السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخواتي حبيت أتكلم معاكم اليوم عن مشكلتي وهي أمي أشعر انه ليس في قلبه خوف وخشيه من الله متعلقه
بالدنيا لا تفكر نهائيا ان للدنيا نهايه لا تفكر في الشي ان هذا حرام وهذا حلال تعرف بعض السيدات يقرء نا الفنجان
والورق وقلت لها ان هذا شرك بالله لا تنصت والله يا بنات أنا خايفه عليها وافكر احيانا لو ماتت كيف على طول ابكي
مو عشان فراقها وبس لا عشان العذاب اللي راح تتعذبه في القبر وكيف راح تقابل الله بهذه المعاصي يمكن في أشياء
ما قلتلكم عنها مو عشان شي بس عشان أنا استحي من نفسي لو اقولها لكم والحين لي فتره احس اني ماني
طايقها وأتضايق من مجرد سماع صوتها وارجع اقول لنفسي انا ليش كده مع امي خلاص لو غلطت الله يحاسبها موانا
وان كل اللي علي ادعي لها ان الله يهديها ويصلح حالها واتعوذ بالله من ابليس بس مش قادره ساعدوني يا بنات
ايس اسوي حتى اني وافقت اتزوج ولد عمي مع اني كنت رافضته بس عشان اخلص من الهم اللي انا فيه شورو
علي الله يسعدكم دنيا وآخره

aneem @aneem
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ام نفلا
•
ان عليك الا اليلاغ والنصيحة وبعد ذلك قيل لسيد الخلق وهو يود هدايه عمه (انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء)

حراااااااام عليك هذي امك غصب تبينها تتغير قال تعالى(انك لاتهدي من احببت ولاكن الله يهدي من يشاء )ادعيلها بالهدايه عطيها اشرطه دينيه كتب دينيه وانسي معاصيها الله اللي يحاسب الناس موانتي يمكن تقريبا انا الملتزمه بين معارفي ويعلقون جت المطوعه جت الهيئه ومن هذا الكلا م انصح واحاول بس مااكره الناس يمكن فيوم يتغيرون

لا حول ولا قوة إلا بالله
انصحيها بطريقه جميله تتقبل منك
وبعدين وش دخل قبولك بولد عمك في المشكله
ما اشوف علاقه ...
الله يصلحها وهذي امك انصحيها وحبيها حبها وطاعتها واجبه
وش منتي طايقتهااااااا هذا كلام ما ينقال
الله يهديها ويهديك لطريقه تصلح حالها
موفقه ....
انصحيها بطريقه جميله تتقبل منك
وبعدين وش دخل قبولك بولد عمك في المشكله
ما اشوف علاقه ...
الله يصلحها وهذي امك انصحيها وحبيها حبها وطاعتها واجبه
وش منتي طايقتهااااااا هذا كلام ما ينقال
الله يهديها ويهديك لطريقه تصلح حالها
موفقه ....

222amal
•
ليش خايفة تنصحيها بالعكس انتي اولى الناس لنصحها لازم تنصحيها لو ما سمعت النصيحة وضلك كرري عليها النصيحة ولا تملي الا لما الله يهديها (كتر التكرار بعلم الشطار )

الصفحة الأخيرة