الله أكبر .. الهديه الاولى .. زليم خان قادروف ..المنافق ابن المنافق ..في خبر كان

بسم الله الرحمن الرحيم

رفع صوته وقال انا المنافق ابن المنافق .. وقتل ثلاثة من المجاهدين الجرحى بسلاحه فتوعده
المجاهدين في يوم لن ينساه أبوه المنافق والمنافقون أبدا ..
توعّده المجاهدون وأفوا بما وعدوه , ولأن مقتله كان على يد أحد المجاهدين القنّاصه والذين اعدهم المجاهدون مع المجموعة الخاصّه بملاحقة المنافق أحمد قادروف وكبار المنافقين كانت البشرى في يوم الانتخابات ولكن لوجود عمليّه مرتبه ومعدّه بعد هذه العمليه كان الرّأي في تأخير خبرها ..
فقد قامت أحد المجاهدين التابعين للمجموعة المعدّه والمتعهده بتتبع المنافق الخائن أحمد قادروف وابنه وكبار المنافقين , وتمكنت المجموعه في قرية نوي قروزني من الترصد لابن المنافق أحمد قادروف واسمه زليم خان واطلاق النار عليه وارداه قتيلا ..
فهذه هي الهديّه الاولى للمنافق الخائن أحمد قادروف في يوم فوزه المزعوم في الانتخابات الفاشله ( مقتل المنافق ابن المنافق )والهدايا متواصله وقريبا سوف نسمع البشرى بما هو أكبر من ذلك ..



(طبعا يا اخواتي الكل يعرف ان المنافقين في الشيشان كثر لعنة الله عليهم ( هم العدو فاحذرهم )وأحمد قادروف من كبااار كبااار المنافقين الذي اعتقل الكثير من المجاهدين في سجونه لعنه الله واخزاه وقتله ان شاء الله على يد القائد ابو الوليد وابوعمر السيف حفظهما الله ونصرهما .. وقد توعد المجاهدين احمد قادروف الذي استضعف الشعب الشيشاني وارغمهم على اختياره في الانتخابات التي تحدث هناك .. بهديه عظيــــــــــــــــــــمه _ووفاة ابنه الاكبر زليم خان _ اول البشائر الهدايا ... )

وبصراحه من شدّة فرحتي والله يعجز لساني عن التعبير عن الفرحه التي اشعر بها ولا تعليق لي الا ان اقول :
طفح السرور عليّ حتى أنني ***** من كثر ما قد سرّني أبكاني

اختكم شهد