
سمراء جدة غير
•
ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين

الله يهديك ويصلحك وتيقبل منك
اللي تسوينه وسوسة شيطان كل يوم ادحضيه وتعوذي منه قولي ربي اكرم الاكرمين بيكتب لي فرح ورزق
وانا حسن ظني فيه كبير موووووت قهر ياشيطان
وادعي ربك ياعسل بشهر الخير والكرم بين الاذان والاقامه وبالسجود وبصلاة التراويح والتهجد وقيام الليل
واستغفري كثيرررررررر وصلي على النبي وسلمي عليه كثييييير وكثري تسبيح واقري قران
والله راح تشوفين سعاده عمرك ماشفتيها بتحسين براحه عجيبه
اللي تسوينه وسوسة شيطان كل يوم ادحضيه وتعوذي منه قولي ربي اكرم الاكرمين بيكتب لي فرح ورزق
وانا حسن ظني فيه كبير موووووت قهر ياشيطان
وادعي ربك ياعسل بشهر الخير والكرم بين الاذان والاقامه وبالسجود وبصلاة التراويح والتهجد وقيام الليل
واستغفري كثيرررررررر وصلي على النبي وسلمي عليه كثييييير وكثري تسبيح واقري قران
والله راح تشوفين سعاده عمرك ماشفتيها بتحسين براحه عجيبه


سر السعاده حسن الضن والثقه باالله والتفائل خليك دائما متفائله دربي نفسك على الصبر واقري عن اجر الاحتساب وتعلمي مناجاه الله في الثلث الاخير من اليل
واكثري من الاستغفار والحوقله وكرري اللهم اجعل همي الاخره والله ربي ولا اشرك به شيئا فئنها تزيل الهم بحول الله بعدين الم تستشعرين نعمه ان الله قدجعل لك قد خلق لك يديك التي كتبتي بها وعينيك التي لو لم تكن عندك لم تتمكنين من القراءه ان غيرك محروم من هذه النعم اكثري من ذكر الله واعلمي ان اكثر من ابتلي الانبياء خليك مع الله ورح تشوفي الفرق بعدين وكلي كل امورك لله وكل ما يحصل خيره الله يوفقك ويعينك
واكثري من الاستغفار والحوقله وكرري اللهم اجعل همي الاخره والله ربي ولا اشرك به شيئا فئنها تزيل الهم بحول الله بعدين الم تستشعرين نعمه ان الله قدجعل لك قد خلق لك يديك التي كتبتي بها وعينيك التي لو لم تكن عندك لم تتمكنين من القراءه ان غيرك محروم من هذه النعم اكثري من ذكر الله واعلمي ان اكثر من ابتلي الانبياء خليك مع الله ورح تشوفي الفرق بعدين وكلي كل امورك لله وكل ما يحصل خيره الله يوفقك ويعينك

وهل محبة الله مجرد كلام يقال باللسان!!!
(قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله)
ترا حتى الكفار يقولون إنهم يحبون الله <<< انتبهتي!
فالمسألة ماهي مجرد دعاوى... فراعي لنفسك.. وصححي مسارك الحقيقي وليس مسار الادعاء ومغالطة النفس
واستشعري أن الي وقعتي فيه ذنب عظيم
لا اقصد بالذنب العظيم الذنوب الي ذكرتيها...
لأن الإنسان لو وقع فيها بدافع شهوة فهي ذنب
لكنه أهون من
أن يتعمدها معاندة لله وتسخطاً لقضائه وقدره
أما تعلمين أن الإيمان بالقدر يعتبره علماء الإسلام جزء من الإيمان بالله
لو شاء الله أن ينزع منك هذه الأيادي الي تكتبين بها لنزعها... لكنه عفا عنك وأمهلك
لو شاء أن يسقطك طريحة الفراش حتى نهاية عمرك لهو على ذلك قدير.. ومع ذلك أعطاك العافية وما أخذك بذنوبك
أفليس هذا كرم عظيم وامتنان منه سبحانه
إن النعم التي عندك ليست لك وإنما هي لله
ولو أن أحد من الناس وهبك موهبة لعرفت أنه من العيب أن تتشرطي عليه فيها... فربك يهب مايشاء لمن يشاء فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط
تعوذي بالله أن تكوني من الذين قال الله عنهم
(وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ)
ولعلكِ لم تسمعي بقصة العابد الذي عبد الله خمسمائة عام، ومات وهو ساجد، ومع ذلك كاد يدخل النار بسبب إعجابه بعمله، وظنه أن الفضل لعبادته!
والحق أن الذي وفقه وأعانه على هذه العبادة هو الله فليس للإنسان في ذلك فضل
فهل دخل الجنة بعمله أم دخل النار؟؟ سأنقل لك قصته لاحقاً هداك الله... قولي آمين
فهمي نفسك ياأختي يعني انتي الحين تطلعين الصدقة لله وفي الله؟
أو تطلعينها عشان نفسك أنت وعشان تفرحين بدنياك؟؟
((((هذا السؤال جاوبي عليه لنفسك))))
وأقول (جاوبي نفسك) لأن ماينفع الإنسان إلا مصارحة نفسه
احنا ماننفعك
ينفعك فقط صدقك مع نفسك وصدقك مع الله قبل هذا
ثم هل أنت تقرأين القرآن وتتدبرينه جيداً ؟
هل قرأتِ قول الله:
(يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين)
(قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله)
ترا حتى الكفار يقولون إنهم يحبون الله <<< انتبهتي!
فالمسألة ماهي مجرد دعاوى... فراعي لنفسك.. وصححي مسارك الحقيقي وليس مسار الادعاء ومغالطة النفس
واستشعري أن الي وقعتي فيه ذنب عظيم
لا اقصد بالذنب العظيم الذنوب الي ذكرتيها...
لأن الإنسان لو وقع فيها بدافع شهوة فهي ذنب
لكنه أهون من
أن يتعمدها معاندة لله وتسخطاً لقضائه وقدره
أما تعلمين أن الإيمان بالقدر يعتبره علماء الإسلام جزء من الإيمان بالله
لو شاء الله أن ينزع منك هذه الأيادي الي تكتبين بها لنزعها... لكنه عفا عنك وأمهلك
لو شاء أن يسقطك طريحة الفراش حتى نهاية عمرك لهو على ذلك قدير.. ومع ذلك أعطاك العافية وما أخذك بذنوبك
أفليس هذا كرم عظيم وامتنان منه سبحانه
إن النعم التي عندك ليست لك وإنما هي لله
ولو أن أحد من الناس وهبك موهبة لعرفت أنه من العيب أن تتشرطي عليه فيها... فربك يهب مايشاء لمن يشاء فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط
تعوذي بالله أن تكوني من الذين قال الله عنهم
(وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ)
ولعلكِ لم تسمعي بقصة العابد الذي عبد الله خمسمائة عام، ومات وهو ساجد، ومع ذلك كاد يدخل النار بسبب إعجابه بعمله، وظنه أن الفضل لعبادته!
والحق أن الذي وفقه وأعانه على هذه العبادة هو الله فليس للإنسان في ذلك فضل
فهل دخل الجنة بعمله أم دخل النار؟؟ سأنقل لك قصته لاحقاً هداك الله... قولي آمين
فهمي نفسك ياأختي يعني انتي الحين تطلعين الصدقة لله وفي الله؟
أو تطلعينها عشان نفسك أنت وعشان تفرحين بدنياك؟؟
((((هذا السؤال جاوبي عليه لنفسك))))
وأقول (جاوبي نفسك) لأن ماينفع الإنسان إلا مصارحة نفسه
احنا ماننفعك
ينفعك فقط صدقك مع نفسك وصدقك مع الله قبل هذا
ثم هل أنت تقرأين القرآن وتتدبرينه جيداً ؟
هل قرأتِ قول الله:
(يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين)
الصفحة الأخيرة