
نسيمـ الشوقـ @nsym_alshok_3
عضوة فعالة
الله يوفقكم ساااعدوووني في اذاعتي بكرااااااا :(
السلام عليكم
اخواااتي مطلوب مني اذاعة عن احترام الذات والثقة بالنفس
ومطلوب مواضيع ومسابقات وارشادااات
تكفون ساعدوني من امس وانا ادور ولا لقيت شئ
الله يسعدكم دنيا واخرة ولا يحوجكم لاحد
7
5K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



تاكيد الذات والثقة بالنفس
وتعنى بأسلوب تأكيد الذات هو ان يدرب الفرد نفسه باستمرار على التعبير عن النفس بثقة (وبدون مبالغة) .. وعلى ان يعبر عن مشاعره سواء كانت ايجابية او سلبية وعن آرائه .
فعلى الفرد ان يدرب نفسه على تنمية قدرته على التعبير عن مشاعر الحب .. او الاعجاب .. او التقدير .. وايضا عن مشاعر الرفض او الغضب او الكراهية .. تعبيرا لفظيا واضحا .. ومباشرة .
ويؤدى اتباع هذا الاسلوب الى الثقة بالنفس .. واحترام الذات .
ومما لاشك فيه ان التغيرات التى تحدث فى سلوك الفرد ومظهره .. والتى تؤكد للفرد ذاتيته .. يكون لها اثر لا يستهان به فى ادراك الفرد لنفسه وادراك الآخرين له ايضا .
كما ان لهذا الاسلوب فوائده فى تحسين قدرة الفرد على التوافق الاجتماعى .. وعدم كبت المشاعر ..
ويقوم بعض المعالجين الذين يتبعون مثل هذا الاسلوب بتدريب مرضاهم على كيفية اداء المواقف الاجتماعية المختلفة مثل كيف يتحدث الفرد مع رئيسه .. وكيف يعبر عن رأيه امام الاخرين خاصة ذوى السلطة او النفوذ .. او كيف يعبر الفرد عن نفسه وعن مشاعره اما الجنس الاخر . وتتعدد اساليب تأكيد الذات .. فبعضها يعتمد على تأكيد الذات من خلال المظهر والسلوك العام . ففى المران على تأكيد الذات من خلال المهارات اللفظية .. يجب ان يهتم الفرد بالحضور الذهنى فى المواقف المختلفة .. وبعد الانشغال بأمور الحياة ومشكلاتها اثناء تواجده فى المواقف الاجتماعية المختلفة .
كذلك فيجب ان يدرب الفرد نفسه على استخدام عبارات تؤكد وجوده مثل "انا احب" .. او "انا اكره" .. او "انا اؤيد" .. او "انا ارى" مع عدم الخوف من النقد الاجتماعى .. وايضا عدم المبالغة فى تأكيد الوجود .. مع توخى الصدق فى التعبير عن النفس .. فلا تكون المعارضة بغرض جذب الانتباه .
ويعتقد البعض ان الظهور بمظهر الخنوع المبالغ فيه او الادب والاستكانه والخجل قد يجلب اليهم القبول او الحب او التقدير ، ولكن هذا الاعتقادغير صحيح ، وتستطيع اذا كنت من هؤلاء الذين يسلكون مسلك الخانعين المساكين امام رؤسائهم او امام اى مسئول .. فما عليك الآن الى ان تتخيل انك ذلك المسئول .. وان امامك اثنين من مرءوسيك :
الاول .. مهذب .. هادئ .. واثق من نفسه .. يتحدث بهدوء واطمئنان .. ويتحدث ايضا بثقة وبدون مبالغة عن قدراته وعن آرائه ومشاعره .
والثانى .. مهذب .. هادئ .. ولكن خجول .. متلعثم .. منطو .. يميل الى الاستكانه او المسكنة والانكسار .. والى التقليل من قيمة نفسه .
فإلى ايهما تميل ؟
وفى ايهما تثق ؟
وايهما تحترم ؟
فحاول ان تكون ذلك الشخص الاول لأنك اذا لعبت دور الشخص الثانى ونجحت فى اكتساب بعض العطف والقبول فإنك ستفشل فى اجتذاب الثقة والاحترام والتقدير .
وتأكيد الذات من خلال اهتمام بمظهره العام .. امر هام ايضا .. فيجب ان يهتم الفرد بارتداء ملابس نظيفه .. وانيقة .. ومناسبة .. وغير مبالغ فيها .. او فى اسعارها .
كما يجب الاهتمام بالنظافة الشخصية ، والتخلى عن بعض العادات المنفره مثل عادة البصق على الارض او حك الجسم او نتف شعر الوجه امام الاخرين ، او التجشؤ بصوت مسموع .. الخ .
كذلك فان الظهور دائما بوجه عبوس .. مقطب الجبين .. او بوجه جامد الملامج او مهموم ينفر الناس .
بينما يجذبهم ذلك الوجه الهادئ المبتسم .
ولاحظ التغييرات التى تحدث حتى فى نبرة صوتك عندما تكون مكتئبا مهموما او خائفا .. ثم وانت هادئ او سعيد .. ان الفرق شاسع ..
فلاحظ ان يكون صوتك واثقا .. غير منكسر وغير متوتر النبرات .. وان تكون كلماتك واضحة واثقة .
ان هذه اللمحات الصغيرة .. هى لغة تعبر عن الفرد وعن حالته النفسية .. ابلغ تعبير .. تماما كلغة العيون . فيجب ان تؤكد .. للآخرين .. مشاعرك .. وثقتك بنفسك من خلال .. السلام باليد .. ومن خلال حركات الجسم .. واشارات اليد .. وطريقة المشى .. الخ .
كما يجب ان تعود نفسك على عدم الخجل عند تلقى الثناء او الشكر .. او كلمات الاعجاب والمدح .. بل يجب ان تظهر رضاك وامتنانك لهذا .. ويستحسن ان تعلن عن شكرك وسعادتك بكل تقدير تناله .. وأن تدرك أن كل أنسان يحب الثناء على إيجابياته وأن كلمات الثناء والتقدير والمجاملة بدون مبالغة أو نفاق تفتح القلوب وأبواب النجاح
وتعنى بأسلوب تأكيد الذات هو ان يدرب الفرد نفسه باستمرار على التعبير عن النفس بثقة (وبدون مبالغة) .. وعلى ان يعبر عن مشاعره سواء كانت ايجابية او سلبية وعن آرائه .
فعلى الفرد ان يدرب نفسه على تنمية قدرته على التعبير عن مشاعر الحب .. او الاعجاب .. او التقدير .. وايضا عن مشاعر الرفض او الغضب او الكراهية .. تعبيرا لفظيا واضحا .. ومباشرة .
ويؤدى اتباع هذا الاسلوب الى الثقة بالنفس .. واحترام الذات .
ومما لاشك فيه ان التغيرات التى تحدث فى سلوك الفرد ومظهره .. والتى تؤكد للفرد ذاتيته .. يكون لها اثر لا يستهان به فى ادراك الفرد لنفسه وادراك الآخرين له ايضا .
كما ان لهذا الاسلوب فوائده فى تحسين قدرة الفرد على التوافق الاجتماعى .. وعدم كبت المشاعر ..
ويقوم بعض المعالجين الذين يتبعون مثل هذا الاسلوب بتدريب مرضاهم على كيفية اداء المواقف الاجتماعية المختلفة مثل كيف يتحدث الفرد مع رئيسه .. وكيف يعبر عن رأيه امام الاخرين خاصة ذوى السلطة او النفوذ .. او كيف يعبر الفرد عن نفسه وعن مشاعره اما الجنس الاخر . وتتعدد اساليب تأكيد الذات .. فبعضها يعتمد على تأكيد الذات من خلال المظهر والسلوك العام . ففى المران على تأكيد الذات من خلال المهارات اللفظية .. يجب ان يهتم الفرد بالحضور الذهنى فى المواقف المختلفة .. وبعد الانشغال بأمور الحياة ومشكلاتها اثناء تواجده فى المواقف الاجتماعية المختلفة .
كذلك فيجب ان يدرب الفرد نفسه على استخدام عبارات تؤكد وجوده مثل "انا احب" .. او "انا اكره" .. او "انا اؤيد" .. او "انا ارى" مع عدم الخوف من النقد الاجتماعى .. وايضا عدم المبالغة فى تأكيد الوجود .. مع توخى الصدق فى التعبير عن النفس .. فلا تكون المعارضة بغرض جذب الانتباه .
ويعتقد البعض ان الظهور بمظهر الخنوع المبالغ فيه او الادب والاستكانه والخجل قد يجلب اليهم القبول او الحب او التقدير ، ولكن هذا الاعتقادغير صحيح ، وتستطيع اذا كنت من هؤلاء الذين يسلكون مسلك الخانعين المساكين امام رؤسائهم او امام اى مسئول .. فما عليك الآن الى ان تتخيل انك ذلك المسئول .. وان امامك اثنين من مرءوسيك :
الاول .. مهذب .. هادئ .. واثق من نفسه .. يتحدث بهدوء واطمئنان .. ويتحدث ايضا بثقة وبدون مبالغة عن قدراته وعن آرائه ومشاعره .
والثانى .. مهذب .. هادئ .. ولكن خجول .. متلعثم .. منطو .. يميل الى الاستكانه او المسكنة والانكسار .. والى التقليل من قيمة نفسه .
فإلى ايهما تميل ؟
وفى ايهما تثق ؟
وايهما تحترم ؟
فحاول ان تكون ذلك الشخص الاول لأنك اذا لعبت دور الشخص الثانى ونجحت فى اكتساب بعض العطف والقبول فإنك ستفشل فى اجتذاب الثقة والاحترام والتقدير .
وتأكيد الذات من خلال اهتمام بمظهره العام .. امر هام ايضا .. فيجب ان يهتم الفرد بارتداء ملابس نظيفه .. وانيقة .. ومناسبة .. وغير مبالغ فيها .. او فى اسعارها .
كما يجب الاهتمام بالنظافة الشخصية ، والتخلى عن بعض العادات المنفره مثل عادة البصق على الارض او حك الجسم او نتف شعر الوجه امام الاخرين ، او التجشؤ بصوت مسموع .. الخ .
كذلك فان الظهور دائما بوجه عبوس .. مقطب الجبين .. او بوجه جامد الملامج او مهموم ينفر الناس .
بينما يجذبهم ذلك الوجه الهادئ المبتسم .
ولاحظ التغييرات التى تحدث حتى فى نبرة صوتك عندما تكون مكتئبا مهموما او خائفا .. ثم وانت هادئ او سعيد .. ان الفرق شاسع ..
فلاحظ ان يكون صوتك واثقا .. غير منكسر وغير متوتر النبرات .. وان تكون كلماتك واضحة واثقة .
ان هذه اللمحات الصغيرة .. هى لغة تعبر عن الفرد وعن حالته النفسية .. ابلغ تعبير .. تماما كلغة العيون . فيجب ان تؤكد .. للآخرين .. مشاعرك .. وثقتك بنفسك من خلال .. السلام باليد .. ومن خلال حركات الجسم .. واشارات اليد .. وطريقة المشى .. الخ .
كما يجب ان تعود نفسك على عدم الخجل عند تلقى الثناء او الشكر .. او كلمات الاعجاب والمدح .. بل يجب ان تظهر رضاك وامتنانك لهذا .. ويستحسن ان تعلن عن شكرك وسعادتك بكل تقدير تناله .. وأن تدرك أن كل أنسان يحب الثناء على إيجابياته وأن كلمات الثناء والتقدير والمجاملة بدون مبالغة أو نفاق تفتح القلوب وأبواب النجاح

شمعه ولي دمعه :
تاكيد بالنفس وتعنى بأسلوب هو ان يدرب الفرد نفسه باستمرار على التعبير عن النفس بثقة (وبدون مبالغة) .. وعلى ان يعبر عن مشاعره سواء كانت ايجابية او سلبية وعن آرائه . فعلى الفرد ان يدرب نفسه على تنمية قدرته على التعبير عن مشاعر الحب .. او الاعجاب .. او التقدير .. وايضا عن مشاعر الرفض او الغضب او الكراهية .. تعبيرا لفظيا واضحا .. ومباشرة . ويؤدى اتباع هذا الاسلوب الى الثقة .. واحترام الذات . ومما لاشك فيه ان التغيرات التى تحدث فى سلوك الفرد ومظهره .. والتى تؤكد للفرد ذاتيته .. يكون لها اثر لا يستهان به فى ادراك الفرد لنفسه وادراك الآخرين له ايضا . كما ان لهذا الاسلوب فوائده فى تحسين قدرة الفرد على التوافق الاجتماعى .. وعدم كبت المشاعر .. ويقوم بعض المعالجين الذين يتبعون مثل هذا الاسلوب بتدريب مرضاهم على كيفية اداء المواقف الاجتماعية المختلفة مثل كيف يتحدث الفرد مع رئيسه .. وكيف يعبر عن رأيه امام الاخرين خاصة ذوى السلطة او النفوذ .. او كيف يعبر الفرد عن نفسه وعن مشاعره اما الجنس الاخر . وتتعدد اساليب الذات .. فبعضها يعتمد على تأكيد الذات من خلال المظهر والسلوك العام . ففى المران على تأكيد الذات من خلال المهارات اللفظية .. يجب ان يهتم الفرد بالحضور الذهنى فى المواقف المختلفة .. وبعد الانشغال بأمور الحياة ومشكلاتها اثناء تواجده فى المواقف الاجتماعية المختلفة . كذلك فيجب ان يدرب الفرد نفسه على استخدام عبارات تؤكد وجوده مثل "انا احب" .. او "انا اكره" .. او "انا اؤيد" .. او "انا ارى" مع عدم الخوف من النقد الاجتماعى .. وايضا عدم المبالغة فى تأكيد الوجود .. مع توخى الصدق فى التعبير عن النفس .. فلا تكون المعارضة بغرض جذب الانتباه . ويعتقد البعض ان الظهور بمظهر الخنوع المبالغ فيه او الادب والاستكانه والخجل قد يجلب اليهم القبول او الحب او التقدير ، ولكن هذا الاعتقادغير صحيح ، وتستطيع اذا كنت من هؤلاء الذين يسلكون مسلك الخانعين المساكين امام رؤسائهم او امام اى مسئول .. فما عليك الآن الى ان تتخيل انك ذلك المسئول .. وان امامك اثنين من مرءوسيك : الاول .. مهذب .. هادئ .. واثق من نفسه .. يتحدث بهدوء واطمئنان .. ويتحدث ايضا بثقة وبدون مبالغة عن قدراته وعن آرائه ومشاعره . والثانى .. مهذب .. هادئ .. ولكن خجول .. متلعثم .. منطو .. يميل الى الاستكانه او المسكنة والانكسار .. والى التقليل من قيمة نفسه . فإلى ايهما تميل ؟ وفى ايهما تثق ؟ وايهما تحترم ؟ فحاول ان تكون ذلك الشخص الاول لأنك اذا لعبت دور الشخص الثانى ونجحت فى اكتساب بعض العطف والقبول فإنك ستفشل فى اجتذاب الثقة والاحترام والتقدير . وتأكيد الذات من خلال اهتمام بمظهره العام .. امر هام ايضا .. فيجب ان يهتم الفرد بارتداء ملابس نظيفه .. وانيقة .. ومناسبة .. وغير مبالغ فيها .. او فى اسعارها . كما يجب الاهتمام بالنظافة الشخصية ، والتخلى عن بعض العادات المنفره مثل عادة البصق على الارض او حك الجسم او نتف شعر الوجه امام الاخرين ، او التجشؤ بصوت مسموع .. الخ . كذلك فان الظهور دائما بوجه عبوس .. مقطب الجبين .. او بوجه جامد الملامج او مهموم ينفر الناس . بينما يجذبهم ذلك الوجه الهادئ المبتسم . ولاحظ التغييرات التى تحدث حتى فى نبرة صوتك عندما تكون مكتئبا مهموما او خائفا .. ثم وانت هادئ او سعيد .. ان الفرق شاسع .. فلاحظ ان يكون صوتك واثقا .. غير منكسر وغير متوتر النبرات .. وان تكون كلماتك واضحة واثقة . ان هذه اللمحات الصغيرة .. هى لغة تعبر عن الفرد وعن حالته النفسية .. ابلغ تعبير .. تماما كلغة العيون . فيجب ان تؤكد .. للآخرين .. مشاعرك .. وثقتك بنفسك من خلال .. السلام باليد .. ومن خلال حركات الجسم .. واشارات اليد .. وطريقة المشى .. الخ . كما يجب ان تعود نفسك على عدم الخجل عند تلقى الثناء او الشكر .. او كلمات الاعجاب والمدح .. بل يجب ان تظهر رضاك وامتنانك لهذا .. ويستحسن ان تعلن عن شكرك وسعادتك بكل تقدير تناله .. وأن تدرك أن كل أنسان يحب الثناء على إيجابياته وأن كلمات الثناء والتقدير والمجاملة بدون مبالغة أو نفاق تفتح القلوب وأبواب النجاحتاكيد بالنفس وتعنى بأسلوب هو ان يدرب الفرد نفسه باستمرار على التعبير عن النفس بثقة (وبدون...
وهذا موضوع ثاني
الثقه بالنفس وتقدير الذات
كثيرت منا قد يتهئ له انه واثق من نفسه ولكنه لا يكون الا انه يدمر حياته تدميرا
لان الثقه بالنفس عنده هو ان اكون ما اريد فقط سواء خطأ ام صح
اخواني الثقه بالنفس هي ان تثق بنفسك ولكن في الطريق الصحيح وطريق الخير وان تثق بنفسك في تحقيق شئ ويكون عندك دوافع الشئ
فمثلا تتعارك مع شاب رياضي ما شاء الله عليه
البعض الخاطئ قد يكون غير رياضي بالمره وليس عنده ادني فكره عن كيف يوجه الضربه
ويقول انا واثق من نفسي اني سأضربه هنا الثقه الخاطئه علي اي اساس قلت ذلك واتخذت قرارك
اما الان فساترككم مع
كيف تثق بنفسك وتقدر ذاتك؟؟
إن احترام الذات يتعلق بالطريقة التي نحكم بها على أنفسنا وهناك ميل لدى الناس بالنظر إلى المعادلة من الخلف فنحن نعتقد أن مظهرنا هو الذي يعزز المستوى من احترام الذات بينما في حقيقة الأمر أن احترامنا لذاتنا يكمن في قدرتنا على رؤية أنفسنا من منظار قيمتها.
وإليك هذه الطرق لزيادة شعورك بتقدير ذاتك
.....
آمن بجمالك الداخلي:
لا تعطي نفسك الشعور بأنك لست جميل أو جميله بل على العكس انظر لنفسك على انك مميزة. لا تؤنب نفسك كلما رأيت عارض أو عارضة أزياء أو نظرت إلى نجوم التمثيل.
لا تركض وراء مجلات الموضة أو ترتدي الملابس لمجرد أنها موضة رائجة، حاول خلق معوضتك الخاصة بك و تميز عن غيرك.
قوة التفكير الإيجابي:
تعلم أن قوة شخصيتك تنبع من قوة تفكيرك، لا تنظر بنظرة دونية إلى نفسك وفكر دائما انك شخص رائع فهذا التفكير الإيجابي يجعل كل المحيطين بك يفكرون عنك بنفس الطريقة
أبرز طبائعك الإيجابية:
حاول تحديد كل الإيجابيات التي تتمتع بها وقوم على تنميتها بشكل افضل لان الجميع يستطيع معرفة طبائعك بمجرد التعامل معك لذلك كون إيجابية قدر استطاعتك وحاول العمل على نقاطك الإيجابية بشكل افضل
تخلص من سلبياتك:
إذا كنت تميل إلى النكد أو الأنانية أو أي من الصفات السلبية الأخرى، حاول التخلص من هذه العادات مهما كلفك الأمر لان ذلك بالتأكيد هو ما يضفي على حياتك الشعور بالفراغ و عدم غنى الحياة الاجتماعية.
لا تدع هذه العادات تثبط من عزيمتك بل تحرر منها و انطلق في فضاءات لم تكون تتوقعها لانك ستصل إليها في يوم من الأيام
.دلـــل نفسك:
إذا كان هناك أي عمل يشعرك بالسعادة قم بعملة دون تردد. اذهب للحصول على تدليك مثلا، أو اذهب في نزهة وحدك أو مارس أي هواية قد تشعرك بالسعادة.
إشف جراح نفسك:
تقدير الذات هو شعور داخلي شخصي، فالشعور الشخصي الذي تنظر فيه لذاتك هو ما يكون تقدير الذات لديك. لذلك أنت فقط الذي تستطيع منح نفسك هذا الشعور. اجلس مع نفسك واختلس بعض اللحظات لتفكر فيها بنفسك وبما تريد حقا من الحياة.
إن عدم تقدير المرء لذاته يجعل منه أسوأ عدو لنفسه. فالتفكير لدى المرء بأنه "لو كان الأفضل من الناحية الرياضية... أو أكثر قوة... أو اكثر مرحا... أو شعبية.. أمثلة على عدم تقدير الذات. والإنسان بطبيعته يشك في نفسه حتى حين يمدحه الآخرون.
فلينظر الجميع إلى الأمام ولندع الحساسية وسرعة التأثر جانبا ونجعل من قراراتنا ذات قيمة وعدم التأثر كثيرا بحكم الآخرين على الرغم من الحاجة إلى استشاراتهم في كثير من الأمور
إحتـفـــــل:
إحتفل دائما بنفسك و بما تنجزه في الحياة، حاول الاستمتاع بما تملكه ولا تحزن لعدم امتلاك ما تفتقده. كن فرح بنقاط الجمال لديك و أبرزها، ولا تكن متضايق من الأمور التي لا تحبها
انا وين والاذاعات وين ماادري بيعجبك وابحثي في النت مليان
الصفحة الأخيرة
( أثق في نفسي، احترم ذاتي وانظر إلى المستقبل بتفاؤل)
لو كنت ممن يقولون هذا الكلام، فإنك حتما تسير في درب السعادة! فاحترام الذات رائع، لكن الإفراط فيه قد يجعلك معقدا نفسيا، فكيف تكون إنسانا سليما من العقد النفسانية؟
يعتبر علماء النفس احترام المرء لذاته ركيزة أساسية يحتاجها في مواجهة تحديات الحياة، ومن هذا الاحترام تنطلق معظم قرارات المرء وتصرفاته، وبذلك يحدث التوازن النفسي.
واحترام الذات في رأي علماء النفس لا يعني الثقة في النفس، لأن الثقة في النفس لا تنطبق إلا علي تصرفاتنا، فهي تلعب دورا في خوفنا أو عدم خوفنا من الفشل أو من الحكم الخاطئ على الآخرين.
ويمكن القول أن الثقة في النفس هي احد مظاهر احترام الذات، فهناك ايضا حب الذات والنظرة إليها، وهي أمور تحدد انطلاقنا السلبي أو الايجابي في المستقبل.
وليس من الضروري أن تكون هذه المكونات الثلاثة (أي حب الذات والنظرة إليها والثقة في النفس) متوازنة فيما بينها، لكنها في كل الأحوال تؤثر في بعضها البعض. وعلى سبيل المثال، يمكن أن ينجح المرء في حياته المهنية لأن نظرته إلى ذاته ايجابية، لكن ليس من الضروري أن يكون محبا لذاته!
فائدة احترام الذات
يشبه علماء النفس ومنهم الدكتور الفرنسي كريستوف اندريه، احترام الذات بمقدمة السفينة، فهي التي تسمح باستقرار الإبحار والحفاظ على التوازن. فأمام مصاعب الحياة، يلعب احترام الذات دورا توازنيا، فهو مثل جهاز المناعة في الجسم، يتيح لنا مقاومة العوامل الخارجية، ويلعب دور الحماية على الصعيدين العاطفي والنفساني.
والجدير بالذكر أن احترام الذات يختلف من فرد إلى أخر، فالبعض يحترمون أنفسهم كثيرا وبشكل مستقر جدا، مما يساعدهم على الانطلاق في الحياة بإرادة قوية، فتراهم يحددون أهدافهم بسهولة، ويتطورون في كل المجالات، المهنية والعائلية والاجتماعية. ومثل هؤلاء الناس يستطيعون إدارة حياتهم بكل استقلالية، ويعرفون كيف يكونون سعداء، ويستفيدون من الحاضر لحظة بلحظة.. وهم بشكل عام، لا يعلقون أهمية على الانتقادات ويركزون على مكامن القوة في أنفسهم. وإذا واجهوا الفشل فإنهم لا يعانون مثلما يعاني الآخرون، لأنهم يعرفون كيف ينتقلون إلى مغامرات أخرى، ذلك أن احترام الذات لا يقي تماما من المعاناة.
أما الأشخاص الذين يحترمون أنفسهم لكن بصورة غير مستقرة، فهم غالبا ما يتعطشون إلى المعرفة، ويدافعون عن أنفسهم أمام الانتقادات التي يشعرون أنها هجوم حقيقي عليهم، فيردون بدفق من التبريرات ومثل هؤلاء الناس .يمكنهم أن يخصصوا جزءا كبيرا من طاقاتهم لإعطاء صورة مثالية عن أنفسهم أمام الآخرين، فنراهم يحيون أمجادهم السابقة، ويتحدثون كثيرا عن تلك الأمنيات التي سوف يحققونها مستقبلا. ويعرف مثل هؤلاء الناس، تماما كما الفئة الأولى، كيف ينجحون في أعمالهم وكيف يحققون أهدافهم، لكنهم يغرقون في الأسى عند الوقوع في ابسط المشكلات، وهم يعتبرون الآخرين مسئولين عن فشل يتعرضون له!
كيف يعيش من لا يحترم ذاته؟!
عندما يكون احترام المرء لذاته ضعيفا، فإنه يحتاج دائما إلى من يبعث في نفسه الاطمئنان، لأنه يشك في انه قادر على النجاح وإسعاد الآخرين واكتساب محبتهم.
ويعتقد الشخص الذي لا يقدر ذاته إن النجاح والحب والسعادة تأتي بالصدفة أو بفضل إرادة الآخرين، لذا نراه يعيش غير مرتاح على الصعيدين النفسي والعاطفي.
وفي اغلب الأحيان، يقع هذا النموذج من الناس فريسة انتقادات داخلية عنيفة تغرقه في الشك. مما يجعله قلقا، مضطربا لا يستطيع أن يستفيد من اللحظات الممتعة في الحياة لأنه يتساءل دائما عما إذا كانت مثل هذه اللحظات ستستمر أم لا!
وليس من الضروري أن يكون فاقد الاحترام لذاته محتقرا لها، لكنه غالبا ما يركز على هذه الذات، ويعاني من نرجسية سلبية يوجهها نحو نقاط ضعفه.
لكن من لا يقدر ذاته قد يتمتع ببعض الخصائص الايجابية مثل التواضع، فعندما يحظي بتهنئة على عمل ما يجيب بأنه لا يستحق ذلك.
ويعتبر الحذر والحرص على عدم خداع الآخرين من الصفات الحميدة ايضا فيمن لا يقدرون ذاتهم، فهم عادة يملكون حساسية معينة تجاه الانتقادات ويعملون بنصائح الغير مما يساعدهم على التطور، ويصبحون محط اهتمام من يسعى إلى شخص يحب أن يستمع إليه!
أصل احترام وتقدير الذات
يقول علماء النفس إن تقدير الذات يتكون في السنوات الأولى من العمر، وذلك تبعا للبيئة التي ينشأ فيها الإنسان حيث يكون الأبوان نموذجا يقتدي به.
كذلك فإن للحب الذي يحظي به الفرد ولأسلوب التربية تأثير كثير في تكوين شخص يحترم ذاته ويقدرها. علما أن دور العاطفة لا يقل أهمية عن دور التربية، فادا كانت الأولى تجعل احترام الذات في أعلى مستوياته، فإن الثانية تساعد المرء على احترام الآخرين وتقبلهم.
ولو تخيلنا طفلا منحه أبواه الكثير من العاطفة، لكنهما لم يعرفا كيف يرسمان له حدودا لتصرفاته، أي أنهما لم يعلمانه كيف يكون مهذبا ولطيفا وخدوما، فإن مثل هذا الطفل سوف يصبح من الفئة التي تحترم ذاتها بشكل غير مستقر، لأنه لا يعرف أن عليه بذل مجهود كي يتقبله الآخرون فيدخل معهم في صراعات مستمرة.
من ناحية أخرى، فإن التربية السلمية التي تنشيء فردا يحترم ذاته لا يجب أن تركز على فرض حدود ونظام سلوكي معين، بل يجب أن تعتمد ايضا على التشجيع، لأن الطفل الذي يخطئ، يمكنه ايضا أن يحقق النجاح. وإذا لم نعرف كيف نشجع أطفالنا علي تصرفاتهم الجيدة، فإننا ندفعهم إلى التركيز على نقاط ضعفهم وعلى النقص الموجود فيهم، ونعلمهم إلا يسعدوا بما يحققوا أبدا!
ويبني الطفل عادة سلم القيم درجة درجة تحت تأثير الأشخاص الذين يشكلون مرجعا بالنسبة إليه، وهم غالبا أبواه ومدرسوه وأصدقاؤه المقربون، وكذلك زملاؤه في المدرسة.
ويغذي الطفل حكمه على نفسه وتقديره لها من خلال هذه المصادر الأربعة، فإذا فشل في الحصول على مايريد من احدها، فإنه يتوجه تلقائيا إلى الأخرى. فإذا لم يحظ الطفل على سبيل المثال بتشجيع وثناء أبويه ومدرسيه، فإنه يتحول للبحث عن محبة أصدقائه وزملائه، إذا وجد فيهم إشارات ايجابية.
من هنا، كان من الضروري جدا الانتباه لأطفالنا، واخذ شكواهم وشكوكهم بعين الاعتبار.
والجدير بالذكر، أن الطفل في سن المراهقة يصبح أكثر احتراما وتقديرا لذاته عندما يلمع في دراسته وتكون نتائجه المدرسية لافتة للنظر، فهو في هذه الحالة يشعر باهتمام وتقدير محيطه، مما يدفعه للنجاح أكثر فأكثر ويعطيه فرصة للتفوق مستقبلا في حياته المهنية.
أما بالنسبة لأهمية الشكل الخارجي والعضلات المفتولة التي تشغل بال المراهقين، فإنها لم تعد اليوم نقطة أساسية في احترام الذات.
المرأة الجميلة واحترام الذات
ينعكس جمال المرأة بشكل كبير على احترامها وتقديرها لذاتها، فهي تعتقد أنها بجمالها قادرة على كسب محبة واهتمام الآخرين. لكن المرأة التي تربت على أن الجمال مصدر من مصادر احترام الذات، قد تفشل في أمور حياتية كثيرة، لذا لابد من مساعدة الفتاة علي الاتجاه إلى مصادر تحميها من ظاهرة الجمال، ودفعها للإيمان بشيء غير التشبه بدميتها الأنيقة، تماما!.
وهذا برنامج((بناء تقدير الذات)) برنامج لأول اجتامع لمجلس الأمهات
إن شاءالله يفيدك
هذا رباط التحميل
http://mo3alem.com/upld/index.php?ac...ewfile&id=1784
دعواتك لي بالزوج الصالح عاجلاً غير أجل