سلام صبااااااااااايا
اختي عندها واجب في كتاب النشاط ماده تفسير وتوحيد اول متو سط
الدرس الثالث تفسير سورتي الكوثر والنصر ص20وص21
الدرس الثاني التوحيدوانواعه ص15
فتوووني @ftooony
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فتوووني
•
كل هذى مشاهده مااحد رد
فتوووني :كل هذى مشاهده مااحد ردكل هذى مشاهده مااحد رد
كان ودي اساعدك بس ماعندي احد باول متوسط
لكن اكتبي الاسئلة يمكن نعرف الحل
لكن اكتبي الاسئلة يمكن نعرف الحل
توي لقيت كتاب التوحيد \
تقصدين نشاط 2)
قصص القرآن عن انحراف الفطره\\
قصه قارون وامتلاكه الاموال .. ~
أن قارون لم يعتبر بنصيحة قومه، بل تمادى في غطرسته وغيِّه فقال تعالى {فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ} أي فخرج قارون على قومه في أظهر أبهى وأكملها قال المفسرون : خرج ذات يوم في زينةٍ عظيمة بأتباعه الكثيرين، ركباناً متحلين بملابس الذهب والحرير، على خيولٍ موشحةٍ بالذهب، ومعه الجواري والغلمان في موكبٍ حافلٍ باهر {قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ} أي فلما رآه ضعفاء الإِيمان ممن تخدعهم الدنيا ببريقها وزخرفها وزينتها قالوا: يا ليت لنا مثل هذا الثراء والغنى الذي أُعطيه قارون {إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} أي ذو نصيب وافرٍ من الدنيا {وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ} أي وقال لهم العقلاء من أهل العلم والفهم والاستقامة {وَيْلكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا} أي ارتدعوا وانزجروا عن مثل هذا الكلام فإن جزاء الله لعباده المؤمنين الصالحين خيرٌ مما ترون وتتمنَّون من حال قارون قال الزمخشري: أصل {ويلك} الدعاء بالهلاك ثم استعمل في الزجر والردع، والبعث على ترك ما لا يرتضى {وَلا يُلَقَّاهَا إِلا الصَّابِرُونَ} أي ولا يُعطى هذه المرتبة والمنزلة في الآخرة إلا الصابرون على أمر الله قال تعالى تنبيهاً لنهايته المشئومة {فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأَرْضَ} أي جعلنا الأرض تغور به وبكنوزه، جزاءً على عتوه وبطره {فَمَا كَانَ لَهُمِنْ فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ} أي ما كان له أحد من الأنصار والأعوان يدفعون عنه عذاب الله {وَمَا كَانَ مِنَ المُنْتَصِرِينَ} أي وما كان من المنتصرين بنفسه بل كان من الهالكين {وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالأَمْسِ} أي وصار الذين تمنوا منزلته وغناه بالأمس القريب بعد أن شاهدوا ما نزل به من الخسف {يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ} أي يقولون ندماً وأسفاً على ما صدر منهم من التمني : اعجبوا أيها القوم من صنع الله، كيف أن الله يوسّع الرزق لمن يشاء من عباده - بحسب مشيئته وحكمته - لا لكرامته عليه، ويضيّق الرزق على من يشاء - لحكمته وقضائه ابتلاءً - لا لهوانه عليه !! قال الزمخشري: {وَيْكَأَنَّ} كلمتان "وَيْ" مفصولة عن "كأنَّ" وهي كلمة تنبيه على الخطأ وتندم، ومعناه أن القوم تنبهوا على خطئهم في تمنيهم منزلة قارون وتندموا وقالوا {لَوْلا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا} أي لولا أنَّ الله لطف بنا، وتفضَّل علينا بالإِيمان والرحمة، ولم يعطنا ما تمنيناه {لَخَسَفَ بِنَا} أي لكان مصيرنا مصير قارون، وخسف بنا الأرض كما خسفها به {وَيْكَأَنهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ} أي أعجبُ من فعل الله حيث لا ينجح ولا يفوز بالسعادة الكافرون لا في الدنيا، ولا في الآخرة ... وإلى هنا تنتهي "قصة قارون" وهي قصة الطغيان بالمال.
--اكتبيهاا بشكل مختصر اذا طويله عليك ..
وقصة فرعون :
عنِدما قال : { أنا ربكم الأعلى }
قال فرعون أنا ربكم الأعلي
فسخر الله منه
وكما يقال رآي فرعون رؤية أن نارا تخرج من بيوت بني إسرائيل فتحرق ملكه
وكان تعبير الرؤية أنه يولد في بني إسرائيل من يهدم ملكه
فخاف من ذلك
فكان فرعون يقتل في ما بين عام وعام أطفال بني اسرائيل
فأذن الله بميلاد سيدنا موسي عليه السلام في العام الذي يقتل فيه فرعون كل مواليد بني اسرائيل
ثم أرسله إلي قصره
(يعني متدورش هو جايلك لحد عندك)
وسبحان الله
جعل فرعون بنفسه يربيه
بنفسه
يهيأله فرص العلم ويصرف عليه
وكمان أكرم بني اسرائيل من أجله
وكان ما كان من قصة سيدنا موسي مع فرعون
فسبحان الله العظيم
انا بضحك والله من فرعون
وكان قوي
قال الله هذا
وفرعون ذي الأوتاد الذين طغوا في البلاد
صدق الله العظيم
ربنا جعله آية
أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ
صدق الله العظيم
فأيه بأه أحنا وغيرنا من فرعون وعاد وغيرهم وكانوا أقوياء جدا
فمكانوش معجزين ولا حاجة
وهي عبرة وناخد بالنا
ربنا موجود
ويعلم كل شيئ
ولا يعجزه من شيئ
وربنا يرحمنا
آمين
تقصدين نشاط 2)
قصص القرآن عن انحراف الفطره\\
قصه قارون وامتلاكه الاموال .. ~
أن قارون لم يعتبر بنصيحة قومه، بل تمادى في غطرسته وغيِّه فقال تعالى {فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ} أي فخرج قارون على قومه في أظهر أبهى وأكملها قال المفسرون : خرج ذات يوم في زينةٍ عظيمة بأتباعه الكثيرين، ركباناً متحلين بملابس الذهب والحرير، على خيولٍ موشحةٍ بالذهب، ومعه الجواري والغلمان في موكبٍ حافلٍ باهر {قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ} أي فلما رآه ضعفاء الإِيمان ممن تخدعهم الدنيا ببريقها وزخرفها وزينتها قالوا: يا ليت لنا مثل هذا الثراء والغنى الذي أُعطيه قارون {إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} أي ذو نصيب وافرٍ من الدنيا {وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ} أي وقال لهم العقلاء من أهل العلم والفهم والاستقامة {وَيْلكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا} أي ارتدعوا وانزجروا عن مثل هذا الكلام فإن جزاء الله لعباده المؤمنين الصالحين خيرٌ مما ترون وتتمنَّون من حال قارون قال الزمخشري: أصل {ويلك} الدعاء بالهلاك ثم استعمل في الزجر والردع، والبعث على ترك ما لا يرتضى {وَلا يُلَقَّاهَا إِلا الصَّابِرُونَ} أي ولا يُعطى هذه المرتبة والمنزلة في الآخرة إلا الصابرون على أمر الله قال تعالى تنبيهاً لنهايته المشئومة {فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأَرْضَ} أي جعلنا الأرض تغور به وبكنوزه، جزاءً على عتوه وبطره {فَمَا كَانَ لَهُمِنْ فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ} أي ما كان له أحد من الأنصار والأعوان يدفعون عنه عذاب الله {وَمَا كَانَ مِنَ المُنْتَصِرِينَ} أي وما كان من المنتصرين بنفسه بل كان من الهالكين {وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالأَمْسِ} أي وصار الذين تمنوا منزلته وغناه بالأمس القريب بعد أن شاهدوا ما نزل به من الخسف {يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ} أي يقولون ندماً وأسفاً على ما صدر منهم من التمني : اعجبوا أيها القوم من صنع الله، كيف أن الله يوسّع الرزق لمن يشاء من عباده - بحسب مشيئته وحكمته - لا لكرامته عليه، ويضيّق الرزق على من يشاء - لحكمته وقضائه ابتلاءً - لا لهوانه عليه !! قال الزمخشري: {وَيْكَأَنَّ} كلمتان "وَيْ" مفصولة عن "كأنَّ" وهي كلمة تنبيه على الخطأ وتندم، ومعناه أن القوم تنبهوا على خطئهم في تمنيهم منزلة قارون وتندموا وقالوا {لَوْلا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا} أي لولا أنَّ الله لطف بنا، وتفضَّل علينا بالإِيمان والرحمة، ولم يعطنا ما تمنيناه {لَخَسَفَ بِنَا} أي لكان مصيرنا مصير قارون، وخسف بنا الأرض كما خسفها به {وَيْكَأَنهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ} أي أعجبُ من فعل الله حيث لا ينجح ولا يفوز بالسعادة الكافرون لا في الدنيا، ولا في الآخرة ... وإلى هنا تنتهي "قصة قارون" وهي قصة الطغيان بالمال.
--اكتبيهاا بشكل مختصر اذا طويله عليك ..
وقصة فرعون :
عنِدما قال : { أنا ربكم الأعلى }
قال فرعون أنا ربكم الأعلي
فسخر الله منه
وكما يقال رآي فرعون رؤية أن نارا تخرج من بيوت بني إسرائيل فتحرق ملكه
وكان تعبير الرؤية أنه يولد في بني إسرائيل من يهدم ملكه
فخاف من ذلك
فكان فرعون يقتل في ما بين عام وعام أطفال بني اسرائيل
فأذن الله بميلاد سيدنا موسي عليه السلام في العام الذي يقتل فيه فرعون كل مواليد بني اسرائيل
ثم أرسله إلي قصره
(يعني متدورش هو جايلك لحد عندك)
وسبحان الله
جعل فرعون بنفسه يربيه
بنفسه
يهيأله فرص العلم ويصرف عليه
وكمان أكرم بني اسرائيل من أجله
وكان ما كان من قصة سيدنا موسي مع فرعون
فسبحان الله العظيم
انا بضحك والله من فرعون
وكان قوي
قال الله هذا
وفرعون ذي الأوتاد الذين طغوا في البلاد
صدق الله العظيم
ربنا جعله آية
أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ
صدق الله العظيم
فأيه بأه أحنا وغيرنا من فرعون وعاد وغيرهم وكانوا أقوياء جدا
فمكانوش معجزين ولا حاجة
وهي عبرة وناخد بالنا
ربنا موجود
ويعلم كل شيئ
ولا يعجزه من شيئ
وربنا يرحمنا
آمين
الصفحة الأخيرة