اللهم اشفني واشفي مرضى المسلمين

نزهة المتفائلين

السلام عليكم
الحمدلله على قضاء الله وقدره  انا انسانه جاني ورم حميد بداية زواجي قبل ثلاث سنوات في ثدي الايمن وبعدها بسنه جاني في المبيض الايسر والان بعد سنتين رجع في كلا الثديين اكثر من ست اورام موزعه في الثديين اكتشفت الخبر اليوم اسال الله العظيم رب العرش العظيم يشفيني ويشفي كل مبتلا ارجو منكم الدعاء لي بشفاء  
4
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

انتي غلاي
انتي غلاي
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك
عالجي نفسك بالرقيه
والصدقه وماء زمزم
وادهني صدرك بزيت مقري
انتي غلاي
انتي غلاي
قصه منقوله اتمنى تفيدك




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الحبيبات: حبيت أن أذكر لكم قصتي مع ماء زمزم :
كنتُ أعاني من ورم أسفل البطن منذ سنين ، ولم أكن أعلم أن عندي ورم مع أني كنتُ أعاني من آلام شديدة في أسفل الظهر والأرجل ودوخة شديدة ، حتى أني قبل سبعة أشهر أُصبتُ بنزيف شهراً كاملًا ، ذهبتُ إلى المستشفى وبعد الفحوصات اكتشف أن عندي ورمَيْن بحجم أكبر من حجم البرتقالة ، وأخبرتني الطبيبة أنه لا بد من إجراء عملية لأن الورم يمص مني الدم ويطرحه في الخارج
استخرتُ الله ورضيت بما كتبه الله ، ولكن أهلي أخبروني بأنه لا بد أن أراجع طبيبًا آخر ، فراجعتُ في مستشفى أخرى وكانت المصيبة أعظم أخبرني الطبيب أنه لا يمكن إجراء العملية لأن الورم في الشرايين ومعنى هذا أن الشرايين ستتقطع وتصابين بنزيف طول العمر وقد يموت الإنسان مع هذا النزيف
لما سمعت الخبر حمدت الله على قضائه مع أن أمي كانت تبكي وأنا كنتُ أطمئنها
ثم ذهبتُ إلى مستشفى أخرى وأيضًا هناك بعد الأشعات والتحاليل قررت أيضًا الطبيبة عملية استئصال الورم
استخرتُ الله تعالى وأخذت موعد الأشعة المغناطيسية ، وعندما ذهبتُ لأرى نتيجة الأشعة وإذا بالطبيبة تخبرني بأنه لا يمكن الآن إجراء العملية لأن الورم داخل الشرايين وحجمه كبير وقد تصاب الأعضاء الأخرى بالضرر وعليكِ أن تأخذي لمدة أربعة أشهر إبر كي تقلل من حجم الورم ، وبعدها نقرر العملية
وأنا منذ أن عرفت وجود الورم وأنا أشرب زمزم بكثرة بعد قراءة الرقية الشرعية والنفث فيها ، وكنتُ أصحى قبل الفجر وأستغفر وأشرب زمزم وأقول: (اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا ، سهل يا الله عملية استئصال الورم مع سلامة جميع الأعضاء)
وطبعًا جميع أهلي وزميلاتي في العمل وطالباتي كُنَّ لا ينقطعن عن الدعاء لي –جزاهم الله خيرًا-
وجاء موعد أول حقنة ، وبعد أن أخذت هذه الحقنة أصابتني آلا شديدة في جميع أنحاء جسمي ، لا أستطيع المشي خطوة واحدة ، وكانت حرارة مثل النار تخرج من جسمي ، وأخذت إجازة شهرين من الدوام ، (وكل يوم ورايح ضيوف يأتون لزيارتي)
وكانت هذه الإبر لمدة أربعة أشهر وفي كل مرة أراجع الطبيبة وتكشف علي وتقول: الحمد لله بدأ الورم يقل حجمه
وبعد مضي أربعة أشهر ، أخذت موعدا آخر للأشعة المغناطيسية ، وكانت الطبيبة قبل ظهور نتيجة الأشعة قد كتبت لي موعد العملية
استخرتُ الله ودعوتُ ولم أنقطع عن شرب زمزم – لي ستة أشهر وأنا أشرب زمزم-
وقبل موعد العملية ذهبتُ إلى المستشفى لأراجع الطبيبة وإذا بالطبيبة تقول لي: نظرنا في الأشعة ، فإذا بإحدى الورمين قد اختفى تمامًا ، والورم الآخر حجمه أصبح صغيرً جدًا ولن يضر وجوده ، بل العكس استئصاله هو الذي سيسبب الضرر فلا تحتاجين إلى أي عملية ، وقد نظر المدير أيضًا في الأشعة وقال : لا تحتاج إلى أي عملية والحمد لله
العجيب في القصة : أنني راجعتُ كذا طبيب وكلهم أخبروني بأن هذه الإبر لا تُخفي الورم ، هي فقط تقلل من حجمه وإذا تركت الإبر يعود الورم إلى حجمه مرة أخرى ، فكيف الطبيبة أخبرتني بأن إحدى الورمين قد اختفى تمامأ !!!
سبحان الله القادر على كل شيء
قلب منكسر
قلب منكسر
أختي سوي بحث بقوقل راح تلاقي أرقام رقاة يرقون فقط المصابين بسرطان ولوجه الله