بالأمس كان فناناً مشهوراً ذو صوت جميل وأشرطته بالأسواق بكميات كبيرة.
واليوم بعد سنتين من توبته وتركه الفن وعالم الشهرة والمال لم يلقَ ما تطلبه نفسه حتى هيأ الله له أن يتعرف على أصحاب المنهج الصافي بالكويت وأهل الجهاد فيها الذين يتحرقون على حال الأمة ليل نهار فارتاحت نفسه لهم وصارو له أصحاب وأحباب.
وأبى إلا أن يطلق الفانية ويلتحق بإخوانه في الثغور لينصر دين الله مع إخوانه المجاهدين، فسهل الله له الطريق وهو الآن في افغانستان يقارع أعداء الله فادعوا له بالثبات.
صور الفنان التائب حسين الأحمد قبل وبعد التوبة.
صوره قبل التوبة



صوره بعد التوبة



وترقبوا صورته قريباً في فلم من إنتاج مؤسسة السحاب وهو مع المجاهدين في أفغانستان.
منقول
ما أقول إلا ما شاء الله تبارك الله، هنيئاً له التوبة، أسأل الله أن يثبته على الحق وأن ينصره وينصر به.
سبحان الله يهدي من يشاء
وفعلا ً لا راحه الا برضى الرحمن ولا سكينه الا بالايمان الصادق
ربي يثبته ويحفظه ويرده سالم غانم
وربي يجزيك خير ياقمر :26:
..
.