
ملاك الحب 86
•
شكرا الكم حبيباتي ولنصائحكم الله يطمن قلبي والله القلق عذاب بمنع الشخص من حياته الطبيعيه خصوصا اذا كان اجتماعي وحياته نشيطه

استخدمي الملفوف على الرأس تفكيه وتحطيه على الرأس وتلبسي طرحه بس على شكل شماغ رجالي وتربطينها زين ممكن من اول مره تعاني من ارتجاف بالجسم وخوف وقلق بس بعدها تشوفين العافيه بأذن الله طبقيها 30 يوم او على الاقل 10 ايام لما تضعيها على رأسك نامي واذا قمتي لصلاة الفجر فكيها

انا صار لي الخوف والقلق بس يصير لي بعد صدمة والحين رجع لي بعد الولادة اخاف اطلع من البيت وأخاف من التسوق اخاف اكون بروحي بس ترى يجيني من كثر التعب لأني دوم تعبانة دوخة ودوار أختي فحصتي عن نقص الفيتامينات اذكر الطبيب النفسي صرفلي فيتامينات وقال نقص الفيتامين يسبب قلق واكئاب انا الحين فحصت طلع عندي نقص دال وحديد وعندي جرثومة وب12 مافحصت وهو يؤثر على الأعصاب


الحبونيه :
اكشفي حبيبتي على الغده وفيتامين داكشفي حبيبتي على الغده وفيتامين د
اختي انا بعرف أن السبرالكس تقطعيه بالتدريج .. وقد وصف لي الطبيب سبرالكس ولكن لم اخذه خفت من أعراضه ,, فلو سمحتي مااعراضه معك وهل أفادك ..
وأنقل لك من استشارات اسلام ويب ماأفادني وان شاءالله يفيدك أيضا :
إنها خطوات قد جعلها الله تعالى بين يديك فاحرصي على العمل بها:
1- ألست تريدين أن تشعري بالطمأنينة والسكينة؟ أليست رغبتك في أن تعيشي آمنة مطمئنة بعيدة عن هذه الأخيلة والأوهام؟ إذاً فاطلبي الأمان بالقرب من الله ! واطلبي الطمأنينة بطاعته والأنس بذكره فبطاعة الله تظفرين بالأمن في نفسك وفي شعورك وفي بريق عينيك قال تعالى " الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون " وقال تعالى: " الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب " .
وقال تعالى: " في الحديث القدسي الذي يرويه الرسول صلى الله عليه وسلم عن ربه تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني، فمن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم " متفق عليه.
فهذا هو شفاؤك وخروجك من هذا القلق ومن هذه المخاوف.
2- أصل الذي تعانينه راجع إلى حالة من القلق وطريقتك في التفكير أنتجت هذه المخاوف فعليك بمضادة هذه الأفكار بثلاثة أمور:
أ – قطعها وعدم الاسترسال بها.
ب – الاستعاذة بالله منها وممن يوسوس بها وهو عدو الله إبليس.
ج – التشاغل عنها بذكر الله وبالدعاء، فإذا أحسست بها فاذكري ربك فتندفع بذلك.
3- قولي لنفسك مخاطبة إياها ألست أنا من المؤمنات بقدر الله وأن كل ما يحدث في هذا الكون إنما هو من قضاء الله وقدره فعلى ما الخوف إذاً وأنا أتلو قوله تعالى " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون ".
4- هذه الأعراض التي تشعرين بها هي أعراض ناتجة عن التأثر النفسي بتوهم الفكرة فدفع ذلك يكون بالعمل: ونعني بالعمل إشغال نفسك بالحق لئلا تشتغل بخلافه، فأمامك الآن نظام يومي تستثمرين به وقتك وتجعلين تنظيم وقتك منطلقا من أوقات الصلوات،
فمثلا بعد الفجر تبدئين بالصلاة ثم أذكار الصباح ثم إن شئت أن تنامي قليلا ثم إن كان لديك وظيفة ذهبت إليها وإن لم يكن لك فلا بد من استثمار وقتك فيما يعود عليك بالنفع من التعلم لكتاب الله تعالى ولأحكام دينك بل يدخل في ذلك تعلم المهن اللطيفة المناسبة لأنوثتك كتعلم فن الخياطة وتدبير المنزل وبعد الظهر لك راحة وإجمام للنفس مع أهلك إلى صلاة العصر وبعد العصر هنالك المشاركة في أعمال المنزل ثم حفظ شيء من كتاب الله تعالى أو يكون ذلك بين المغرب والعشاء وبعد العشاء لك حظ من سماع شريط إسلامي أو قراءة كتيب نافع والمقصود التنبيه على حفظ الأوقات واستثمارها وهذا دواء القلق من جهة مضادته بما يدفعه من الأعمال المشغلة عنه وهو من أنفع الأدوية وأسلمها وأبعدها عن الضرر فشمري عن ساعديك إذاً.
5- لا بد لك من صحبة صالحة وأخوات مؤمنات عاقلات يعنّك على تحصيل القدرات الاجتماعية بل والنفسية الشعورية فإن المرء على دين خليله كما قال صلى الله عليه وسلم.
6- الترفيه عن نفسك بالتسلية المباحة والنزهة البريئة والرياضة الخفيفة كرياضة المشي والتي هي من أنفع الرياضات في مثل حالك ونود أن تحرصي على العمل بهذه الخطوات وأن تعيدي الكتابة للشبكة الإسلامية بعد ثلاثة أسابيع لمتابعة حالتك والله يتولاك بحفظه ويرعاك بكرمه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وبالله التوفيق.
ولمزيد من الفائدة:
تمارين الاسترخاء
ما طريقة تطبيق تمارين الاسترخاء؟
http://consult.islamweb.net/consult/index.php?page=Details&id=2136015
علاج القلق
السبرالكس هل هو إدماني تعودي؟ وهل يؤثر على الأعصاب؟
http://consult.islamweb.net/consult/index.php?page=Details&id=2123464
وأنقل لك من استشارات اسلام ويب ماأفادني وان شاءالله يفيدك أيضا :
إنها خطوات قد جعلها الله تعالى بين يديك فاحرصي على العمل بها:
1- ألست تريدين أن تشعري بالطمأنينة والسكينة؟ أليست رغبتك في أن تعيشي آمنة مطمئنة بعيدة عن هذه الأخيلة والأوهام؟ إذاً فاطلبي الأمان بالقرب من الله ! واطلبي الطمأنينة بطاعته والأنس بذكره فبطاعة الله تظفرين بالأمن في نفسك وفي شعورك وفي بريق عينيك قال تعالى " الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون " وقال تعالى: " الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب " .
وقال تعالى: " في الحديث القدسي الذي يرويه الرسول صلى الله عليه وسلم عن ربه تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني، فمن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم " متفق عليه.
فهذا هو شفاؤك وخروجك من هذا القلق ومن هذه المخاوف.
2- أصل الذي تعانينه راجع إلى حالة من القلق وطريقتك في التفكير أنتجت هذه المخاوف فعليك بمضادة هذه الأفكار بثلاثة أمور:
أ – قطعها وعدم الاسترسال بها.
ب – الاستعاذة بالله منها وممن يوسوس بها وهو عدو الله إبليس.
ج – التشاغل عنها بذكر الله وبالدعاء، فإذا أحسست بها فاذكري ربك فتندفع بذلك.
3- قولي لنفسك مخاطبة إياها ألست أنا من المؤمنات بقدر الله وأن كل ما يحدث في هذا الكون إنما هو من قضاء الله وقدره فعلى ما الخوف إذاً وأنا أتلو قوله تعالى " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون ".
4- هذه الأعراض التي تشعرين بها هي أعراض ناتجة عن التأثر النفسي بتوهم الفكرة فدفع ذلك يكون بالعمل: ونعني بالعمل إشغال نفسك بالحق لئلا تشتغل بخلافه، فأمامك الآن نظام يومي تستثمرين به وقتك وتجعلين تنظيم وقتك منطلقا من أوقات الصلوات،
فمثلا بعد الفجر تبدئين بالصلاة ثم أذكار الصباح ثم إن شئت أن تنامي قليلا ثم إن كان لديك وظيفة ذهبت إليها وإن لم يكن لك فلا بد من استثمار وقتك فيما يعود عليك بالنفع من التعلم لكتاب الله تعالى ولأحكام دينك بل يدخل في ذلك تعلم المهن اللطيفة المناسبة لأنوثتك كتعلم فن الخياطة وتدبير المنزل وبعد الظهر لك راحة وإجمام للنفس مع أهلك إلى صلاة العصر وبعد العصر هنالك المشاركة في أعمال المنزل ثم حفظ شيء من كتاب الله تعالى أو يكون ذلك بين المغرب والعشاء وبعد العشاء لك حظ من سماع شريط إسلامي أو قراءة كتيب نافع والمقصود التنبيه على حفظ الأوقات واستثمارها وهذا دواء القلق من جهة مضادته بما يدفعه من الأعمال المشغلة عنه وهو من أنفع الأدوية وأسلمها وأبعدها عن الضرر فشمري عن ساعديك إذاً.
5- لا بد لك من صحبة صالحة وأخوات مؤمنات عاقلات يعنّك على تحصيل القدرات الاجتماعية بل والنفسية الشعورية فإن المرء على دين خليله كما قال صلى الله عليه وسلم.
6- الترفيه عن نفسك بالتسلية المباحة والنزهة البريئة والرياضة الخفيفة كرياضة المشي والتي هي من أنفع الرياضات في مثل حالك ونود أن تحرصي على العمل بهذه الخطوات وأن تعيدي الكتابة للشبكة الإسلامية بعد ثلاثة أسابيع لمتابعة حالتك والله يتولاك بحفظه ويرعاك بكرمه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وبالله التوفيق.
ولمزيد من الفائدة:
تمارين الاسترخاء
ما طريقة تطبيق تمارين الاسترخاء؟
http://consult.islamweb.net/consult/index.php?page=Details&id=2136015
علاج القلق
السبرالكس هل هو إدماني تعودي؟ وهل يؤثر على الأعصاب؟
http://consult.islamweb.net/consult/index.php?page=Details&id=2123464
الصفحة الأخيرة