضا بعض المحبين أن أنبه الى حاله".
وأضاف: "تكلم د أحمد الكبيسي عن معاوية رضي الله عنه كلاما قبيحا ولم أفاجأ كثيرا لأني أعرف أنه منحرف عقديا وقد يخرج من هؤلاء مثل هذا الهذيان، وأخيرا وليس آخر طعن في أمير المؤمنين معاوية رضي الله عنه وقال لا يجتمع حب علي ومعاوية في قلب واحد".
وتابع الخميس: "أما المسائل العقدية فهو ينحو منهج وطريقة معتزلة العصر الذين خلطوا بين الاعتزال والأشعرية ففي الصفات أشعري وفي الغيبيات معتزلي، وأما طعنه في معاوية وادعائه لا يحبه إلا ناصبي أو ما شابه هذا الكلام فهذا باطل من القول وزور بل والله على قوله هذا كل علماء أهل السنة نواصب.. ثم أنسي هذا الحاقد المنحرف أن معاوية اختاره النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليكون كاتبا للوحي".
وأردف: "هذا المنحرف سلم منه الخميني والخوئي والسيستاني وصدام وغيرهم من المجرمين ولم يسلم من لسانه القذر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم".
أثارت تصريحات الشيخ أحمد الكبيسي غضب الكثير من الإمارتيين، وشنوا حملة واسعة عبر المواقع الاجتماعية تطالب بطرده من دولة الإمارات.
وكان الشيخ الكبيسي وهو من العراق قد اعتبر ان كل ما تعانيه الأمة هو بسبب معاوية بن أبي سفيان وذلك في رده على أحد المتصلين قائلا له: النواصب والروافض واحد وكلكم سواء. انتم تحبون معاوية الذي أمر بسب علي بن أبي طالب من على المنابر.
وأقسم الكبيسي أن مصيبة الأمة الإسلامية من معاوية، مطالبا من المتصل أن يكون مع علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، وطالب الكبيسي من المتصل أن يختار واحدا فإما أن يكون مع معاوية أو يكون مع علي، داعيا الله أن يحشره مع علي بن أبي طالب.
وعقب ذلك، طالب الإمارتيون بطرد الكبيسي من الإمارات وإلغاء برنامجه الذي يذاع على الهواء مباشرة على قناة دبي