ام المبتسمين
ام المبتسمين
اختي معددين هالايام اشوفهم كلهم اندمو وعضو اصابع الندم لان هالزمن غير وزمان اول غير اولا اللحين الحريم مايلاقي شي عند الثانيه زايد عن الاولى الصالونات تارسه البلد والاصباغ وجلسات البشرة وغيره بعد ماليه البلد ثانيابيشوف بعد مسؤوليات وتكون زادت عليه والحريم تفكيرهم واحد سواء عندها مليون شهاده او بدون
ولابيعرف بيتاقلم معاها زي ام اعياله وعشرة العمر
بعدين الحياة غاليه حتى اللي راتبه عشره واكثر يالله عايشين
غير بيعيش بمشاكل وتعب نفسي مو زي مايطن الرجل لاتزوج بيلاقي دلال ودلع من الجهتين وكذا قصة قريناها بالمنتدى ومن زوجات ثانيات ويقولون ازواجهم اندمو لانهم تزوجوهم وكم قصة اعرفها لزوجة اولة رجع لها يعض اصابع الندم

الزمن غير الزمن

وحسبي الله على كل من تبني سعادتها على تعاسة غيرها
ضحية زمانها
ضحية زمانها
ياخواتي انا ماقلت شي انا راضيه وصابره ومحتسبه انا سألت مجرد اسئله وماقلت بسوي اللي بتقولون وكل إنسان له ظروفه وله قناعاته واللي تقول خافي ربك مافي كلامي شي يدل ع إني ما أخاف الله ........والحمدلله اخاف ربي واحاول ارضي زوجي قد مقدر ولا ابي اطري عنده اي شي يضايقه....... واللي عندها رد جارح ياليت تحتفظ فيه لنفسها....والله يعطي اللي ردت العافيه ويجزاها خير
ام عمار 25
ام عمار 25
الله يسخرلك قلب زوجك
اللي اعرفه ان الرجال زي الطفل يفرح بالشي لاصار جديد ومع الايام يمل ويطفش
بس عيشي لنفسك وعيالك ودلعيهم
666 بدون اسم
666 بدون اسم
نسخت لك جواب على استشاره
اقرررراية
يفيدك باذن الله
تفضلي
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا، أما بعد:
ابنتي الحبيبة.. يسرنا أن نرحب بك في موقعك الإسلام اليوم، فأهلاً وسهلاً ومرحباً بكِ.. ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يشرح صدرك وييسر أمرك للذي هو خير، وأن يأخذ بناصيتك للحق، وأن يقدر لكِ الخير حيثما كان، وأن يرزقكِ الرضا به، وأن يعينك في أمر دينك ودنياك، وأن يملأ قلبك بحبه، ويجعلك من المقرَّبين إليه..
أما بعد.
ابنتي الحبيبة.. أقدر تماما حجم المعاناة التي تشعرين بها، وكم الألم الذي أصابكِ من زواج زوجك بامرأة أخرى بعد سنوات العِشْرة (10 سنوات)، وبعد تفانيكِ في الوقوف بجانبه (كنت أقوم أنا بالنفقة طوال هذه السنوات)، وبعد الحب الكبير (كانت هناك بيننا عاطفة قوية).. ولكنني أعتب عليكِ أن يصل بك الحال إلي أن تقولي: (أشعر أني سوف أصاب بمرض ما بسبب تصرفاته من حرقة دم)، فلم كل هذا؟ فليست الدنيا نكاح وطلاق، ولكن اعلمي -يا حبيبتي- أن الزوج إذا تزوج أو مات فهذا لا يعني نهاية الحياة، فالحياة ليست زواج وطلاق فقط، ولكن صاحب العقل الرشيد يعلم أننا خُلقنا لهدف أسمي وأعظم من ذلك، خُلقنا لعبادة الله وحده، ومطلبنا ورجاؤنا هو دخول الجنة والفوز بها، والزواج محطة من محطات الحياة التي نعبد بها الله، ونرجو ثوابه، وفي كل محطة، هناك وقفة وامتحان حتى يكتب لنا الأجر. ولكل إنسان ابتلاؤه الخاص، والابتلاء سنة الله في الكون يختص الله به فئة من عباده لحكمة لا يعلمها إلا هو سبحانه وتعالى. ومن تفكر وتدبر في الابتلاء يكشف الله له من أسراره ما يهونه عليه. أليس بالابتلاء يُعرف الصابر من الناقم؟ أليس بالابتلاء يُعرف الشاكر من الساخط؟ أليس بالابتلاء يُعرف الطائع من العاصي؟.. هل تعلمين –ابنتي- أن الله يحب صوت المبتلى في جوف الليل يناديه ويناجيه ويطلب منه سبحانه أن يرفع عنه هذا البلاء، فلا تترددي ولا تتقوقعي على آلامك وأحزانك، (هل أستطيع أن أصبر وأتحمل أن أبقى هكذا بدون زوج)، واحذري من الشيطان أن يقذف في قلبك اليأس ليصرفك عن طاعة الرحمن، أو أن يجعلك تعضين أناملك ندما على وقوفك بجوار زوجك وتضحياتكِ من أجله، فيُحبط عملكِ ويضيع أجركِ.. فاحذري.. فما أنتِ فيه الآن تربة خصبة للشيطان اللعين لينفث سمومه وحبائله، فاستعيذي بالله منه، واطلبي العون والمدد من الذي بيده ملكوت السموات والأرض. وابشري -ابنتي الحبيبة- ببشري رسولنا وأسوتنا وحبيبنا والقائل: "من يُرِد الله به خيراً يُصِب منه" و"يُصبْ منه" أي يبتليه ببلاء رحمة به وخيراً له.. وقوله عليه الصلاة والسلام: "ما يصيب المؤمن من بلاء ولا نصب ولا وصب ولا همٍّ ولا حزن ولا أذى ولا غمٍّ حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه" فكل شيء مما ذكر يحط من ذنوب المؤمن حتى وإن كان مجرد هم أو غم يدخل قلبه ولا يطّلع عليه الناس!.
ابنتي الحبيبة.. كفكفي عن عينيك هذه الدموع، وأزيلي عن نفسك هذا الكرب، وتأملي في عظيم نعم الله عليكِ، فقد منّ الله عليك بنعمة العافية والذرية والإيمان والأمن، فانظري للحياة نظرة متفائلة، فالسلوى والأنس في عبادة الله، وفي بذل الخير للناس، وفي تربية الأبناء -التي أنت مسئولة عنهم أمام الله- تربية صالحة ومستقرة. انظري إلى أبنائك جعلهم الله قرة عين لكِ في الدنيا والآخرة، وعوضكِ خيرا، ففيهم العوض، ومعهم التسرية عن النفس، فانظري إلى عيونهم ستجدي سحابة الخير قادمة تشرق بفجر جديد ملؤه الأمل والسكينة والاطمئنان، فبين يديك أبناؤك.. مشروع استثماري عظيم تحققين بهم ما تتطلعين إليه من خلال تربية صالحة ليكونوا أبناء، بنات كانوا أم شبابًا يتحقق بهم نصر الإسلام وعزة المسلمين. تابعيهم في سني حياتهم، هذا سوف ينسيك كل حيرة وعذاب، فهذا ابنك في مرحلة المراهقة (فقد أوشك ابني الكبير على دخول الثانوية العامة) فهذه المرحلة تحتاج منك إلى كثير من الجهد والمتابعة والإرشاد، والصداقة بينك وبينه، والاستقرار النفسي حتى تمر بسلام، نسأل الله عز وجل أن يعينك ويقوي ظهرك ويثلج فؤادك.. واحتسبي ذلك عند الله عز وجل ليثقل به موازين أعمالك.. رفع الله قدرك وجلا همك وخلف عليك خيراً.
ابنتي المؤمنة.. اعلمي أن المؤمن أعظم ما يخشاه الفتنة في الدين، نعوذ بالله من ذلك، أما فيما عدا ذلك فكلها أمور دنيا، فلا ترددي أبدا هذه العبارات (كانت هذه بمثابة القشة التي قصمت ظهري).. سلّم الله ظهركِ ونفسكِ وحفظك من كل سوء، واعلمي أن من صبر على البلاء وحمد الله غفر الله له وجازاه بأحسن ما يجازي به العبد الصابر الشاكر وهو الجنة، هل ترضين ابنتي بالجنة؟ والثمن هو الصبر والرضى والشكر.. وما أنتِ فيه هو ابتلاء وامتحان، كما قال الله (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب) الزمر: 10. أما تعلمين أن أشد الناس بؤسًا في الدنيا يؤتى به يوم القيامة فيصبغ في الجنة صبغة ويغمس فيها غمسة فيقال له: هل رأيت بؤسًا قط؟ هل مرَّ بك شدة قط؟ فيقول: لا والله يا رب.
ابنتي العاقلة.. برغم ما حدث، لا تقطعي ما بينك وبين زوجك، واحذري من طلب الطلاق (والآن هو ترك لي أمر الطلاق بيدي إن أردت أن أطلق نفسي)، فليس معنى ذلك أنه زهدك واستغنى عنك، ولكن هو لجأ إلى ذلك بعدما ألححتِ عليه في طلب الطلاق (وقد طلبت منه الطلاق فرفض)، ولا تعيري أذنيك لكلام المحرضين من صويحبات السوء اللائي يروجن للأفكار المغلوطة والتي تحرض المرأة لطلب الطلاق انتصارا لكرامتها عند زواج زوجها من الثانية، رافعات شعار (لا للحليلة.. نعم للخليلة)، واعلمي أن شريعة الله أباحت التعدد، وحال المؤمن والمؤمنة في هذا المقام كما قال الله تعالى: "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُبِينًا" . فأنتِ تعلمين ذلك جيدا (رغم أنى أعِلم إنه شرع الله إلا أن زواجه هذا كان قاسيا على نفسي)، واحمدي الله أن رزقك الله زوجاً سلك طريق الحلال في وقت عمت فيه الفوضى، وصارت سبل الحرام سهلة وميسرة أمام ضعاف الدين. ولا تنسي في خضم هذه النظرة الحزينة، أن ما فعله زوجك حق أعطاه الإسلام للرجل.. "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع".. ولكن ثقافة العولمة وما يروج لها من أعداء للإسلام وتشريعاته خصوصا ما يتعلق بشؤون المرأة قد أثرت -وللأسف الشديد- على مفهوم تعدد الزوجات حتى بات يُنظر للرجل المعدد نظرة سلبية، بينما مرافقة الخليلة والعشيقة صارت أمرا طبيعيا. وكوني على ثقة أنّ زوجك لن يبتعد عنك ولا عن أبنائه.. ولا تجعلي تفكيرك كله منصبًا في الرجل أين ذهب، وماذا فعل؟ فإن أتى أكرميه وإن ذهب فاتركيه، واعلمي أنّ رضاه من رضا الله تعالى. فكوني له الزوجة المخلصة، والصديقة الوفية، والأم الحنون، حتى يكتب لكِ الله الأجر العظيم كما قال الصادق المصدوق -صلى الله عليه وسلم-: (إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحفظت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها: ادخلي الجنة من أي الأبواب شئت)، وقوله -صلى الله عليه وسلم-: (خير النساء امرأة إذا نظرت إليها سرتك، وإذا أمرتها أطاعتك، وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك). وكوني على ثقة أنه سوف يقدر موقفك هذا، ويعرف قدرك ويعود إليكِ، وتزدادين في عينيه إجلالا وحبا وتقديرا.
ابنتي الراشدة.. كثيرا ما تخطئ الزوجة في تحمل أعباء زوجها بالكيفية التي قد حدثت منك (فقد كنت أقوم أنا بالنفقة طوال هذه السنوات)، لأن هذا البذل والإنفاق يسلب من الزوج رجولته وقوامته، ويعطي الزوجة شعورًا بالندية، فيبدأ الحساب والعتاب وربما المن (وكنت أطلب منه أن يعمل أي شيء كي ينفق على البيت حتى لو موظف في أي مكان)، ولهذا يلجأ الزوج حين تتحسن الظروف أن يبحث عن زوجة يمارس معها قوامته ورجولته، لهذا لا تفرطي في حقوقك وحقوق أبنائك، بل طالبيه بتلبية احتياجاتك واحتياجات أبنائه، ودعيه يمارس أبوته معهم، ففي هذا الشعور استرجاع لحقوق كنتم قد فرطتم فيها طوال خمس عشرة سنة مضت.
ابنتي العاقلة.. من المهم جدا أيضا في حياتنا أن نتدرب على الاستقلال عن الحاجة للآخرين، بمعنى أن يكون لك المقدرة على أن تضفي على حياتك السعادة وصناعة المرح وأن تستمتعي بحياتك رغم الألم ورغم الحزن ورغم المعاناة، ابحثي عن الجوانب المشرقة في حياتك واهتمي بها.. انتهزي فرصة غياب زوجك وسفره باستثمار وقتك فيما يعود عليك بالنفع، انشغلي بتنمية قدراتك ومهاراتك، واقرئي في فنون تربية الأبناء، فهم الكنز الحقيقي لك... كوني قوية ومتماسكة أمام أبنائك حتى يشبوا أسوياء النفسية. ولا تنسي أن الرفقة الصالحة من الأخوات الفضليات سيكن لك عونا على تحمل الابتلاء، مما يخرجك من بؤرة الأحزان، ويشعرك بالدعم النفسي لتتخطي هذه الأزمة بسلام.
وفي الختام.. أدعو الله سبحانه وتعالى أن يربط على قلبك ويرزقك الرضا والتقى، ويبارك لك في أبنائك وزوجك، ويجعلهم قرة عين لكِِ في الدنيا والآخرة..

http://islamtoday.net/istesharat/quesshow-70-201479.htm
ام ريمان 2012
ام ريمان 2012
الله يسخره لك
بس اعرف ناااس تزوجو وحبو الاولى اكثر وماينقص من حق الثانيه شي