هلا بنااااااااااااات
ابغاكم تساعدونى الله يعافيكم ولاتطنشونى انا بنت بالثانويه العامه
والمعلمه طالبه منا بحث للغه العربيه عن اى موضوع يكون بس
يخص اللغه العربيه تكفووون يوم الجمعه يكون عندى ابغا اطبعه
وارسله لها عليه 10 درجات وانا محتاجه هالعشره الدرجات
انا أ بأنتظاركم ولاتطنشونى الله يخليكم

* ريم * @rym_41
كبيرة محررات
هذا الموضوع مغلق.


hahaha
•
* ريم * :
الله يجزاك الف خيييييييييير وماقصرتالله يجزاك الف خيييييييييير وماقصرت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إختي هذي ثاني مشاركه أكتبها مالقيت الأولى
الـــــــــــمــــــــــهـــــــم
قلت لكــــ بالتعليق الأول لاتستعجلين إن شاء الله بتلقين إلى تفيدج
وثاني مره إذا تبين أي موضوع إكتبي بالقوقل وإبحثي وإذا مالقيتي إرجعي لأخواتكــــ هنا
يعطيها العافيه إختنا لقت لكـــ مواضيع بس الموضوع إلى جبته هو موضوع عام عن اللغه العربيه
لكن للأسف ماطلع بأول المشاركه .............. الدعوه لأختنا إلا سبقت مشاركتها وخصوصآ جمعه اليوم
لا شك أن اللغة مما ميز الله به الإنسان اللغة الناطقة المصورة المعبرة، كما قال تعالى: (الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآنَ(2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ(3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ) البيان سواءً كان بياناً نطقياً أم بياناً خطياً، لأنه أيضاً (عَلَّمَ بِالْقَلَمِ) والقلم أحد اللسانين، فعلم الإنسان البيان وعلمه اللغة ليعبر بها عما في نفسه، وليتفاهم بها مع غيره، فهي أداة من أدوات التواصل، ولذلك هي ظاهرة من الظواهر الحضارية والاجتماعية في كل الأمم، والله -سبحانه وتعالى- خص هذه اللغة العربية بأن تكون لغة هذا الدين معنى أنها لغة القرآن الكريم، القرآن الكريم وهو الأصل الأول والمصدر الأول لهذا الدين عقيدةً وشريعة وأخلاقاً وثقافة وحضارة، هذا القرآن عربي (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ)، (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) فالقرآن عربي.. عربي من غير شك، ولذلك قالوا إنه إذا ترجم لم يعد قرآناً، القرآن هو اللفظ العربي، إنما ولذلك نقول نحن "ترجمة معاني القرآن" أو "تفسير القرآن"، ولكن ليس هو القرآن، القرآن هو اللفظ العربي. (قُرْآنًا عَرَبِيًّا).. (كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (3) بَشِيرًا وَنَذِيرًا).
وأن الله اختار هذه اللغة لتكون لغة كتابه الخالد وكلامه المعجز، فاختار القوم لما لهم من خصائص معينة، واختار الأرض لما لها من طبيعة معينة، واختار اللغة، يعني فهذه الخصائص كلها جعلت هذا الدين ينشأ في أرض العرب وفي جزيرة العرب وفي مكة على وجه الخصوص وينطلق منها.
فكانت هذه اللغة هي لغة القرآن ولغة السنة، لأن النبي -عليه الصلاة والسلام- تحدث بهذه اللغة، كل الأحاديث النبوية والسنة النبوية أساسها اللغة العربية، وعلى هذا كانت هذه اللغة هي لغة الثقافة الدينية الإسلامية، لا يمكن للإنسان أن يصل إلى أن يكون عالماً في هذا الدين وفقيهاً فيه ومجتهداً أو مستنبطاً أو داعيةً إلا إذا درس اللغة العربية، فهي لغة القرآن ولغة السنة ولغة الثقافة ولغة العبادة أيضاً، يعني لا تستطيع أن تتعبد لله -تعالى- وتصلي إلا إذا حفظت التكبيرات وحفظت الفاتحة وحفظت سورة بعد الفاتحة وحفظت التشهد ويعني.. ولذلك قال الإمام الشافعي: "إن يجب على كل مسلم أن يتعلم العربية ويتعلم منها على الحد الأدنى ما تصح به صلاته" فهذا..ثم هي أيضاً من ناحية أخرى هي اللسان المشترك بين المسلمين بعضهم وبعض، يعني المفروض تكون اللغة العربية. بعضهم بيضيف اللي أنت ذكرت إن لسان أهل الجنة..، ولكن هذا في الحقيقة لم تصح به الأحاديث، جاء عن.. حديث يقول: "أحب العرب لثلاث: لأني عربي والقرآن عربي ولسان أهل الجنة عربي"، ولكنهم ضعفوا هذا الحديث جداً حتى قال بعضهم إنه موضوع، أبو حاتم قال: هذا كذب، والإمام ابن الجوزي ذكره في الموضوعات، والشيخ الألباني قال هذا حديث موضوع، وبعضهم قال هو ضعيف، وإن كان ضعفه يعني شديد فلا يحتج به، ولذلك يكفينا أن نقول إن هذه اللغة هي لغة القرآن ولغة الحديث ولغة الثقافة الإسلامية ولغة العبادة الإسلامية، وهي اللسان المشترك بين المسلمين بصفة عامة.
لو نظرنا إلى المسلمين في الزمن الأول في عصر الصحابة وتلاميذ الصحابة من التابعين وغيرهم لوجدنا اللغة كانت تنتشر مع الدين جنباً إلى جنب، يعني الناس يدخلون في الإسلام ويتعربون باختيارهم، فلذلك البلاد التي فتحت في عهد الصحابة تعربت مثل: مصر وبلاد شمال أفريقيا، وهذه البلاد دخلت فيها الإسلام والعربية بالتدريج طبعاً، وكانت فارس والبلاد دية تعربت في أول الأمر، وبالعكس الذين خدموا اللغة العربية كانوا.. أكثرهم من غير جنس العرب.
يعني سيبويه مثلاً نفسه يعني لم يكن عربياً، اسمه حتى يدل على هذا، الزمخشري.. كذا، الأعاجم خدموا لغة العرب تديناً وتعبداً لله، كما خدموا علم الحديث، يعني البخاري ومسلم وأبو داوود والترمذي وهؤلاء جميعاً ليسوا عرباً، هم عجم وخدموا السنة والذين خدموا الفقه وغيرهم من البلاد المختلفة كان أكثرهم غير عربي، فكانوا يتعبدون لله باللغة العربية وإتقان اللغة العربية وخدمة اللغة العربية، بعد ذلك استرخي الأمر شيئاً فشيئاً وانفصلت بتاع.. وظهرت يعني نزعات عنصرية ونزعات بيسموها "شعوبية"، يعني كل شعب يريد أن.. ونفخ في هذا أناس مِنْ.. مَنْ لا دين لهم، يعني استغلوا هذه القضية، ولذلك عادت الفارسية إلى إيران والبلاد الأخرى التي فُتحت بعد.. بعد ذلك.
اللهم صلي علي سيدي محمد وعلي آله وصحبه أجمعين
إختي هذي ثاني مشاركه أكتبها مالقيت الأولى
الـــــــــــمــــــــــهـــــــم
قلت لكــــ بالتعليق الأول لاتستعجلين إن شاء الله بتلقين إلى تفيدج
وثاني مره إذا تبين أي موضوع إكتبي بالقوقل وإبحثي وإذا مالقيتي إرجعي لأخواتكــــ هنا
يعطيها العافيه إختنا لقت لكـــ مواضيع بس الموضوع إلى جبته هو موضوع عام عن اللغه العربيه
لكن للأسف ماطلع بأول المشاركه .............. الدعوه لأختنا إلا سبقت مشاركتها وخصوصآ جمعه اليوم
لا شك أن اللغة مما ميز الله به الإنسان اللغة الناطقة المصورة المعبرة، كما قال تعالى: (الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآنَ(2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ(3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ) البيان سواءً كان بياناً نطقياً أم بياناً خطياً، لأنه أيضاً (عَلَّمَ بِالْقَلَمِ) والقلم أحد اللسانين، فعلم الإنسان البيان وعلمه اللغة ليعبر بها عما في نفسه، وليتفاهم بها مع غيره، فهي أداة من أدوات التواصل، ولذلك هي ظاهرة من الظواهر الحضارية والاجتماعية في كل الأمم، والله -سبحانه وتعالى- خص هذه اللغة العربية بأن تكون لغة هذا الدين معنى أنها لغة القرآن الكريم، القرآن الكريم وهو الأصل الأول والمصدر الأول لهذا الدين عقيدةً وشريعة وأخلاقاً وثقافة وحضارة، هذا القرآن عربي (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ)، (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) فالقرآن عربي.. عربي من غير شك، ولذلك قالوا إنه إذا ترجم لم يعد قرآناً، القرآن هو اللفظ العربي، إنما ولذلك نقول نحن "ترجمة معاني القرآن" أو "تفسير القرآن"، ولكن ليس هو القرآن، القرآن هو اللفظ العربي. (قُرْآنًا عَرَبِيًّا).. (كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (3) بَشِيرًا وَنَذِيرًا).
وأن الله اختار هذه اللغة لتكون لغة كتابه الخالد وكلامه المعجز، فاختار القوم لما لهم من خصائص معينة، واختار الأرض لما لها من طبيعة معينة، واختار اللغة، يعني فهذه الخصائص كلها جعلت هذا الدين ينشأ في أرض العرب وفي جزيرة العرب وفي مكة على وجه الخصوص وينطلق منها.
فكانت هذه اللغة هي لغة القرآن ولغة السنة، لأن النبي -عليه الصلاة والسلام- تحدث بهذه اللغة، كل الأحاديث النبوية والسنة النبوية أساسها اللغة العربية، وعلى هذا كانت هذه اللغة هي لغة الثقافة الدينية الإسلامية، لا يمكن للإنسان أن يصل إلى أن يكون عالماً في هذا الدين وفقيهاً فيه ومجتهداً أو مستنبطاً أو داعيةً إلا إذا درس اللغة العربية، فهي لغة القرآن ولغة السنة ولغة الثقافة ولغة العبادة أيضاً، يعني لا تستطيع أن تتعبد لله -تعالى- وتصلي إلا إذا حفظت التكبيرات وحفظت الفاتحة وحفظت سورة بعد الفاتحة وحفظت التشهد ويعني.. ولذلك قال الإمام الشافعي: "إن يجب على كل مسلم أن يتعلم العربية ويتعلم منها على الحد الأدنى ما تصح به صلاته" فهذا..ثم هي أيضاً من ناحية أخرى هي اللسان المشترك بين المسلمين بعضهم وبعض، يعني المفروض تكون اللغة العربية. بعضهم بيضيف اللي أنت ذكرت إن لسان أهل الجنة..، ولكن هذا في الحقيقة لم تصح به الأحاديث، جاء عن.. حديث يقول: "أحب العرب لثلاث: لأني عربي والقرآن عربي ولسان أهل الجنة عربي"، ولكنهم ضعفوا هذا الحديث جداً حتى قال بعضهم إنه موضوع، أبو حاتم قال: هذا كذب، والإمام ابن الجوزي ذكره في الموضوعات، والشيخ الألباني قال هذا حديث موضوع، وبعضهم قال هو ضعيف، وإن كان ضعفه يعني شديد فلا يحتج به، ولذلك يكفينا أن نقول إن هذه اللغة هي لغة القرآن ولغة الحديث ولغة الثقافة الإسلامية ولغة العبادة الإسلامية، وهي اللسان المشترك بين المسلمين بصفة عامة.
لو نظرنا إلى المسلمين في الزمن الأول في عصر الصحابة وتلاميذ الصحابة من التابعين وغيرهم لوجدنا اللغة كانت تنتشر مع الدين جنباً إلى جنب، يعني الناس يدخلون في الإسلام ويتعربون باختيارهم، فلذلك البلاد التي فتحت في عهد الصحابة تعربت مثل: مصر وبلاد شمال أفريقيا، وهذه البلاد دخلت فيها الإسلام والعربية بالتدريج طبعاً، وكانت فارس والبلاد دية تعربت في أول الأمر، وبالعكس الذين خدموا اللغة العربية كانوا.. أكثرهم من غير جنس العرب.
يعني سيبويه مثلاً نفسه يعني لم يكن عربياً، اسمه حتى يدل على هذا، الزمخشري.. كذا، الأعاجم خدموا لغة العرب تديناً وتعبداً لله، كما خدموا علم الحديث، يعني البخاري ومسلم وأبو داوود والترمذي وهؤلاء جميعاً ليسوا عرباً، هم عجم وخدموا السنة والذين خدموا الفقه وغيرهم من البلاد المختلفة كان أكثرهم غير عربي، فكانوا يتعبدون لله باللغة العربية وإتقان اللغة العربية وخدمة اللغة العربية، بعد ذلك استرخي الأمر شيئاً فشيئاً وانفصلت بتاع.. وظهرت يعني نزعات عنصرية ونزعات بيسموها "شعوبية"، يعني كل شعب يريد أن.. ونفخ في هذا أناس مِنْ.. مَنْ لا دين لهم، يعني استغلوا هذه القضية، ولذلك عادت الفارسية إلى إيران والبلاد الأخرى التي فُتحت بعد.. بعد ذلك.
اللهم صلي علي سيدي محمد وعلي آله وصحبه أجمعين

الصفحة الأخيرة
على الاقل جبروا خاطرى بناااااااااات ساااعدونى