NOJOOM
NOJOOM
جزاك الله خير صحيح انها ساعه لو فكرتي فيها الله يعيننا على قيامها
لقد جددتي عزيمتنا جعله الله في موازين اعمالك
em mohamed
em mohamed
جزاكن الله الخير لمروركن بالموضوع ,,,
هدانا الله وأياكن غالياتى وأصلح بالنا ,,
ها كيف الهمه عندكم
ومن بدأت بالتنفيذ ؟
بصراحه أنا بدأت لكن فى الليله الثالثه تكاسلت عن قراءة القرأن ...
هيا يا رفيقاتى نشجع بعضنا البعض ....
شام
شام
جزاكن الله الخير لمروركن بالموضوع ,,, هدانا الله وأياكن غالياتى وأصلح بالنا ,, ها كيف الهمه عندكم ومن بدأت بالتنفيذ ؟ بصراحه أنا بدأت لكن فى الليله الثالثه تكاسلت عن قراءة القرأن ... هيا يا رفيقاتى نشجع بعضنا البعض ....
جزاكن الله الخير لمروركن بالموضوع ,,, هدانا الله وأياكن غالياتى وأصلح بالنا ,, ها كيف الهمه...
موضوع رائع جدا غاليتي أم محمد كيف لم أنتبه له ؟؟؟

كلامك متسلسل منطقي , ومعاني جميلة عظيمة , وبث صادق للهمة صدر من القلب فوصل للقلب .....


كلنا نبدء ثم نتراخى ونترك وهذا شأن الإنسان العادي ..

الصالحون والأولياء هواهم أصبح فيما يرضي الله

أما نحن - عفى الله عنا - هوانا أحيانا يثنينا عن الطاعة ...

يقول احد الصالحين : كابدت نفسي عشرين عاما , فأنا الآن اتنعم بطاعتها ...


أتمنى لو اعود واداوم على قيام الليل أو التهجد مع انني أستيقظ أحيانا بالثلث الأخير , لكن الكسل والذنوب وعدم توفيق المولى ومكرمته جعلتني اتكبل بلحافي واخسر تلك اللحظات التي لا يضيعها أي عاقل عرف فضلها ...

لكن مع ذلك , لا أستطيع القيام

نتمنى الصالحات , وهوانا يكون في الراحة والكسل
نتوق للحفظ ونبدء به , ثم يتغلب هوانا ويلهينا عما بدأنا به ....

برأيي الحل كما قرأته البارحة في كتاب جميل بل رائع جدا وهو : شرح الحكم العطائية

أن المذنب أو المقصر عندما يشعر بالحزن والتقصير على ذنوبه وتقصيره ولكنه لا يحرك ساكنا ولا يصلح ما هو فيه فهذا كاذب منافق ... يتخذ من هذا الحزن كفارة له ..

أما المذنب والمقصر الذي يشعر بالحزن والتقصير ولكنه يحاول ويجاهد نفسه ولا يجد نفسه مستطيعا دائما بل يعود للتقصير فهذا الشخص بحاجة لأن يقف بباب الله ويتذلل إليه ويطلب منه المعونة سبحانه

فإنما الطاعة والإنجازات إنما هي نعمة من المولى عزوجل تفضل بها على الطائع ...

وبالتالي عندما يجد المولى سبحانه أن عبده يريد أن يحسن من نفسه وهو صادق بهذا ولكنه بحاجة للمعونة فعندها يعينه المولى ويكرمه سبحانه

وأنا قد جربت كثيرا هذا الشيء

أذكر أنني ببداية التزامي وكنت صغيرة كنت اجد صعوبة كبيرة جدا بأداء الصلاة في وقتها .....

يعني كنت احب الصلاة ولكني أجد في نفسي صعوبة كبيرة لأدائها مع أن سبحان الله بيتنا مؤمن كل من فيه يصلي وكنت بمدرسة شرعية وكل الجو الذي حولي يدعوني لأداء الصلاة وبكل سهولة

لكني لم أستطع ذلك إلا بعد معاناة استمرت لأشهر وكنت ادعو المولى عزوجل وأبكي بحرقة شديدة أن لا يردني من على بابه ولا يجعلني ممن يضيعون الصلاة

والحمد لله أكرمني بعدها سبحانه بأداء الصلاة فلم اتركها بعد تلك الفترة ....

نحن بحاجة ان نصدق مع المولى عزوجل ونطلب منه المعونة لو مقصرين , وحتى لو كنا نعتقد أننا نمشي على طريق الطاعة فهنا أيضا نحن بحاجة اكبر للدعاء والشعور بالتقصير إلى جنب الله تعالى أن نسأله التثبيت والقبول ....

قد أحييت همتي غاليتي أم محمد جزاك المولى كل خير

وسأكون معكن متابعة إن شاءالله
محجبه
محجبه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

موضوع رااااااااااائع غاليتي ام محمد

والله يجعل كل ما كتبتيه في ميزان حسناتك

والله اننا في حاجه للتذكير وتنشيط عزيمتا للاكثار من الطاعات والعبادات فاحياناً الكسل يبعدنا ويقلل من عزيمتها

وخاصة احنا المغتربات عندنا الوقت الكافي كي نكثر من العبادات

وكم من مرة عزمت على ان اقوم الليل للتهجد او لقراءة القراءن لكني ااجلها والتاجيل يبعدني عن اداء ما احب ان اعملة للتقرب الى الله اكثر

وان شاء الله وبعوناً منه سوف احاول اشغال اكثر وقتي في الطاعات والعبادات وابسطها كثرة الاستغفار سوى كنت على النت او عند الطبخ او في التنظيف او حتى في السوق

المهم ان يكون لساني رطباً بذكر الله


وجزاك الله كل خير
احبه مدى الدهر
جزاك الله خير اختي ام محمد
من القلب للقلب