asmaa labana @asmaa_labana
عضوة جديدة
اللى حدث معى بعد قراءة سورة البقرة هل يوجد سحر ام حسد وعين
انا كنت اقراءة البقرة يوميا وتقدم لى شخص كويس ولكن للاسف بعد فترة 4 شهور انهى موضوعنا بطريقة فجائية وغريبة جدا رغم انه كان بينحايل عليا في كل شيء ويتمنى لى الرضا كى ارضا ولكن ما حدث معى فاق توقعاتى وانا الان اقرءها هل في سبب واضح للفركشة الموضوع ام ماذا وهل اقطع القراءة ام استمر عليها ارجو التوضيح وجزا الله كل خير من ترد عليا
5
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
قد يكون حسد او عين لأجل كذا امورك معطله ووضحت من قراءتك لسورة البقره
لكن استمررري قدااام ولاتوقفي حتى يُبين لك النتيجه من أحلامك ومن واقعك اذا حصل لك خطبه مرة ثانيه
لكن استمررري قدااام ولاتوقفي حتى يُبين لك النتيجه من أحلامك ومن واقعك اذا حصل لك خطبه مرة ثانيه
Queen Kayan :والله يا اختي مو واضح يمكن هو عنده اسباب ومو حاب يوضحها ؟ تأكدوا منه .. اما القراءه ما منها ضرر استمري عليهاوالله يا اختي مو واضح يمكن هو عنده اسباب ومو حاب يوضحها ؟ تأكدوا منه .. اما القراءه ما منها ضرر...
هو ما عندو اسباب هو انسحب فجأه وبدون مقدمات وكنا هنتزوج
asmaa labana :هو ما عندو اسباب هو انسحب فجأه وبدون مقدمات وكنا هنتزوجهو ما عندو اسباب هو انسحب فجأه وبدون مقدمات وكنا هنتزوج
استمري على القراءه .. الله يفرج همك.. مع الوقت يوضح كل شي بحلم لك او لغيرك
أولا: غاليتي البقرة ليست رقية
ثانيا : انتبهي من التشاؤم ، قال صلى الله عليه وسلم : إنما الطيرة شرك .
ثاالثا : قراءة البقرة يوميا عمل محدث ، يعني لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ولا خير القرون .
قال تعالى : ( مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَّدْحُورًا (18) وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا )
قال ابن عباس رضي الله عنهما: (من عمل صالحاً التماس الدنيا، صوماً أو صلاة أو تهجداً بالليل لا يعمله إلا لالتماس الدنيا، يقول الله: أوفّيه الذي التمَسَ في الدنيا من المثابة، وحبط عمله الذي كان يعمل التمَاسَ الدنيا، وهو في الآخرة من الخاسرين)
رابعا : مجيء خاطب أو ذهابه كله بأمر الله ، اربطي أمورك بالله وليس للعين أو الحسد ! وفوضي أمرك بالله .
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ: " كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا، فَقَالَ: ( يَا غُلَامُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ ، احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ ، احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ ، إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللَّهَ ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ ، وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ ، وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ ، رُفِعَتِ الأَقْلَامُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ )
يعني لو ربي كاتب لك أن هذا الشخص لك لن يستطيع أحد منعه عنك أبدا أبدا ، وإن كاتب ربي إن هذا فلان لايناسبك أو فيبه شر فربي يصرفه عنك هو سبحانه .
الخلاصة قوي إيمانك بالله وأزيلي عن قلبك وساوس الشيطان ، وتذكري أن الامر كله بيد الله وهو المانع وهو المعطي .
وفي الصلاة نقول : اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت .
فأحسني الظن بالله وارجعي لله بالدعاء له والانتظار منه سبحانه أن يرزقك المناسب ، فما صرفه الله عنك أكيد غير مناسب لك .
قولي الحمد لله على كل حال .
قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ.
ثانيا : انتبهي من التشاؤم ، قال صلى الله عليه وسلم : إنما الطيرة شرك .
ثاالثا : قراءة البقرة يوميا عمل محدث ، يعني لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ولا خير القرون .
قال تعالى : ( مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَّدْحُورًا (18) وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا )
قال ابن عباس رضي الله عنهما: (من عمل صالحاً التماس الدنيا، صوماً أو صلاة أو تهجداً بالليل لا يعمله إلا لالتماس الدنيا، يقول الله: أوفّيه الذي التمَسَ في الدنيا من المثابة، وحبط عمله الذي كان يعمل التمَاسَ الدنيا، وهو في الآخرة من الخاسرين)
رابعا : مجيء خاطب أو ذهابه كله بأمر الله ، اربطي أمورك بالله وليس للعين أو الحسد ! وفوضي أمرك بالله .
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ: " كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا، فَقَالَ: ( يَا غُلَامُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ ، احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ ، احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ ، إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللَّهَ ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ ، وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ ، وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ ، رُفِعَتِ الأَقْلَامُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ )
يعني لو ربي كاتب لك أن هذا الشخص لك لن يستطيع أحد منعه عنك أبدا أبدا ، وإن كاتب ربي إن هذا فلان لايناسبك أو فيبه شر فربي يصرفه عنك هو سبحانه .
الخلاصة قوي إيمانك بالله وأزيلي عن قلبك وساوس الشيطان ، وتذكري أن الامر كله بيد الله وهو المانع وهو المعطي .
وفي الصلاة نقول : اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت .
فأحسني الظن بالله وارجعي لله بالدعاء له والانتظار منه سبحانه أن يرزقك المناسب ، فما صرفه الله عنك أكيد غير مناسب لك .
قولي الحمد لله على كل حال .
قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ.
الصفحة الأخيرة
يمكن هو عنده اسباب ومو حاب يوضحها ؟
تأكدوا منه ..
اما القراءه ما منها ضرر استمري عليها