كيف أتحرك بقلبي و بدني بمحبة الودود ؟
١- الإلحاح على الله أن يرزقك حبه
البشر لا يحبون الذي يلح عليهم دائماً
لكن الله جل في علاه يحب العبد اللحوح أي الذي يلح على الله في الدعاء دائماً ..
وما أكثر الأدعية في السنة النبوية التي تحث على طلب الحب من الله، ومنها:
كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول في
حديث
( النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , كَانَ يَقُولُ : ” اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي حُبَّكَ وَحُبَّ مَا يَنْفَعُنِي حُبُّهُ عِنْدَكَ ، اللَّهُمَّ مَا رَزَقْتَنِي مِمَّا أُحِبُّ ، فَاجْعَلْهُ لِي قُوَّةً فِيمَا تُحِبُّ ، وَمَا زَوَيْتَ عَنِّي مَا أُحِبُّ ، فَاجْعَلْهُ لِي فَرَاغًا فِيمَا تُحِبُّ ” .
١- الإلحاح على الله أن يرزقك حبه
البشر لا يحبون الذي يلح عليهم دائماً
لكن الله جل في علاه يحب العبد اللحوح أي الذي يلح على الله في الدعاء دائماً ..
وما أكثر الأدعية في السنة النبوية التي تحث على طلب الحب من الله، ومنها:
كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول في
حديث
( النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , كَانَ يَقُولُ : ” اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي حُبَّكَ وَحُبَّ مَا يَنْفَعُنِي حُبُّهُ عِنْدَكَ ، اللَّهُمَّ مَا رَزَقْتَنِي مِمَّا أُحِبُّ ، فَاجْعَلْهُ لِي قُوَّةً فِيمَا تُحِبُّ ، وَمَا زَوَيْتَ عَنِّي مَا أُحِبُّ ، فَاجْعَلْهُ لِي فَرَاغًا فِيمَا تُحِبُّ ” .
٢- متابعة هدي النبي صلى الله عليه و سلم
قال تعالى (( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ))
آل عمران ٣١
قال الحسن : ( ادعى قوم محبة الله تعالى فابتلاهم الله بهذه الآية )
فتش في نفسك، هل أنا متبع لسنة النبي صلى الله عليه وسلم ؟
هل أحرص على تعلمها و تطبيقها؟
هل أتحرى أفعاله وسنته أم أني أرى ذلك أمراً ثانوياً؟
فتش بعمق .. كن صادقاً ..ثم ركز على العمل بهدي النبي..
قال تعالى (( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ))
آل عمران ٣١
قال الحسن : ( ادعى قوم محبة الله تعالى فابتلاهم الله بهذه الآية )
فتش في نفسك، هل أنا متبع لسنة النبي صلى الله عليه وسلم ؟
هل أحرص على تعلمها و تطبيقها؟
هل أتحرى أفعاله وسنته أم أني أرى ذلك أمراً ثانوياً؟
فتش بعمق .. كن صادقاً ..ثم ركز على العمل بهدي النبي..
الصفحة الأخيرة
لكنها بحاجة لأن يتحرك الحب بداخلها كي تزداد إقبالاً عليه
وعندما نعرف حقيقة اسم الله الودود
وجمال وده و حبه لعباده جل في علاه
لا تملك القلوب إلا أن تذوب حباً و حياءً منه