sa7el

sa7el @sa7el

عضوة فعالة

الله يخليكم ساعدوني،،،،،،،،،،، مليت!!!

الحمل والإنجاب

مرحبا،،، و الله محتاجة لمساعدتكم بعد ربي،،، أنا أسبوع و بخلص التاسع و بدش العاشر،، و للحين ما في شي،:angry2: :angry2: ، أنا بكرية،، و أشوف اللي معاي و اللي بعدي كلهم ماشالله ربوا، إلا أنا!!!:icon33: :icon33: :icon33:

شو السالفة؟؟؟؟؟ أبا أولد و أخلص؟؟:( دخيلكم اللي عندها طريقة أكيدة تساعد على المخاض و التقلصات تساعدني،، عشان أولد و أدعي لكم،،،،،:icon28: :26: :icon28:


الســـــــــــــــاحل
28
17K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

miss music
miss music
امشي حبيبتي كتير و اشربي زعفران انا هيك قرأت بالمنتدى
أم عزيـز
أم عزيـز
حبيبتي أكلي تمر وشربي قرفه وربي يسهل عليج ان شاء الله

انا دايم جذي أخلص التاسع وادخل العاشر وما أولد
بس مالي الا الدعاء وربي يسهل ان شاء الله

ربي يسهل عليج ويتمم عليج حملج ويرزقج بالذرية الصالحه
كاشونه
كاشونه
انا قريت عن عشبه اسنها كف مريم
نبات كف مريم يسهل ويعجل الولادة ويستخدم بأمان

كف مريم Rose of Jericho

ويعرف بشجرة مريم، كف العذراء، نبات الطلق كف مريم عشب حولي قصير ينمو بعد سقوط الأمطار في الخريف مع بداية الشتاء في الأماكن ذات التربة الطميية الحصوية التي تستقبل بعض مياه السيول. وفي حالة نفاذ الرطوبة في التربة تموت النباتات، وتلتف الافرع إلى أعلى لتكون على شكل كرة تشبه قبضة اليد المغلقة بأحكام على الثمار الناضجة الجافة، وعندما يحصل النبات على الرطوبة من الأمطار أو الغمر بالماء فإن الافرع الميتة تتفتح منبسطة إلى الخارج لتحرر بعض البذور الموجودة في الثمار، وعند حدوث الجفاف فإن الافرع تلتف مرة اخرى منقبضة إلى أعلى مرة اخرى، وهذا النظام الميكانيكي يؤكد ويساعد على استمرار حياة هذا النوع في البيئة الصحراوية القاسية.

يعرف نبات كف مريم علمياً باسم: Anastatica hierochuntica

الجزء المستعمل من النبات: جميع اجزائه.المحتويات الكيميائية للنباتيحتوي نبات كف مريم على مركب فلافوني واحد هو ايزوفيتكيسين (isovitexin) واربعة مركبات فلافونولية هي: كامفيرول (Campferol) ورامنوجلوكوزايد، كوريستين (quercetn) وروتين (Rutin). كما يحتوي على بيتاسيتوستيرول وكامبيسترول وكوليسترول وستجماسترول، كما تحتوي على جلوكوز وجلاكتوز وفركتوز وسكروز ورافينور وستاكوز وستة عشر حمضاً امينياً والانين وارجنين وبرولين وفينايل الانين وميثينون وكولين وقلويدات وكومارينات وسيلسيكيوليت (Glucoi berin).

ماذا قال عنها الطب القديم؟
تستخدم في الطب الشعبي لحالات عسر الولادة حيث يشرب منقوعها لتعجيل الولادة، كما يشرب منقوعها من أجل الانجاب.تستخدم ايضاً في علاج نزلات البرد عند الأطفال وذلك بحرقها واستنشاق الدخان المتصاعد منها.كما تستخدم لعلاج مشاكل المعدة وطرد النفس الشريرة، كما يقول الأطباء الشعبيون، ان مسحوقها يفيد العين المصابة بالرمد.

ويقول داود الانطاكي: "ان من خواصه الطيبة قلع البياض من عيون الحيوانات إلا ان الإنسان لا يطيقه. ويزيل البواسير طلاءً والبهق والبرص، والبلغم شرباً. ويفتح السدد. وان طلي به الوجه حمره وحسن لونه، ومن خواصه ايضاً انه إذا نقع في الماء امتد وطال فان شربت من هذا الماء من جاءها المخاض وضعت سريعاً باذن الله والقت المشيمة، وان دق وذر على الجروح نفعها وادملها.يستخدم مغلي بذور النبات مع بذور الكمون لوقف نزيف مابعد الولادة، كما ان مغلي النبات يفيد في علاج الدسنتاريا، كما تستخدم اوراق كف مريم الخضراء الطازجة لعلاج بعض أمراض المعدة، ومنقوع النبات يساعد على تحمل آلام الوضع ويسهله، كما يستخدم منقوع النبات لزيادة الطمث وفي علاج الصرع والبرد والصداع.والبدو في الصحراء يستعملون النبات لإدرار الطمث ولعلاج نزلات البرد.وبشكل عام تستخدم النساء نبات كف مريم على نطاق واسع لتسهيل الولادة وذلك بغلي النبات مع الماء ثم تركه منقوعاً ليلة كاملة ثم تشرب منه النساء قبل الولادة، وقد سمي نبات الطلق لأنه يحدث الطلق.

ماذا قال عنه الطب الحديث؟
لقد قام الصيدلي طه خليفة بعمل رسالة دكتوراه في نبات كف مريم السعودي واثبت ان نبات كف مريم يسهل ويعجل الولادة ويمكن استخدامه لهذا الغرض بأمان.

كما يقول الدكتور جابر القحطاني ورفاقه في كتابهم بعنوان (Medicinal plants of Saudi Arabia. vol. I.1987) ان خلاصة نبات كف مريم يقضي على عدد من الميكروبات ومن أهمها السالمونيلا.

ونظراً لما لنبات كف مريم من مكانة لدى البلدان الآسيوية ومن أهمية طبية فإن الحجاج القادمين من ايران وافغانستان وغيرها يحملون معهم هذا النبات لبيعه أيام الحج ولذلك تراه في مكة المكرمة بكثرة.
زهذا الي قريته وعن تجربه لي شربت خروع وحبه سوده وداسن كله مع بعض تفريبا ليتر من الماء هذا المقدار الي شربته والله يسهل عليج وعلينا
كاشونه
كاشونه
وهذا عن الزعفران
نبات بصلي من فصيلة السوسنيات، والجزء الفعال في الزعفران أعضاء التلقيح وتسمى (السّمات) وتنزع من الزهور المتفتحة، وتجفف في الظل ثم على شبكة رفيعة أو دقيقة على نار هادئة. وهذه المادة لونها أحمر برتقالي وذات رائحة نفاذة وطعم مميز، وتحفظ في أوان محكمة لكي لا تفقد قيمتها كمادة ثمينة.

المواد الفعالة:

تحتوي أعضاء التلقيح (السمات) على زيت دهني طيار ذي رائحة عطرية ومواد ملونة.

الخصائص الطبية:

ـ زيت الزعفران مضاد للألم والتقلصات، ومزيل لآلام الطمث وآلام غشاء اللثة.

ـ مسكن ومقو للجهاز العصبي المركزي، كما أنه مفيد لحالات الضعف الجنسي.

ـ يستعمل الزعفران كتوابل في تجهيز الأطعمة والمأكولات.

الزعفران يتمتع بخصائص وقائية مقاومة للسرطان

في أحدث دراسة نشرتها مجلة "الطب والبيولوجيا التجريبية" المتخصصة, أثبت باحثون في المكسيك أن بالإمكان استخدام الزعفران, وهو نوع من النباتات التي تضاف إلى الطعام كأحد التوابل والبهارات لإضفاء النكهة, كعامل واق من السرطان أو في البرنامج العلاجي المخصص لهذا المرض. ووجد الباحثون بعد مراجعة مجموعة كبيرة من الدراسات المخبرية والأبحاث التي أجريت على الحيوانات, أن الزعفران لا يمنع فقط تشكل أورام سرطانية جديدة، ولكنه قد يسبب تقلص وانكماش الأورام الموجودة, كما يزيد فعالية العلاج الكيماوي ويشجع آثاره المضادة للسرطان.

وأوضح الباحثون أن الفوائد الصحية للزعفران قد ترجع بصورة جزئية إلى محتواه العالي من المركبات التي تعرف بالكاروتينويد التي تشمل أيضا مادتي "لايكوبين" و"بيتاكاروتين" كعوامل وقاية وعلاج من السرطان.

وأشار الخبراء إلى أن زراعة الزعفران وحصاده عملية غاية في الصعوبة لذلك فإن مصادره محدودة وغالية, منوهين إلى أن هذه الدراسة تضيف إثباتات جديدة على أن بعض الأطعمة والبهارات تحتوي على مركبات تملك خصائص واقية من السرطان. فعلى سبيل المثال, أظهرت الدراسات الحيوانية أن نبتة "روزماري" تقي من سرطان الثدي, وأن الكركم يحمي من بعض أنواع الأورام. وتقترح الدراسات أن الإكثار من تناول الفواكه والخضراوات, وخاصة من العائلة البصلية, مثل الملفوف والبروكولي والقرنبيط, قد يساعد في الوقاية من أمراض سرطانية معينة.

ويستخرج الزعفران من زهرة صغيرة يوجد في قلبها خيوط الزعفران ويتم استخراجها بدقة متناهية وبأيدي أشخاص ذو خبرة وفن في التقاطها وتجميعها وزراعة الزعفران من النباتات المكلفة في زراعته ماديا وفنيا وتقنيا لذا اصبح سعره باهظ الثمن وخصوصا الأنواع الفاخرة منه والتي يتم زراعتها في إيران حيث أن الحصول على 500 غرام منه يتطلب زراعة ما لا يق عن 70.000 زهرة يجب أن تكون جميعها صحيحة وصالحة ، كما أن الزعفران الطازج حيت يتم تجفيفه يفقد الكثير من وزنه فالخمسة وعشرون كيلو غرام منه يصبح بعد التجفيف حوالي خمسة كيلو غرامات فقط.

فائدة الزعفران

الطب الحديث لا يعترف بأن الزعفران منشطا جنسيا وأن ما كان يعتقد قديما هو غير صحيح يعتبر الزعفران مضاد للتشنج يدخل السرور على قلب من يشربه، منبه للمعدة،شديد المفعول للأمعاء والأعصاب ، منشط مدر للطمث ، و الزعفران يدخل في بعض الأدوية المستخدمة لتنشيط القلب وبعض أنواع الكحل المساعد في إزالة الغشاوة من العين.

استخدم الزعفران منذ القدم في علاج كثير من الأمراض مثل النزلات المعوية ، وكمهدأ لاضطرابات المعدة ولعلاج السعال الديكي ونزلات البرد والتخفيف من غازات المعدة وكذلك في العلاجات الدينية ككتابة الأوردة والآيات القرآنية بمداد من الزعفران وماء الورد جلبا للنفع والشفاء بإذن الله .


يدخل الزعفران في صناعة الأدوية الحديثة كتلك المستعملة لطرد الديدان المعوية والأدوية المهدئة للحالات العصبية والنفسية والأدوية المستعملة لتنشيط الإفراز البولي وكثير من الأدوية الأخرى .

يتم غش الزعفران بسبب ارتفاع ثمنه بخلطه بأعشاب مشابهة له لزيادة الوزن مثل العصفر المشابه له اللون وفي سرعة الذوبان بالماء ويباع على أنه زعفران صحيح.

تؤكد الأبحاث بأن كثرة أكل الزعفران تصدع الرأس وتنوم الحواس لذا ينصح بعدم الإكثار منه للحصول على غرام واحد من الزعفران الأصلي يلزم لذلك مائة زهرة وللحصول على نصف كيلو من نفس الصنف يحتاج 225 ألف زهرة من زهور الزعفران لذا كان سعره باهظا .


أجود أنواع الزعفران ذو الشعر الأحمر الذي ليش في أطراف شعره صفرة وأفضله الطري الحسن اللون الذكي الرائحة الغليظ الشعر الذي يوجد في أطرافه سبه بياض.

أثبتت التحاليل الكيميائية أن الزعفران يحتوي على مادة تسمى ( لروسين ( طعمها حلو وهذه المادة مقوية للأعصاب ومنشطة ومنبهة وتساعد على إدرار الطمث عن المرأة.

غلي جرام واحد من الزعفران في لتر من الماء والشرب منه بعد تبريده يعتبر شربا للبرد ومنبه للأعصاب.

يقول ابن سيناء :

زعفران‏:‏ الماهية‏:‏ معروف مشهور‏.‏

الاختيار‏:‏ جيده الطري السن اللون الذكي الرائحة على شعره قليل بياض غير كثير ممتلىء الطبع‏:‏ حار يابس أما حرارته في الثانية وأما يبوسته ففي الأولى‏.‏

الأفعال والخواص‏:‏ قابض محلل منضج لما فيه من قبض مغر وحرارته معتدلة مفتح قال جالينوس‏:‏ وحرارته أقوى من قبضه ودهنه مسخن‏.‏

قال الخوزي‏:‏ إنه لا يغيّر خلطاً البتة بل يحفظها على اليبوسة ويصلح العفونة ويقوي الأحشاء‏.‏

الزينة‏:‏ يحسن اللون شربه‏.‏

الأورام والبثور‏:‏ محلل للأورام ويطلى به الحمرة‏.‏

أعضاء الرأس‏:‏ مصدع يضر الرأس ويشرب بالميبختج للخمار وهو منوم مظلم للحواس إذا سقي في الشراب أسكر حتى يرغن وينفع من الورم الحار في الأذن‏.‏

أعضاء العين‏:‏ يجلو البصر ويمنع النوازل إليه وينفع من الغشاوة ويكتحل به للزرقة المكتسبة من الأمراض‏.‏

أعضاء الصدر‏:‏ مقو للقلب مفرح يشمه المبرسم وصاحب الشوصة للتنويم وخصوصاً دهنه ويسهل النفس ويقوي آلات النفس‏.‏

أعضاء الغذاء‏:‏ هو مغثّ يسقط الشهوة بمضادته الحموضة التي في المعدة وبها الشهوة ولكنه يقوي المعدة والكبد لما فيه من الحرارة والدبغ والقبض وقال قوم‏:‏ إن الزعفران جيد للطحال‏.‏

أعضاء النفض‏:‏ يهيّج الباه ويدر البول وينفع من صلابة الرحم وانضمامه والقروحَ لخبيثة فيه إذا استعمل بموم أو محّ مع ضعفه زيتاً وزعم بعضهم أنه سقاه في الطلق المتطاول فولدت في الساعة‏.‏

السموم‏:‏ قيل أن ثلاثة مثاقيل منه تقتل بالتفريح‏.‏

الأبدال‏:‏ بدله مثل وزنه قسط وربع وزنه قشور السليخة‏.
كاشونه
كاشونه
وهذا عن المره
لانه منشط للرحم
المــــر

Molmol

أسماء العشب : مر، مرة .

أنواعه : مر حجازي ، مر بطارخ افريقي .

اماكن وجودة : ينبت في اليمن ، عمان ، الصومال ، وشمال افريقيا .

اوصافه :

المر عبارة عن خليط متجانس من مواد راتنجية وصموغ وزيت طيار تفرزها سيقان نبات البيلسان والطريقة لاستخراج المر من السيقان هو تجريح ساق الشجرة فتخرج منه هذه العصارة المعروفة بالمر. النوع الجيد هو الذي يبدو شكله شفافا نظيفا ذا لون بني فاتح اما النوع الرديء فهو الذي يدخل فيه الوان بنية او سوداء ويبدو كأن فيه رمال.


المرة عبارة عن خليط متجانس من ثلاث مواد هي الزيت الطيار والصمغ وراتنج وهي توجد في سيقان نبات على هيئة شجرة تسمى علمياً باسم COMMEFORA MOLMOL.

وأما اسمها التجاري والمتعارف عليه في غير بلادنا فهو الMYRRH والمر عادة يستحصل عليه من جذوع أشجار المر وذلك بخدش أو بجرح الجذوع بفئسان فتخرج مادة المر وتجمع من جذع الشجرة بعد أن يتجمد عليه وهذا هو النوع النقي ولا يحتوي على معدن الرصاص. لكن أحياناً يسيل المر حتى يصل الأرض والأرض احياناً تكون غنية بمعدن الرصاص فإذا حصل ان الرمل أو الأرض الذي ينمو فيه شجر المر فيه رصاص فإن المر إذا سال إلى الأرض فإنه يتلوث بمادة الرصاص وعليه يجب عدم جمع المر الذي يوجد فوق الرمل تحت شجرة المر ويجمع فقط النوع الذي على جذع الشجرة، أما فوائد المر فهو مطهر قوي وقاتل لكثير من أنواع البكتريا ومقوي معدي ويستخدم في علاج الجروح المتعفنة ويؤخذ داخلياً ولكن بحذر ويجب عدم الاكثار منه لأنه يسبب بعض المشاكل في القولون.

طرق استعماله :

* لحالات النزلات الشعبيه ، والسعال المزمن ، وضيق التنفس ، وتنبيه الاغشيه المخاطيه ، والتهاب المثانه ، و عسر الطمث ، وقروح المعدة ، والامعاء : يستخدم مغلي المر بمعدل 2-3 أكواب يوميا.

* لصفاء الصوت، وازالة البحة ، يمكن اخذه عن طريق المص .

* لتطهير الجروح ، وتقرحات الجلد ، و السجحات ، والبثور : يستخدم مسحوق المر مخلوطا مع العسل كدهان موضعي ، او على مستحلب (منقوع) تغسل به الاماكن المصابه .

* حالات ادماء اللثة وتقرحها، والتهاب الحنجرة : يستخدم المر في عمل غرغره للفم .

* لعلاج القوباء :يستخدم المر مخلوطا مع الخل كدهان موضعي .

* تقوية المعدة ، وحالان انفطاع الطمث : يستخدم المسحوق أو المستحلب (المنقوع).

* لاوجاع الروماتيزم ، والتواء المفاصل ، والقروح ، والحروق ، والالتهابات الجلديه :يستخدم مسحوق المر مخلوطا مع زيت الزيتون كدهان موضعي.

* منع رائحة العرق : يخلط مسحوق المر مع مسحوق الشب الابيض ويوضع تحت الابط .

* كما يمكن أخذ المر لمعالجة فقر الدم ، والتهاب المثانة ، وطرد الغازات ، وفتح الشهية ، وتسكين المغص ، وتسكين الالام عموما .

* ويستعمل زيت المر خارجيا على الجروح والتقرحات المزمنة ، أو مدهونا للبواسير .

* وللمر خاصيه هامة في كونه قاتل للجراثيم و الميكروبات ولذا يستخدم في تطهير الجروح وتقرحات الجلد .

الأعداد والجرعات المناسبه

المنقوع

ينقع المرفي الماء المغلي بمعدل ملعقتين لكل لتر من الماء لبضع دقائق ، ثم يصفى هذا المنقوع ويؤخذ منه ملعقه خمس أو ست مرات في اليوم .

الغرغره :

يمزج ملء ملعقه من مسحوق المر مع ملء ملعقه من حمض البوريك ، ثم يضاف المزيج الى حوالي لترين من الماء المغلي ، ثم يترك نصف ساعه ، بعدها يصفى ليكون جاهزا للإستعمال ثلاث مرات يومياً .

الزيت :

يوضع نصف كيلو من المر في برطمان ثم يغمر بزيت دوار الشمس أو زيت اللوز ثم يغلق البرطمان بإحكام ، ويترك في الشمس مدة اسبوعين أو ثلاثة اسابيع ، ثم يصفى الزيت ، ويستعمل دهاناً مرتين في اليوم .

البرشامات :

تؤخذ برشامات فارغه حجم 200 ملغ ، وتملأ مسحوق المر ، ثو تؤخذ ثلاث حبات يومياً .

المحاذير والأضرار :

* يجب عدم استعمال المر اثناء فترة الحمل لأنه منشط للرحم .

* يؤخذ من المر ما كان حديثا خفيفاً ، ولونه بين الأحمر والبني ، أما الأسود منه فهو ضار ولا خير فيه .

قالو عنه :

قال عنه ابن سينا :

" مفتح محلل للريح ، ويقع في الأدويه الكبار لكثرة منافعه ، ويمنع التعفن حتى أنه يمسك الميت ويحفظه عن التغير والنتن".

وقال ابن البيطار :

" يخلط في الأدوية التي يشربها من به السعال القديم والربو القديم ، ولا يحدث في قصبة الرئه خشونه كما تفعل أشياء أخرى ، وصار بعض الناس يخلطه مع أدويه تشرب لخشونه قصبة الرئه خاصه "

وقال الرازي :

" ينفع لأوجاع الكلى والمثانه ويذهب نفخ المعده ، والمغص ، ووجع الأرحام ،والمفاصل ، وينفع من السموم ويخرج الديدان ، ويذهب ورم الطحال ، ويحلل الأورام "

وقال داود الأنطاكي :

مر . هو السمري في المقالات وهومعروت مشهور، يسيل من شجرة بالمغرب كانها القرظ تشرط بعد فرش شيء تسيل عليه في طلوع الشعرى فيجمد قطعا إلى حمرة صافية تنكسر عن نكت بيض ي شكل الأظفار خفيفة هشة وهذا هو الجيد المطلوب ويُترجم بالمر الصافي ، ومنه ما يوجد على ساق الشجرة وتد جمد كالجماجم ، وهذا هو المعروف بمر البطارخ لأنه يحكي بيض السمك في دسومته وصفرته وسهوكته وليس بالرديء ، ومنه ما يعصر فيسيل ماء ثم يجمد مائلا إلى السواد، ويحكي الميعة السائلة ويسمى المر الحبشي وهو دون الثاني ، ومنه صنف يؤخذ بالطبخ والتجفيف قوفي الزهومة(الرئحه) والحدة والصلابة والسواد وهو قتال فليجتنب من الداخل ، وتبقى قوته بسائر أجزائه عشرين سنة ، وهو حار في الثالثة يابس في الثانية عنصر جيد وركن عظيم في المراهم والأكحال على اختلاف أنواعها ومنافعها ، وهو بخصوصه ينفع سائر النزلات والصداع . قال الصقلي : ان جعلت أسبابه ومعناه أنه يزيل أنواعه ويستنشق فيُنقي وينظف ما في الرأس للطف ، ويكتحل به فيحل المدة وغلظ الجفن والبياض والجرب والدمعة بماء الأس والسلاق بالعسل والرمد بلبن النساء ، والقرحة بماء الورد والحلبة ، وضعف البصر إذا شيف مع الفلفل مجرب عن المشريف ، ويدمل سائر القروح إذا نُثر فيها وقد غُسلت قبله بماء لسان الحمل ، ويشد اللثة ويزيل قروحها وأوجاع الأسنان .. والزيت مضمضة ، والسعال وأوجاع الظهر وخشونة القصبة استحلاباً في الفم .



* المر عبارة عن خليط متجانس من زيت طيار وراتنج وصمغ وهو مقوي معدي ومطهر وطارد للغازات ولكن يجب استعماله بحذر وبكمية لا تزيد عن حبة الذرة يوميا ولا تزيد فترة الاستعمال عن أربعة أسابيع.