بأسألكم هل يحق لنا نحكم على أحد بناء على إحساسنا ؟
شفت كثير يقول ماش هذا الشخص ماارتحت له ؟
ويبدأ يعطي نفسه الحق في أنه يحذر منه أو يكرهه أو يتعامل معه بجفوة
أو أو ...
صح الإنسان مايصلح يتجاهل أحاسيسه
زي مايقول المثل حرّص ولاتخوّن
ممكن الإحساس يكون مؤشر بالفعل أو علامة
لكن ابدا عمره ماكان دليل قاطع
.
الشرع حذرنا من سوء الظن وبالمقابل أخبرنا أن المؤمن كيس فطن ولايلدغ من جحر مرتين
فالموازنة مطلوبة
ممكن إن الشخص يمر مثلا بصدمة عاطفية أو تجربة نفسية تخليه مشوش ويسي ء الظن لدوافع نفسية
أو طبيعته شخص شكاك
أو شاف تصرف غير مفهوم
أو تحت ضغط
أي كانت الاسباب والاحتمالات
بس احيان للاسف مانقدر نتغلب على بعض الاحاسيس ويمكن نطيح بسوء الظن ونقع بالظلم بدون قصد
فهل انتي تمشين ورى إحساسك ؟ وعمرك حكمتي على الناس بناء على أحاسيسك ؟ والا تكتميها بصدرك ؟

انجوي @angoy
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تنآقض
•
طريقه سردك للمــوضوع خفيفه ولطيفه اهنيك ما شاء الله 🤝
وانا اذا قلبـي نغزني من أحـد ما اقول شيء عنه بس اكون حذره لين يصير العكس او اطلع صح وغالباً اكون صح وانسحب من حياته نهائـي واذا بعدين احد اخذ رايي فيه او قالي موقف يمكن اتكلم بس بدون طبعاً تجاوز للحدود لاني اخاف اكون ظالمه له والله أعلم بالنيات
وانا اذا قلبـي نغزني من أحـد ما اقول شيء عنه بس اكون حذره لين يصير العكس او اطلع صح وغالباً اكون صح وانسحب من حياته نهائـي واذا بعدين احد اخذ رايي فيه او قالي موقف يمكن اتكلم بس بدون طبعاً تجاوز للحدود لاني اخاف اكون ظالمه له والله أعلم بالنيات

لآلئ 🦋
•
انا الحمدلله دائما احسن الظن بالناس الا لو بدر من الشخص تصرف يدل على خبثه هنا ابدأ اخذ حذري منه


أنا اي وحدة اشوفها تخبب ماقدر احسن ظن بها ابد ...بس اقول الناس خيرهم وشرهم لهم يعني مانقدر نغير أحد كله الله يجازي بأعماله أن احسنتم احسنتم لأنفسكم وان اسأتم فلها .
اصلاح ذات البين شيء يؤجر عليه الإنسان أما اللي يسعى للخراب يعتبر من المفسدين في الأرض والله يمهل ولا يهمل.
يعني ماقدر اسمع مثلا اخت زوجي تخبب فاخوها واحسن ظن بها مهما شفت منها خير ولكن اقول فداخلي افوض امري الى الله وسبحان الله احيانا ادعي بشيء معين وانا ماحددت شخص معين بس مدري فجأة يصير لأحد منهم ومدري هو صدفة الله اعلم.
هذا في الواقع أما في المواقع اكيد اي احد يسيء لنا مانقدر نحسن ظن به خاصة إذا تكرر هالشي يعني: مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد.
الإنسان مفطور أنه يأخذ الظاهر من الكلام بس أنه مايعرف الباطن واحيانا الظاهر من الكلام تستغربه من البعض فمالك الا تقدم احسان الظن اذا مو متعودة أن تشوفي من من هالإنسان يصدر منه سوء بس إذا تكرر صعب هالشيء تحسني الظن.
زي مثلا لو زوج وأساء لك اول مرة بتقولي موقف عابر بس مرة ثانية وثالثة لا ماتقدري احيانا في صوت داخلي ينبهك من شخص معين لكثرة مايصدر منه من سوء حتى لو كان قريب يعني لو مثلا صدر من انسان سلوك سيء وقاعد يؤذيك بعد مناسبة سعيدة لك وتكرر هالشيء منه هالشي يبين أنه مو فرحان لك وزعلان على سعادتك يمكن انت اصلا معك اكتئاب ومريتي بالم كبير مو فرحانه كثر ماهو يتخيل الفرحة بس ناس كذا يستكثر على غيرهم كل شيء طبيعتهم أنانية يتمنوا الخير لنفسهم بس ...واحيانا لما تكون تحت ضائقة تشوفه يتمنى لك الخير بس يوم الله فرج عنك صار زعلان ويقارن بينك وبينه دائما لأن الناس دائما يحسبو أن غيرهم احسن منهم لأن مايشوفوا الا الظاهر من الأشياء أما لما يشوفوا باطن الناس هذا شيء محد يقدر يشوفه غير الله لذلك الإنسان مفطور ع حسن الظن ألا في ظروف معينه لو صدر من هالشخص تصرف دون سبب ( دون سبب ) تحته خطين ....لأن باطن الإنسان شيء يشوفه الله بس مع ذلك ناس تقدم سوء الظن أنا ممكن أشك في زوجي بس حقيقي مصدقاه يعني لو في حال التبس علي موقف واحاول اتاكد فاشوف ذوات الخبرة واحاول اتاكد من الموقف واسال اول لأن مانقدر نعرف ونتأكد الا من الشخص نفسه لو طبعا الموضوع قابل للنقاش ام الظنون الكبرى نتعود من الشيطان ونحاول تتجاهلها على حسب الموقف وتكرر أو لا لأن في حال تكرر موقف سيء اكيد مانقدر نحسن الظن واحنا مانستفيد شي لو اسانا ظن بأحد ممكن تكسب ذنوب بس أنه حذر منه مهما كان ... شيء ثاني وضعه مهم يعني مثلا لو غاضب هالانسان وقال كلام ممكن ماخذه بجدية لأن الغاضب احيانا يبغى بس ينتقم ممن حوله وممكن مايقصد كلامه وكثير أشياء لكنه لو جاك تصرف كاش دون مقدمات هذا بسيطة وكل شيء واضح وانت لك القرار تسيء ظن أو تحسن كله لراحتك النفسية ولكن احنا في زمن مانقدر نحسن فيه ظن بأحد الا مارحم الله يعني لو شفت من أقاربك مواقف سيئة فكيف تحسن بالغريب الإنسان يكسب تجاربه من بيئته اي كان بس حتى البيئة الافتراضية احيانا نتعلم منها الناس اللي يصدر منهم سلوك سلبي يعني يعلم الله لو كم مرة احسنت ظن بهم غير تترك الامر لله يتولى مافي قلوب الناس سواء في واقع أو مواقع...الله يرزق كل انسان ع قد نياته...الله لايضيع اجر المحسنين.
( هذا موضوع عميق والكلام فيه كثير بالنسبة الى يحتاج مجلد احسننا ظن بناس كثير حتى أقارب وطلعو مدري وش اقول نحاول نتجاهل ونعفو لو هالانسان حاول يظهر سلوك معاكس لسلوكه المؤذي نقول ممكن الله هداه ف مالنا الا حسن الظن مع الحذر منه لان شفنا منه سلوك مااعجبنا وتقليل تواصل معه والله كريم.)
اصلاح ذات البين شيء يؤجر عليه الإنسان أما اللي يسعى للخراب يعتبر من المفسدين في الأرض والله يمهل ولا يهمل.
يعني ماقدر اسمع مثلا اخت زوجي تخبب فاخوها واحسن ظن بها مهما شفت منها خير ولكن اقول فداخلي افوض امري الى الله وسبحان الله احيانا ادعي بشيء معين وانا ماحددت شخص معين بس مدري فجأة يصير لأحد منهم ومدري هو صدفة الله اعلم.
هذا في الواقع أما في المواقع اكيد اي احد يسيء لنا مانقدر نحسن ظن به خاصة إذا تكرر هالشي يعني: مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد.
الإنسان مفطور أنه يأخذ الظاهر من الكلام بس أنه مايعرف الباطن واحيانا الظاهر من الكلام تستغربه من البعض فمالك الا تقدم احسان الظن اذا مو متعودة أن تشوفي من من هالإنسان يصدر منه سوء بس إذا تكرر صعب هالشيء تحسني الظن.
زي مثلا لو زوج وأساء لك اول مرة بتقولي موقف عابر بس مرة ثانية وثالثة لا ماتقدري احيانا في صوت داخلي ينبهك من شخص معين لكثرة مايصدر منه من سوء حتى لو كان قريب يعني لو مثلا صدر من انسان سلوك سيء وقاعد يؤذيك بعد مناسبة سعيدة لك وتكرر هالشيء منه هالشي يبين أنه مو فرحان لك وزعلان على سعادتك يمكن انت اصلا معك اكتئاب ومريتي بالم كبير مو فرحانه كثر ماهو يتخيل الفرحة بس ناس كذا يستكثر على غيرهم كل شيء طبيعتهم أنانية يتمنوا الخير لنفسهم بس ...واحيانا لما تكون تحت ضائقة تشوفه يتمنى لك الخير بس يوم الله فرج عنك صار زعلان ويقارن بينك وبينه دائما لأن الناس دائما يحسبو أن غيرهم احسن منهم لأن مايشوفوا الا الظاهر من الأشياء أما لما يشوفوا باطن الناس هذا شيء محد يقدر يشوفه غير الله لذلك الإنسان مفطور ع حسن الظن ألا في ظروف معينه لو صدر من هالشخص تصرف دون سبب ( دون سبب ) تحته خطين ....لأن باطن الإنسان شيء يشوفه الله بس مع ذلك ناس تقدم سوء الظن أنا ممكن أشك في زوجي بس حقيقي مصدقاه يعني لو في حال التبس علي موقف واحاول اتاكد فاشوف ذوات الخبرة واحاول اتاكد من الموقف واسال اول لأن مانقدر نعرف ونتأكد الا من الشخص نفسه لو طبعا الموضوع قابل للنقاش ام الظنون الكبرى نتعود من الشيطان ونحاول تتجاهلها على حسب الموقف وتكرر أو لا لأن في حال تكرر موقف سيء اكيد مانقدر نحسن الظن واحنا مانستفيد شي لو اسانا ظن بأحد ممكن تكسب ذنوب بس أنه حذر منه مهما كان ... شيء ثاني وضعه مهم يعني مثلا لو غاضب هالانسان وقال كلام ممكن ماخذه بجدية لأن الغاضب احيانا يبغى بس ينتقم ممن حوله وممكن مايقصد كلامه وكثير أشياء لكنه لو جاك تصرف كاش دون مقدمات هذا بسيطة وكل شيء واضح وانت لك القرار تسيء ظن أو تحسن كله لراحتك النفسية ولكن احنا في زمن مانقدر نحسن فيه ظن بأحد الا مارحم الله يعني لو شفت من أقاربك مواقف سيئة فكيف تحسن بالغريب الإنسان يكسب تجاربه من بيئته اي كان بس حتى البيئة الافتراضية احيانا نتعلم منها الناس اللي يصدر منهم سلوك سلبي يعني يعلم الله لو كم مرة احسنت ظن بهم غير تترك الامر لله يتولى مافي قلوب الناس سواء في واقع أو مواقع...الله يرزق كل انسان ع قد نياته...الله لايضيع اجر المحسنين.
( هذا موضوع عميق والكلام فيه كثير بالنسبة الى يحتاج مجلد احسننا ظن بناس كثير حتى أقارب وطلعو مدري وش اقول نحاول نتجاهل ونعفو لو هالانسان حاول يظهر سلوك معاكس لسلوكه المؤذي نقول ممكن الله هداه ف مالنا الا حسن الظن مع الحذر منه لان شفنا منه سلوك مااعجبنا وتقليل تواصل معه والله كريم.)
الصفحة الأخيرة
احاول احاول مرررة وحريصة على اني امشي ع الأدلة
وعندي توسسسع كبير في باب إحسان الظن
ويمكن انضرب ع راسي من كثر إحسان الظن كله خشية من حقوق الناس ..
مع أن الموازنة مطلوب
زي ماحنا مطالبين ب إحسان الظن مطالبين برضو مانكون على عمانا ومعميين عن الحقائق
ولما الله يحط الحقائق قدام عيونك ممكن تكون رحمة لنا ورسالة من الله
لكن عمري ماحذرت من أحد عشان أحاسيسي حتى لو فيه تصرفات غير مفهومة
الا شخص شفت منه تصرفات مثبته ومتكررة تدل على سوء معدن
هنا صح احذر اقرب الناس لي عيالي وأخواتي ممكن