الكنز العظيم

مرت ايام وأعوام من سنيني مرت اشياء في حياتي منها مره ومنها لحظات سعاده في كل مره احس فيها بفتور احاول انا اسلي نفسي بضحكه مع صديقاتي مع اهلي وفي الاخير اجد شيء بداخلي يكدرني واحس بنوع من الفراغ العاطفي فقلبي يحب الناس ويريد ان يتقرب منهم واحب اهلي وناسي واحبتي فدوما اعمل على رضاهم والحمد الله اني لم اعادي احد تعلق قلبي بزوجي فهو دنيتي وسعادتي تضيق فيني الدنيا واموت من القهر لو اختلفنا فهو القلب الحنون لي دوما وابدا ان شاء الله ولكني مع ذلك احس بوحده تعصر قلبي رغم هذا الحب الموجود في قلبي وفي روووحي فقلبي لا يعرف الكره ابدا ومع ذلك احس بالحزن لا ادري لمااذا وفي الاخير تدرون وش لقيت في حياتي او بمعنى اصح وجدت نفسي في التقرب لله اكثر في التوكل عليه سبحانه في الذكر في الدعااااااء الله اكبر كما هيا السعاده قريبه منا وبعضنا لا يشعرها انه النور الله سبحانه وتعالى انه الذكر في ذكر الله يقوي القلب وينور الوجه ويجلب الرزق ويكسو الذاكر مهابة وحلاوه ونظره انه يورث المحبه انه روح الاسلام وقطب رحىىى الدين ومدار السعاده والنجاة انه يورث المراقبه حتى يدخل في باب الاحسان فيعبد الله كانه يراه ولا سبيل للغافل عن الذكر الى مقام الاحسان انه يورث الا نابة والرجووووع الى الله نعم يورث القرب من الله فعلى ذكر الله تعالى يكون القرب منه وعلى قدر غفلته يكون بعده عنه نعم ان القلب يصدىى كما يصدى النحاس والفضه فاذا ترك الذكر صدا واذا ذكر الله جلاه الله اكبر انها السعاااده والتعلق بالله لا بالبشر فالله سبحانه تعالى لا يتغير والناس والخلق تتبدل ولا تبقى على حااال جعلنا ان شاء الله من الذاكرين الله والذكرات اللهم آآمين:26: