طير الفرح غرد
طير الفرح غرد
الله يرزقك ويرزقني
مذاق التوت 3
مذاق التوت 3
اللهم يامن تعلم بحالي وحالها واحتياجي واحتياجها ، اللهم يامن ترزق النعاب في عشه أسالك اللهم ان ترزقني وترزقها بخير الرجال واصلحهم لنا، انك ولي ذلك وعلى كل شيء قدير..
اسأل الله ان يسعدني ويسعدك وان يبشرنا بما ننتظره عاجلا غير آجلا ، وهو خير المبشرين

للا غادة
للا غادة
شرح دعاء:
1- ]رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ).��
‏بيّن اللَّه جلّ في علاه في كتابه (الذكر الحكيم) دعوات لأهل الهمم القليلة، وأصحاب الحظوظ الدنيوية يسألون حظ الدنيا فقط: ]فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ).��
‏ثم ثنّى ـ بأصحاب الهمم العالية الذين يسألون خيري الدنيا‏ والآخرة، ‏وذكر سبحانه هذه الدعوة في سياق الثناء والتبجيل في كتابه الكريم تعليماً لنا في التأسي والعمل بالتنزيل بملازمتها مع فهم معانيها ومضامينها، وما حوته من جوامع الكلم الطيب، مع ‏قلّة المباني، وعظيم المعاني.��
فقدموا توسلهم بأجمل الأسامي والصفات: (ربنا): نداء فيه إقرار بالربوبية ‏العامة للَّه تعالى المستلزمة لتوحيده في الألوهية، فجمعوا بين أنواع التوحيد التزاماً وتضمناً، وهم يستحضرون كذلك ربوبيته الخاصة لخيار خلقه الذين رباهم بلطفه، وأصلح لهم دينهم ودنياهم، فأخرجهم من الظلمات إلى النور، ‏وهذا متضمن لافتقارهم إلى ربهم، وأنهم لا يقدرون على تربية نفوسهم من كل وجه، فليس لهم غير ربهم يتولاهم، ويصلح أمورهم))().��
‏لهذا ينبغي للداعي أن يستحضر هذه المعاني الجميلة من ربوبيته تعالى العامة لكل الخلق، وربوبيته الخاصة، فإن ذلك يوجب للعبد الخشوع والخضوع، وتذوق حلاوة المناجاة، والدعاء التي لا يعادلها أي شيء من المحبوبات .��
]آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً).��
]وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً)، فهي أعلى حسنة، ويدخل في حسنات الآخرة كذلك: ((الأمن من الفزع الأكبر في العرصات، وتيسير الحساب))()، وغير ذلك من أمور الآخرة الصالحة.��
]وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)، وتتضمن هذه الوقاية أيضاً ((ألاّ يدخل النار بمعاصيه، ثم تخرجه الشفاعة))()، ثم بين ـ علو درجتهم، وبعد منزلتهم في الفضل، كما دلّ على ذلك اسم الإشارة (أولئك) ]‏أُولئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ).��
‏ولما كان هذا الدعاء المبارك الجامع لكل معاني الدعاء من أمر الدنيا والآخرة، كان أكثر أدعيته كما أخبر بذلك أنس أنه قال: كان أكثر دعاء النبي ().
‏واقتدى بذلك أنس ، فكان لا يدعه في أي دعاء يدعو به()، وقد طلب منه بعض أصحابه أن يدعو لهم، فدعا لهم بهذه الدعوة المباركة، ثم قال: ((إذا آتاكم اللَّه ذلك فقد آتاكم الخير كله))().
������
‏تضمنت هذه الدعوة جملاً من الفوائد، منها:
1- يحسن بالداعي أن يجمع في دعائه خيري الدنيا والآخرة.
2- ينبغي لكل داعٍ أن يكون جُلَّ دعائه ونصيبه الأكبر في أمورالآخرة، فجاء في هذا الدعاء سؤال أمرين عظيمين من أمور الآخرة: وأمرٍ واحدٍ من أمور الدنيا ]‏وَفِي الآخِرَةْ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِآتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةًقِنَا عَذَابَ النَّارِ[. حتى يكون العبد بين الخوف والرجاء.
8- أهمية الأدعية في كتاب اللَّه تعالى، ‏فهي كافية وشافية من جميع المطالب التي يتمناها العبد في دينه، ‏
دينـي يقينـي
دينـي يقينـي
يارررب يا واحد يا احد يا فرد ياصمد ارزقها بلزوج الصالح

هذي ايام فضيله استغليها في الدعاء
عروس مطلقه
عروس مطلقه
الله يجبر خاطرك ويرزقك بالزوج الصالح وجميع المسلمات