قبل كانت المدرسة مصدر رعب لنا بعض المعلمات فاهمة بما انها صارت معلمة فمن حقها إهانة اي طالبه او ضربها كانت قلة المعلمات الحبوبات ما أقسى ألفاظ بعض المعلمات وأظلم اساليبهم والتمييز بين الطالبات لكن بالنهايه هي مظالم حملوهاو عند الله تلتقي الخصوم

جيل الضرب طلع شخصيات واعية وقادرة على التكيف والتأقلم مع ظروف الحياة بحكمة
حتى لو ماكملو مشوار تعليمهم وحصلو على مراكز مرموقة

عكس جيل الدلع وطولة اللسان وكسر كل القوانين
طلع شخصيات متفتحة على العلوم وفيهم ابداع لكن عقولهم فارغة من الداخل كانهم معلبات لاتسمن ولاتغني من جوع جيل طرقعه ومظاهر خداعة
جيلنا علمونا نعتمد على انفسنا و نعيش كل الظروف ونشكلها لصالحنا
والجيل الجديد اتكالي الظروف تشكلهم وتخدمهم حسب مصالحهم

ضروري وجود عقاب في المدارس ومن ضمنها الضرب

لكن ليس الضرب المبرح بقصد الأذى أو الإذلال

أو أن يضرب المعلم أو المعلمة الطالب والطالبة لمجرد الضرب !!! أو فشة الخلق !!!

الضرب للتقويم وليس للانتقام

الضرب التربوي اللطيف الأبوي الذي يقصد منه الإصلاح ولمصلحة الطلاب ..

وبنفس الوقت مافينا نعمم على جيل بأكمله بشكل مطلق

ونقول أنه الضرب هو يلي طلع جيل مثقف وفاهم ومعتمد على نفسه وووو

وأنه الجيل الحالي عكس الجيل السابق بسبب انه ماعم نمارس عليه سياسة الضرب !!!

هالتعميم خاطئ من وجهة نظري ! الضرب ليس عمود العملية التربوية وصانع جيل ناجح !

لأن أساس ايجاد جيل واعي ومثقف هو عملية تعليم راقية وأسلوب تربوي ممنهج

وطرق تعليمية سليمة وايجابية يفترض السعي للعمل عليها وتنفيذها ..

بالنسبة لي كنت وقت بروح للمدرسة كأنما أُساق الى الموت ههه من شدة مانلاقيه هناك من أهوال

وكانت لدينا معلمة عراقية -الله يذكرها بالخير- كانت مصدر رعب حقيقي للجميع

ولكن مع ذلك أدعو لهن بالخير

مهما كان واجب علينا الاحترام للمعلمات والمعلمين وأن لاننسى فضلهم علينا ..!

بنات سامحو معلماتكم الله ضربوكم والله الدنيا ماتستاهل تشيلي في قلبك
كره وحقد على احد
انا سامحت كل معلماتي اللي ضربوني وعقدوني لوجه الله
والله حسيت براااااحة الحمد لله
الله يسامحهم ويحللهم ويغفر لهم

الحمدلله ما تعرضت للكفوف بس الضرب ايوا ع اليد
وكان اكره سنة راابع..كانت مررة شريرة..


صرااحة للااان احااااول اصفي نفسي وقلبي وأسامحححححها بس كيف:(