الله لايجيب الزعل

الأسرة والمجتمع





بسم الله الرحمن الرحيم..
الى احلى نساء في العالم..في هذا المنتدى نعرض مشاكلنا وقضايانا مع ابناء آدم والتي لا تنتهي فهي ملح الحياة وهنا جهاد المرأة..في صبرها وتحملها وهذا ما ييسر لها سبيل الجنة طاعة زوجها وبحثها عن رضاه..
ومهما بلغت المشاكل يجب ان لا نعطيها اكبر من حجمها (صحيح بعض المشكلات لايمكن الصبر عليها ولا يكلف الله نفسا الا وسعها )ولكن ماأقصده المشاكل التي تحدث بشكل يومي بين زوجين متحابين لا يستغنيان عن بعضهما ولكن الشيطان:30: يجد مدخلا ينفذ فيه ليخرب علاقتهما...كل ماهو مطلوب ان نعطي المشكلة حجمها وان نفكر في ازواجنا ورضاهم وصفاء الحياة قبل ان نغضب وتثور الثائرة ثم نندم على مافعلناه ..كيف؟!
اذكري الله عند بداية اي مشكلة استعيذي من الشيطان..وتذكري الموت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم
فكم من زوجة اغضبت زوجها او ردت عليه حين ادبها وخرج من المنزل ولم يعد؟؟او عاد ووجدها ميته؟!!لاتقولي مااقسى هذا الكلام بل هذا الواقع.......
وكفى بالموت واعظا..
لا تسكتي عن حقك ولا تتركي له الحبل على الغارب ولا تنسي ان لك مثل ماله ولا تجبري نفسك على ما لا تطيقي.....ولكن احرصي ان يكون اخذك لحقك بالحلم والصبر والتعقل حتى يكون زوجك دائما راضي وايما امراة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنه من اي ابوابها شاءت...:26:
دعواتي لكل الحوائيات ولكل نساء العالم بازواج طيبين وحياة هانئة
11
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

-جنا-
-جنا-
كلمات جميله
ما فى بيت الا وفيه مشاكل صحبح انها تتفاوت فى حجمها
لاكن الواحده منا لازم تحاول قدر الامكان ان تتسلح بدين و الحكمه والصبر:26: :26:
مصرية رقيقة
مصرية رقيقة
كلمات جميله ما فى بيت الا وفيه مشاكل صحبح انها تتفاوت فى حجمها لاكن الواحده منا لازم تحاول قدر الامكان ان تتسلح بدين و الحكمه والصبر:26: :26:
كلمات جميله ما فى بيت الا وفيه مشاكل صحبح انها تتفاوت فى حجمها لاكن الواحده منا لازم تحاول قدر...
الطيب يضيع
الطيب يضيع
كم عدد الزائرات................73
والردوود2!!!!
فيكم البركة ......جنا...........مصرية رقيقة
وعقبال راي البقية
التوت الزاكي
التوت الزاكي
بارك الله فيك..
وجعلنا الله ممن رضوا عنهن ازواجهن ..ومتن على ذلك الحال..بعد عمر في الطاعات..
وجعلنا واياك ممن يقال لهن..ادخلوها بسلام آمنين..
احسنتِ الطرح..فجزاك الله خيرا...
أمون الحنووون
جزاك الله خيرا ، ورزقك حياة طيبة هنية في الدارين