ا"لله يهدي زوجي ولا ياخذه "؟؟؟؟؟؟

الله يهديه يارب ويسخره لك ومايشوف غيرك
اختي عليك بالدعاااااء وقيام الليل والاستغفار والله مفعولهم عجيب
وبعدين اختي اذا انتي موظفه وعازه نفسك ليه تذلين نفسك حق واحد مايستاهلك واحد بداله الف
لان اللي مايصلي اعرفي انه ماراح يتعدل ولا يتسنع اللي ماخاف من ربه بيخاف من الناس
وانتي خلي احد من المشايخه اتصلي عليه واشرحي له وضعك وان شاء الله ماراح يقصر معك
والله يهيديه ويسخره لك يارب ويحنن قلبه عليك وعلى عيالك

الله يعين الدنيا وانا اختس ما فيها مرتاح بس الصلاه اذا ما كان يصلي اسمحي لي ترا منيب على ذمته وهو حرام عليك واسالي اي شيخ طبعا اذا كان ما يصلي ابد مو يصلي فرض ويترك فرض هذا فيه كلام ثاني والله اعلم

أســــــــــــــــــــــــــــــــــــأل الله العلي القدير
انه ينصرك نصر عزيز مقتدر ويجااااازي صبرك خير .................
ويرد ظلمه عليه ..................أمين أمين أمين


ولله .......رب العباد ما يرض الظلم لاحد
حرم على نفسه الظلم وجعله بين الناس محرمااااااااا
ثقي ان ربك عزيز جبـــــــــــــــــــــار منتقم .............يجيب دعوة المظلوم ....وينصر الضعيف .....ويحق الحق

الجبروت والتكبر على الظلم والمعصيه والاصرار عليها ...........شأنها كبير


اختي الكريمه .
اسمحي لي اقولك

انــــــــــــــــــــتي مــن ظلم نفسه بنفسه

انتي من هوت بنفسها في الجحيم ......................

هدمتي كل حسنه في اخلاقك وحياتك ...............بإختيارك السيء .وتوجهك الخاطي

مشكلتك متشعبه يا اختي ولله ولله ولله اني ارتفع ضغطي ....وانقهرت لك .......كثير كثير

الله يفرجها عليك
أدعي ربك وانتي موقنه بالاجابه

الله يعينك ويساعدك والحمد لله معاكي وظيفه

في مقال ورد في احد المنتديات
بعنوان(مقارنه بين المرأه السرلانكيه والمرأه السعوديه)
سوف انزله بحول الله في موضوع مستقل في هذا القسم
لفت انتباهي هذا الرد من احد العضوات ..وبصراحه اثلج صدري.......
قضية حقوق المرأة قضية فاشلة بكل المقاييس ولا تستطعين مناقشتها مع مجتمع لا يريد تحقيقها فلا حياة لمن تنادي لأنك حتى لو قمتي بمقارنة المرأة السعودية بنساء العالم لوجدتي أن نساء العالم يطالبون بحقوقهن ولكن المرأة السعودية لا تطالب بشيء وإن طالبت سيتم تذكيرها بأنها ناقصة عقل ودين
مع أن مفهوم جملة ناقصة العقل هي ميلها للعاطفة
ومفهوم جملة ناقصة الدين أنها لا تؤدي فريضتي الصلاة والصيام في أيام الحيض والنفاس
وتنصح بالصمت وإلا العصا أو ما يعرف بالعقال أو يد الرجل المجردة ستتكلم ليس هذا فقط بل تؤمر بإعداد الشاي أو القهوة أو وجبة العشاء ( يعني حركات إلهاء وإيضاح أن لا أهمية لكلامها عن الحقوق التي تطالب بها ) وإن لم تنفذ ما أمرت به فإن التهديد يتحول إلى تنفيذ والعصا أو العقال أو اليد المجردة أو جميعها تستخدم في إضعاف رغبتها في إكمال ما بدأته من مناقشة وبعد ذلك تدخل إلى غرفة النوم لإشباع رغبات زوجها الحيوانية والخالية من أي عاطفة إنما هي رغبة في الجنس نفسه ومن المفترض أن مسماها هو الحقوق الزوجية فهذا هو حال المرأة السعودية في المنزل
1- خادمة تنظف البيت وتطبخ وتغسل وتمسح وتوفر لزوجها الجو المريح
2 - آلة تسلية لزوجها يأخذها إلى الفراش متى يشاء ويكتفي بالنظر إليها متى يريد ويهملها إذا توفرت له آلة آخرى سواء كانت هذه الآلة زوجة ثانية أو عشيقة أو خادمة آسيوية
3 - مصنع إنتاج ذرية مع أنها تهان من قبل زوجها أمام أبناءها وليس لديها أي سلطة عليهم ويكبر الأبناء ويرثون كلمات الإهانة نفسها ليصبوها على أمهم وزوجاتهم وأخواتهم
4 - شر لا بد منه للحصول على المكانة الإجتماعية اللائقة أمام عائلته الكريمة
لكن خارج المنزل وتحديداً في العمل وبين الصديقات تظهر شخصية المرأة السعودية وتتسنى لها الفرصة لأخذ كامل الحرية في التصرف سواء كانت تصرفها صحيح أو خاطئ المهم أنها حرة لا نستطيع لوم الحكومات ولكن يجب أن نلوم الثلاثي التالي
1 - أنفسنا / لأننا لا نطالب بحقوقنا الإنسانية الطبيعية مهما كانت وبغض النظر عن ديانتنا
2 - عاداتنا وتقاليدنا ( الغير صحيحة ) / التي قيدتنا في مضمار معين وأمرتنا أن لا نتعدى حدوده
3 - مجتمعنا (أجدادنا / أباءنا / أمهاتنا / أخواننا / أبناءنا ) الذيين قيدونا دون إذن منا فالمتعسفين والمتعسفات من الرجال والنساء على حد سواء يؤمنون بنظريات معينة ويريدون منا الإيمان بها دون نقاش

وماعلينا سوى الإذعان والإنصياع لهذا الثلاثي كي نحصل على فتات الخبز وأقصد بفتات الخبز الجوائز الصغيرة مثل
1 - لقب متزوجة بدل لقب مطلقة أو عانس أو أرملة
2 - توفير المسكن المستقل عن أهلك يسمونه ( مملكة المرأة ) مع إنها ليست سوى خادمة فيه وليس لها كلمة أو تصرف فالزوج يتدخل في كل شيء من الأطباق التي تعدها زوجته وحتى ديكورات المنزل ليس لشيء إنما فقط لمحاصرتها وإعطاءها إشارة بأن لا تطلب المزيد فهي لا تتقن وظائفها الأساسية أصلاً بنظره
3 - النزهات والسفريات القصيرة المدى التي يشوبها التذمر وكثرة الأوامر وأخيراً إلقاء اللوم على زوجته أنه لولاها لكان مع أصدقاءه لكان أفضل حالاً يعربدون ويهيمون وينغمسون في ملذات الدنيا المحرمة
4 - المكانة الإجتماعية والبريستيج وأناقة الملابس من أرقى الماركات العالمية وأدوات الزينة والمجوهرات

وأحياناً حتى الجوائز الصغيرة لا تستطيع إمتلاكها فالمرأة السعودية تؤمن بالأمثال الشعبية التالية:

2 - البيوت أسرار / فلا تستطيع التكلم عن الظلم في بيتها وحتى لو تكلمت ولجأت إلى الشرطة مثلا أو الهيئة يحاول العاملون في هذه المجالات التعامل مع المواقف بشكل إنساني ويتعاطفون مع الظالم ( الأب / الأخ / الزوج / العم / الخال / الجد ) لأن الدولة فرضت عقوبات كثيرة على والقانون السعودي مليء بالعقوبات لكن رجال الأمن السعوديين ضدها لأنها تمس رجولتهم المجردة فهم يتحولون من رجال أمن أورجال دولة إلى مصلحين إجتماعيين فيقومون أحياناً بإستدعاء ولي أمرها مما سبق ذكرهم ونصحه وإرشاده إلى الطرق التي يستطيع من خلالها ثنيها وتثبيط عزيمتها وتحصل على الجوائز الصغيرة لفترة من الزمن ويرجع الحال على ما هو عليه وإن لم ينجحوا في إستدعاء ولي الأمر يرفضون فتح محضر التظلم ويقولن لها الكلمة المعهودة ( الله يستر عليك روحي بيتك ماني فاضي أنا عندي شغل أو يصرخ عليها ويهددها بسجنها بأي تهمة تخطر على باله لإخافتها .... إلخ )

2- بنت الرجال تصبر / فالمجتمع السعودي يقدر المرأة الصابرة على أهلها وزوجها وأخوانها ويكمن التقدير في تكثيف الضغوط وإضفاء المزيد من فنون التجريح وإضافة طرق جديدة لقائمة التعذيب

كما أن المجتمع السعودي إستشهد بآيات قرائنية معينة وطوعها لدعم تقاليده وترسيخها

1 - الرجال قوامون على النساء إلا بما فضل الله ()
فهم يشددون على المقطع الأول من الآية ويتجاهلون المقطع الثاني تماماً
ويذكرونها فقط عند إتخاذ القرارات التعسفية في حق نسائهم

وأستشهد أيضاً بأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أيما إمرأة ماتت وزوجها راضي عنها دخلت الجنة " يقولونها متجاهلين حقيقة أن في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كان الرجال يسارعون لإرضاء الله ورسوله بأي شيء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " كلكم راعي وكلكم مسئول عن رعيته " الرجال في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا رعاة يعتمد عليهم في توفير كل شيء من المأكل والمشرب والمسكن والملبس أما الرجال في زمننا الحالي فيسارعون لإرضاء أنفسهم وإستغلال الفرص التي تتاح لهم للإستمتاع يطلق عليهم أطفال فكم من رسائل نصية تصلك على جوالك يذكر فيها النصيحة التالية : تعاملي مع زوجك بحنان فهو طفل كبير / عندما ترزقين بطفلك إستمري في التزيين لزوجك فبعض الأزواج لا يقدرون التغيير الذي طرأ على حياتهم بدخول فرد جديد في العائلة ليس على جوالك فقط في الكتب والمجلات والمواقع وحتى الأشخاص العاديين أصبحو يطلقون على الرجل اسم الطفل كبير وأكبر دليل على طفولة رجال هذا الزمان أنهم يطلبون منك مشاركتهم في تحمل الأعباء المادية معهم فلا ضير من تسديد فاتورة جواله المليئة بأرقام البنات اللاتي يقضي وقته معهم عندما تكونين نائمة أو مسافرة أو مع أهله ولا ضير من تسديد أقساط السيارة بينما يقوم هو بالتخطيط للسفر للخارج مع أصحابه ولا ضير من أن تدفعي قيمة مشترواتك من السوبر ماركت بينما يقوم هو بجلب السيارة من المواقف ولا تجعلي مشاكلك مادية
وهل تريدين دخول الجنةإفعلي ما يريده زوجك مهما كان ما يرضيه حتى لو كان معصية الله في الكشف على أخوانه أو السفر معه للخارج وشرب المسكرات والمخدرات في أحيان كثيرة ومشاهدة الأفلام المحرمة لإرضاء رغباته في الفراش وعند مناقشتهم في ذلك الأمر يكون ردهم ( الرسول اللهم صلي وسلم عليه قال كذا مو أنا ) متجاهلين الحديث الشريف
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق "

عزيزتي الدولة ما قصرت والنظام موجود لكن شرهتك على اللي ما يطبقون النظام لا تلقين باللوم على قوانين الأحوال الشخصية فهي موجودة ويمكن تحديثها وتعديلها وإضافة المزيد منها حسب الحالات التي تصل لولاة الأمور العامين ولكن أولاً يجب أن يطبق ولاة الأمور الخاصين الأنظمة الموجودة أصلاً وطالما أن الرجال يعتدون على النساء بشتى الطرق والنساء بدورهن يتغاضين ويصفحن ويصبرن ويتعاطفن مع من ظلمهن لن يكون هناك أحوال شخصية خاصة بالمرأة في منزلها كما هو الحال في القوانين الخاصة بعمل المرأة تفضلي بالإطلاع على هذا الرابط وتضغط على الباب التاسع تشغيل النساء

فالأفضل للمرأة أن تحدد ما تريده فإن كان ما تريده هو فتات الخبز والجوائز الصغيرة فلتصبر وتسكت عن حقها أما إذا كانت تريد الجائزة الكبرى وهي أن تشعر بالأمان في بلدها ويكون لها الحرية في حدود الشرع فلابد لها أن تتحرك وتطلب من ربها وتدعو بالهداية لأولياء أمورها وتسخيرهم لها وتخرج من صمتها وتطالب بحقوقها من أولياء الأمور الخاصيين( الأب/ الأخ / العم / الخال / الزوج ) ولا تخجل من مطالبها فبدلاً من طلب المهر الكبير مثلاً لتقوم بصرفه على ملابس ومجوهرات وأدوات زينة تطلب أن تكتب شروطها في عقد الزواج سواء كانت إكمال الدراسة / الإحتفاظ بعملها / طلب مصروف شخصي لها من زوجها يعطيها إياه كل شهر / زيارة أهلها في 3 أيام في الأسبوع مثلاً وتحاول إقناعهم بضرورة تحقيق مطالبها وتأدية حقوقها كاملة فإن أخل الزوج بأي من هذه الشروط يعتبر الزواج قابل للإنهاء فعقد الزواج ليس مجرد ورقة لا أهمية لها بل أنها وسيلة من وسائل إسترداد الحقوق الضائعة فكل ما هو موثق يجبر الإنسان على الإلتزام به وإن لم يلتزم الزوج بما جاء في العقد فلتلجأ للدولة و ستحصل على ما تريده حتماً أو تتخلص من هذا الزوج الذي لا يلتزم بوعوده ويدعي الطفولة عندما تكون المسائل جدية